هذا النشيد كتبه أحد المجاهدين المصريين الذي جاهدوا بكلمتهم أمام السلطان وهو من أعظم الجهاد في سبيل الله وإسمه هاشم الرفاعي وقد أعدم شابا رحمه الله في الليلة التاليه لقوله لهذه القصيده والتي أنشدت وهي بعنوان:
رسالة في ليلة التنفيذ
ما الذي ميز هذا النشيد
يبدأ بمخاطبة أباه ويحكي له ببساطة مشاعره وهي قصيده تسمو فوق الخوف والظلم وتسمو بصاحبها من حيث طرحه فتكتشف من عبرها حبه للناس وحبه لله أولا وحبه للقران ويتناول فيها كل الاسئله التي قد تسالها لك نفسك وتطرحها على تفكيرك مالذي يجعل شابا مثل هذا يتكلم بينما الجميع صامتون يخافون على حياتهم ويحافظون عليها , ويتناول فيها كل المشاعر الانسانيه الجميله من حب وخوف من الله تعالى وخشوع ويتناول فيها بصورة أجمل معاني الحياة والموت والكراهية , وأجمل ما ذكره هو أنه وصل الى مرحلة اليقين وحلاوة الايمان وأصبح لايهاب الا الذي خلقه.
تفضلو حملوها من هنا
منقول للامانه