كم يتألم المرء حينما يرى فتياتنا يفكرن بعواطفهن، ويستدرجهن كل شيء، حتى لو كان ظاهره "إسلامي" وباطنه "غناء"، بل لنكن صرحاء هي "الوقاحة" بعينها!
أترككم مع الخبر التعيس التالي، وسترون ضمنه كيف أن إحداهن قالت:
اقتباس
"وكالعادة في أي تجمع نسائي مماثل لا يسمح فيه بالتصوير تقول جومانة أحمد، وهي احدى الحاضرات، معلقة حول هذا الأمر «اضطررت إلى قطع تذكرة لأخي ليحضر الحفل مع الشباب ويتمكن من التصوير».
لست أدري أماتت الغيرة عند ذلك "الأخ" حتى نفّذ مهمة أخته بتصويره "معشوقها" قصدي "نجمها"؟!
والأخرى تتبجح بقولها:
اقتباس
«صدمت عندما عرفت أننا سنرى الحفلة عبر هذه الشاشات، وحزنت كثيرا لأني لا أستطيع حتى التصوير» وتسكت برهة لتتابع حديثها قائلة «سأحاول جاهدة أن التقط صورة تذكارية معه أو احصل على توقيعه فقط».
اللهم اكشف الغمة..
اللهم طهر قلوب فتياتنا من التعلق بالشهوات..
اللهم أزل عن قلوب فتياتنا الغفلة..
اللهم أكرمهن بطاعتك، ولا تهنهن بمعصيتك..
اللهم جملهن بلباس الحشمة والعفة والحياء.
وحسبنا الله ونعم الوكيل.
300 فتاة سعودية رددن مع المنشد سامي يوسف أغانيه الإسلامية.
جدة: ناهد أنديجاني
عاشت نحو 300 فتاة سعودية في مدينة جدة حالة جديدة وغريبة لأول مرة يعشنها ويشعرن بها في عطلة نهاية الأسبوع الفائت لدرجة أنهن لم يصدقن ما شعرن به وما رأينه، حينما استقبلت عروس البحر الأحمر الحفل الغنائي لمؤسسة العين للإنتاج الفني بحضور نجوم الغناء الإسلامي الذين كان من أبرزهم الفنان الأذربيجاني سامي يوسف والمقدوني مسعود كورتز.
وكانت الصالة المخصصة للقسم النسائي بكلية دار الحكمة، وهي الجهة المشاركة في الحفل بإهدائها مسرحها، قد شهدت حضورا رجاليا شبابيا كبيرا، في حين أن النساء ومعظمهن فتيات تتراوح أعمارهن بين12 و22 اكتفين بمشاهدة الحفلة عبر الشاشة التلفزيونية المغلقة، فيما لم تتمكن أخريات من دخول الحفل بسبب نفاد التذاكر المخصصة للسيدات.
واستقبلت الكثير من الفتيات نجميهن المحبوبين كورتز وسامي يوسف بتصفيق حار مصاحب بتصفير وصراخ، وارتدت معظمهن تي شيرت مطبوعا عليه كلمة «أمة واحدة» ـ اسم ألبوم سامي يوسف الأخير ـ وحملن البوسترات لصورته مرددات اسمه بصوت عال ومتحمسات لأغانيه بترديدها معه طوال وصلته الفنية.
وكالعادة في أي تجمع نسائي مماثل لا يسمح فيه بالتصوير تقول جومانة أحمد، وهي احدى الحاضرات، معلقة حول هذا الأمر «اضطررت إلى قطع تذكرة لأخي ليحضر الحفل مع الشباب ويتمكن من التصوير».
غير أن نجمهن سامي يوسف أهداهن أغنية وجهها لأخواته المسلمات كما يقول مخاطبا جمهوره من الشباب الذي كان هو الآخر يصرخ باسم سامي.
وتقول ريما، التي قدمت من المدينة المنورة من اجل مشاهدة نجمها المفضل «صدمت عندما عرفت أننا سنرى الحفلة عبر هذه الشاشات، وحزنت كثيرا لأني لا أستطيع حتى التصوير» وتسكت برهة لتتابع حديثها قائلة «سأحاول جاهدة أن التقط صورة تذكارية معه أو احصل على توقيعه فقط».
وحظي الجمهور الغفير من الجنسين بفيديو كليب يعرض لأول مرة لسامي يوسف، وكان له الوقع الكبير في نفوس الكثير لدرجة التأثر الكبير في أوساط الفتيات، وبعدها صفقن بحرارة بالغة جدا لنجمهن المفضل.
