يخطئ كثير من المسلمين في قرآءة أعظم آية في كتاب الله ( آية الكرسي ) !
فيقرؤها كثير منهم بفتح الذال في قوله سبحانه ( لَا تَأْخُذُهُ ) والصحيح ضمها !
وهذا الخطأ لا يسلم منه كثير من طلبة العلم ! وأخشى أن هذا الخطأ يُضعف تأثيرها على الشياطين أو يُنقص أجرها ! ونفس الخطأ يحصل في قوله سبحانه ( وسع كرسيه السموات والأرض ) فيكسر الضاد في حين أنها مفتوحة !
ولكن ينبغي أن لا يكون هذا التنبية مدعاة للوسوسة في قرآءة القرآن ! بل نحاول القرآءة بيسر وسهولة مع الحرص على صحة القرآءة ( وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ )
والله الموفق
( اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَلَا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ )
في سورة قريش ، الآية الثانية ، يقرأها كثير من الناس : ( إلى فهم ) وهذا خطأ والصواب ( إيلافهم ) .
- أيضا في سورة التين : كثير يقرأ الآية الثانية : ( وطور سنين ) جمع سنة !! والصواب ( وطور سيــــــــــنيـــــــــن ) والمقصود طور سيناء محل نبوة موسى عليه الصلاة والسلام .
كذلك يلاحظ أن الكثيرون يخطئون في قراءة سورة الإخلاص، إذ يقولون "... كفواً أحد" بتسكين الفاء رغم أنها مضمومة
وكذلك من الخطأ في سورة الفاتحة
1- ضم النون في قوله (( الرحمنِ الرحيم ))
2- تسكين الكاف في قوله (( مالكِ يوم الدين ))
3- تسكين الدال في قوله (( إياك نعبدُ وإياك نستعين ))
4- ترقيق الطاء أو تفخيم اللام أو السين أو التاء في قوله (( اهدنا الصراط المستقيم ))
5- عدم إخراج اللسان في الذال في قوله (( صراط الذين أنعمت عليهم ))
6- تفخيم الميم أو اللام في قوله (( غير المغضوب عليهم ولـا الضالين ))
..
أيضا في سورة الطارق
كثير من الناس يقرأها هكذا
( فَلْيَنظُرِ الْإِنسَانُ مِمَّا خُلِقَ ) بمد الميم
والصحيح
( فَلْيَنظُرِ الْإِنسَانُ مِمَّ خُلِقَ )
دون مد الميم
يأيها الناس قد جاءتكم موعظة من ربكم وشفاء لما في الصدور وهدىً ورحمةٌ للمؤمنين (يونس 57)
لصحيح هو كما في الأحمر، والبعض يخطئ ويحسبها (ورحمةً) بتنوين التاء بالفتح والصحيح أن التنوين بالضم
وجزاكم الله خيراً
فيقرؤها كثير منهم بفتح الذال في قوله سبحانه ( لَا تَأْخُذُهُ ) والصحيح ضمها !
وهذا الخطأ لا يسلم منه كثير من طلبة العلم ! وأخشى أن هذا الخطأ يُضعف تأثيرها على الشياطين أو يُنقص أجرها ! ونفس الخطأ يحصل في قوله سبحانه ( وسع كرسيه السموات والأرض ) فيكسر الضاد في حين أنها مفتوحة !
ولكن ينبغي أن لا يكون هذا التنبية مدعاة للوسوسة في قرآءة القرآن ! بل نحاول القرآءة بيسر وسهولة مع الحرص على صحة القرآءة ( وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ )
والله الموفق
( اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَلَا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ )
في سورة قريش ، الآية الثانية ، يقرأها كثير من الناس : ( إلى فهم ) وهذا خطأ والصواب ( إيلافهم ) .
- أيضا في سورة التين : كثير يقرأ الآية الثانية : ( وطور سنين ) جمع سنة !! والصواب ( وطور سيــــــــــنيـــــــــن ) والمقصود طور سيناء محل نبوة موسى عليه الصلاة والسلام .
كذلك يلاحظ أن الكثيرون يخطئون في قراءة سورة الإخلاص، إذ يقولون "... كفواً أحد" بتسكين الفاء رغم أنها مضمومة
وكذلك من الخطأ في سورة الفاتحة
1- ضم النون في قوله (( الرحمنِ الرحيم ))
2- تسكين الكاف في قوله (( مالكِ يوم الدين ))
3- تسكين الدال في قوله (( إياك نعبدُ وإياك نستعين ))
4- ترقيق الطاء أو تفخيم اللام أو السين أو التاء في قوله (( اهدنا الصراط المستقيم ))
5- عدم إخراج اللسان في الذال في قوله (( صراط الذين أنعمت عليهم ))
6- تفخيم الميم أو اللام في قوله (( غير المغضوب عليهم ولـا الضالين ))
..
أيضا في سورة الطارق
كثير من الناس يقرأها هكذا
( فَلْيَنظُرِ الْإِنسَانُ مِمَّا خُلِقَ ) بمد الميم
والصحيح
( فَلْيَنظُرِ الْإِنسَانُ مِمَّ خُلِقَ )
دون مد الميم
يأيها الناس قد جاءتكم موعظة من ربكم وشفاء لما في الصدور وهدىً ورحمةٌ للمؤمنين (يونس 57)
لصحيح هو كما في الأحمر، والبعض يخطئ ويحسبها (ورحمةً) بتنوين التاء بالفتح والصحيح أن التنوين بالضم
وجزاكم الله خيراً