بسم اللـه الرحمـن الرحيـم ..
الحمدلله رب العالمين و الصلاة و السلام على أشرف الخلق و المرسلين
سيدنا و حبيبنا محمد صلوات ربي و سلامه عليه و على آله و أصحابه أجمعين و من تبع بإحسان إلى يوم الدين على
طريق الخير و الصواب و الحق اليقين ...
إني و الذي نفسي بيده لأحلق سعادةً و حبوراً و أنتشي فرحاً و ابتساماً
عندما يتشرف قلمي بل و أتشرف أنا في الحديث عن تلك الفئة من الناس ..
الذين هم و الله درر .. وسط حجارة بالية ..
الذين هم نورٌ وسط ظلام دامس ..
الذين هم كالنجوم ... علواً.. زهواً .. تألقاً ..
من هم يا ترى ...؟
أولئك الذي يلمعون وسط سويداء الظلام ..
أولئك الذين إن تحدثوا ..
فبخير ... و إن عملوا .. فبخير
و إن ساروا فإلى الخير ...
ما أروعهم !
ما أشد روعتهم ..!
و ما أزكى رائحة فعالهم
ما أطهر قلوبهم ..!
و ما أعذب كلماتهم ..!
تلك الكلمات التي لا تنطق إلا بما يسير على منهج ..
لا إله إلا الله ...
ليسوا كغيرهم .. هم يعلمون ما الذي يعني لا إله إلا الله
يعلمونه .. علماً و إحساساً صادقاً في القلوب
و واضحاً في الأقوال مثلما الأفعال
وقولوا لي كيف لا يعلمونه ؟
و هم عاشوا لأجل لا إله إلا الله
و عملوا لأجل لا إله إلا الله ...
و ماتوا لأجل لا إله إلا الله ..
لماذا ؟
لأنهم أهل لا إله إلا الله ..
أهل صدق .. و عمل صالح ..
أهل خوف .. و تشبث و ثبات ..
أهل علم .. وخوف ووجل من الحساب ..
أهل طاعة .. أهل بر .. أهل صلاة ..
أهل صيام أهل قيام أهل زكاة
ألم تعلمونه بعد .؟
إليكم المزيد عنهم .. و انظروا كيف هي حياتهم ..
أولئك .. الذين يأمرون بالمعروف ..
أولئك الذي ينهون عن المنكر
أولئك الذي يبكون من خشية الله
أولئك التقاة الواثقون بربهم
أقوالهم صدقاً و خيراً
فعالهم شوامخ .. و فضائل
حبهم لله ثم لرسوله
سعادتهم في تدبر كتاب الله
باختصار .. حياتهم هي :
الله ... الله ... الله ..
جل جلاله ..
أولئك القابضين على الدين كأنهم
قابضين على الجمر ...
كما قال صلوات ربي و سلامه عليه ..
هل عرفتموهم ..
إنهم الغرباء ...
إنهم الغرباء ...
إنهم الغرباء ..
قال فداه أبي و أمي : (( بدأ الإسلام غريباً و سيعود غريباً فطوبــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــى للغربــــــــــــــــــــاء
قيل يا رسول الله و من الغرباء ؟ قال: الذي يصلحون اذا فسد الناس ..))
الله أكبر ...
الله أكبر ..
إنهم الغرباء .. و الله و الله و الله
إنهم لأسعد الناس
و كيف لا يسعدون و قد قال فيهم رسولي طوبى ..لهم
إنهم الغرباء .. تعجز الأوصاف عن وصف
طهارتهم .. إيمانهم .. خيرهم .. !
من ذا الذي يجرأ على أن يقلل من روعتهم ..
بكل واقعية : هل رأيتهم أروع من أناس صالحون يعيشوا
وسط كومة من الفاسدين العاصين ..
و الله ما رأيت أروع منهم ...
روعة صالحٍ أمام ألف مفسد ..
و لا أقول سوى ما قاله فداه أبـي و أمـي
طـــوبى للغربـــاء
طـــوبى للغربـــاء
طــوبـــى للغربـــاء
[[ و اللهـم يا رحمـن يا رحيـم اجعلنـا من الغـرباء ..
اللهـم اجعلنـا من الغربـاء
اللهـم اجعلنـا من الغرباء ...
و ثبتنـا على ديننا ]]
اللهم آمين .. اللهم آمين .. اللهم آمين ..
و الملتقى الجنة – بإذن الله ..
أختــكم ..
شُموخ الخير ..