أترككم مع الخبر التعيس التالي، وسترون ضمنه كيف أن إحداهن قالت:
اقتباس
"وكالعادة في أي تجمع نسائي مماثل لا يسمح فيه بالتصوير تقول جومانة أحمد، وهي احدى الحاضرات، معلقة حول هذا الأمر «اضطررت إلى قطع تذكرة لأخي ليحضر الحفل مع الشباب ويتمكن من التصوير».
لست أدري أماتت الغيرة عند ذلك "الأخ" حتى نفّذ مهمة أخته بتصويره "معشوقها" قصدي "نجمها"؟!
والأخرى تتبجح بقولها:
اقتباس
«صدمت عندما عرفت أننا سنرى الحفلة عبر هذه الشاشات، وحزنت كثيرا لأني لا أستطيع حتى التصوير» وتسكت برهة لتتابع حديثها قائلة «سأحاول جاهدة أن التقط صورة تذكارية معه أو احصل على توقيعه فقط».
اللهم اكشف الغمة..
اللهم طهر قلوب فتياتنا من التعلق بالشهوات..
اللهم أزل عن قلوب فتياتنا الغفلة..
اللهم أكرمهن بطاعتك، ولا تهنهن بمعصيتك..
اللهم جملهن بلباس الحشمة والعفة والحياء.
وحسبنا الله ونعم الوكيل.
300 فتاة سعودية رددن مع المنشد سامي يوسف أغانيه الإسلامية.
جدة: ناهد أنديجاني
عاشت نحو 300 فتاة سعودية في مدينة جدة حالة جديدة وغريبة لأول مرة يعشنها ويشعرن بها في عطلة نهاية الأسبوع الفائت لدرجة أنهن لم يصدقن ما شعرن به وما رأينه، حينما استقبلت عروس البحر الأحمر الحفل الغنائي لمؤسسة العين للإنتاج الفني بحضور نجوم الغناء الإسلامي الذين كان من أبرزهم الفنان الأذربيجاني سامي يوسف والمقدوني مسعود كورتز.
وكانت الصالة المخصصة للقسم النسائي بكلية دار الحكمة، وهي الجهة المشاركة في الحفل بإهدائها مسرحها، قد شهدت حضورا رجاليا شبابيا كبيرا، في حين أن النساء ومعظمهن فتيات تتراوح أعمارهن بين12 و22 اكتفين بمشاهدة الحفلة عبر الشاشة التلفزيونية المغلقة، فيما لم تتمكن أخريات من دخول الحفل بسبب نفاد التذاكر المخصصة للسيدات.
واستقبلت الكثير من الفتيات نجميهن المحبوبين كورتز وسامي يوسف بتصفيق حار مصاحب بتصفير وصراخ، وارتدت معظمهن تي شيرت مطبوعا عليه كلمة «أمة واحدة» ـ اسم ألبوم سامي يوسف الأخير ـ وحملن البوسترات لصورته مرددات اسمه بصوت عال ومتحمسات لأغانيه بترديدها معه طوال وصلته الفنية.
وكالعادة في أي تجمع نسائي مماثل لا يسمح فيه بالتصوير تقول جومانة أحمد، وهي احدى الحاضرات، معلقة حول هذا الأمر «اضطررت إلى قطع تذكرة لأخي ليحضر الحفل مع الشباب ويتمكن من التصوير».
غير أن نجمهن سامي يوسف أهداهن أغنية وجهها لأخواته المسلمات كما يقول مخاطبا جمهوره من الشباب الذي كان هو الآخر يصرخ باسم سامي.
وتقول ريما، التي قدمت من المدينة المنورة من اجل مشاهدة نجمها المفضل «صدمت عندما عرفت أننا سنرى الحفلة عبر هذه الشاشات، وحزنت كثيرا لأني لا أستطيع حتى التصوير» وتسكت برهة لتتابع حديثها قائلة «سأحاول جاهدة أن التقط صورة تذكارية معه أو احصل على توقيعه فقط».
وحظي الجمهور الغفير من الجنسين بفيديو كليب يعرض لأول مرة لسامي يوسف، وكان له الوقع الكبير في نفوس الكثير لدرجة التأثر الكبير في أوساط الفتيات، وبعدها صفقن بحرارة بالغة جدا لنجمهن المفضل.