منقوووووووووووول عن الاخت شموخ الخير بارك الله فيها
الحمدلله رب العالمين و الصلاة و السلام على أشرف الخلق و المرسلين
سيدنا و حبيبنا محمد صلوات ربي و سلامه عليه و على آله و أصحابه أجمعين و من تبع بإحسان إلى يوم الدين على
طريق الخير و الصواب و الحق اليقين ...
إني و الذي نفسي بيده لأحلق سعادةً و حبوراً و أنتشي فرحاً و ابتساماً
عندما يتشرف قلمي بل و أتشرف أنا في الحديث عن تلك الفئة من الناس ..
الذين هم و الله درر .. وسط حجارة بالية ..
الذين هم نورٌ وسط ظلام دامس ..
الذين هم كالنجوم ... علواً.. زهواً .. تألقاً ..
من هم يا ترى ...؟
أولئك الذي يلمعون وسط سويداء الظلام ..
أولئك الذين إن تحدثوا ..
فبخير ... و إن عملوا .. فبخير
و إن ساروا فإلى الخير ...
ما أروعهم !
ما أشد روعتهم ..!
و ما أزكى رائحة فعالهم
ما أطهر قلوبهم ..!
و ما أعذب كلماتهم ..!
تلك الكلمات التي لا تنطق إلا بما يسير على منهج ..
لا إله إلا الله ...
ليسوا كغيرهم .. هم يعلمون ما الذي يعني لا إله إلا الله
يعلمونه .. علماً و إحساساً صادقاً في القلوب
و واضحاً في الأقوال مثلما الأفعال
وقولوا لي كيف لا يعلمونه ؟
و هم عاشوا لأجل لا إله إلا الله
و عملوا لأجل لا إله إلا الله ...
و ماتوا لأجل لا إله إلا الله ..
لماذا ؟
لأنهم أهل لا إله إلا الله ..
أهل صدق .. و عمل صالح ..
أهل خوف .. و تشبث و ثبات ..
أهل علم .. وخوف ووجل من الحساب ..
أهل طاعة .. أهل بر .. أهل صلاة ..
أهل صيام أهل قيام أهل زكاة
ألم تعلمونه بعد .؟
إليكم المزيد عنهم .. و انظروا كيف هي حياتهم ..
أولئك .. الذين يأمرون بالمعروف ..
أولئك الذي ينهون عن المنكر
أولئك الذي يبكون من خشية الله
أولئك التقاة الواثقون بربهم
أقوالهم صدقاً و خيراً
فعالهم شوامخ .. و فضائل
حبهم لله ثم لرسوله
سعادتهم في تدبر كتاب الله
باختصار .. حياتهم هي :
الله ... الله ... الله ..
جل جلاله ..
أولئك القابضين على الدين كأنهم
قابضين على الجمر ...
كما قال صلوات ربي و سلامه عليه ..
هل عرفتموهم ..
إنهم الغرباء ...
إنهم الغرباء ...
إنهم الغرباء ..
قال فداه أبي و أمي : (( بدأ الإسلام غريباً و سيعود غريباً فطوبــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــى للغربــــــــــــــــــــاء
قيل يا رسول الله و من الغرباء ؟ قال: الذي يصلحون اذا فسد الناس ..))
الله أكبر ...
الله أكبر ..
إنهم الغرباء .. و الله و الله و الله
إنهم لأسعد الناس
و كيف لا يسعدون و قد قال فيهم رسولي طوبى ..لهم
إنهم الغرباء .. تعجز الأوصاف عن وصف
طهارتهم .. إيمانهم .. خيرهم .. !
من ذا الذي يجرأ على أن يقلل من روعتهم ..
بكل واقعية : هل رأيتهم أروع من أناس صالحون يعيشوا
وسط كومة من الفاسدين العاصين ..
و الله ما رأيت أروع منهم ...
روعة صالحٍ أمام ألف مفسد ..
و لا أقول سوى ما قاله فداه أبـي و أمـي
طـــوبى للغربـــاء
طـــوبى للغربـــاء
طــوبـــى للغربـــاء
[[ و اللهـم يا رحمـن يا رحيـم اجعلنـا من الغـرباء ..
اللهـم اجعلنـا من الغربـاء
اللهـم اجعلنـا من الغرباء ...
و ثبتنـا على ديننا ]]
اللهم آمين .. اللهم آمين .. اللهم آمين ..
و الملتقى الجنة – بإذن الله ..
أختــكم ..
شُموخ الخير ..
منقوووووووووووول عن الاخت شموخ الخير بارك الله فيها