منتدي الا رسول الله

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدي اسلامي


3 مشترك

    حياة الحبيب المصطفي صلي الله عليه وسلم بلسان القرآن الكريم

    avatar
    mero99
    عضو نشيط
    عضو نشيط


    انثى عدد الرسائل : 71
    البلد : Egypt
    بلد العضو : حياة الحبيب المصطفي صلي الله عليه وسلم بلسان القرآن الكريم Bahrainflsmnwmvj3
    nbsp : حياة الحبيب المصطفي صلي الله عليه وسلم بلسان القرآن الكريم 15781611
    درجات الاجاده : 0
    نقاط : 60632

    حياة الحبيب المصطفي صلي الله عليه وسلم بلسان القرآن الكريم Empty حياة الحبيب المصطفي صلي الله عليه وسلم بلسان القرآن الكريم

    مُساهمة من طرف mero99 7/3/2009, 10:45 am

    السلام عليكم ورحمه الله وبركاته


    هذا الموضوع يسرد حياه المصطفي صلي الله عليه وسلم ومعاملاته ومواقفه كما ذكرها القران الكريم ايات لكل موقف وحدث والتي سوف اقدمهم لكم بالتسلسل وهم:




    1. أدب المؤمنين معه (صلي الله عليه وسلم).


    2. أخلاقه وصفاته (صلي الله عليه وسلم) وفضل الله عليه.

    3. أزواجه وبناته (صلي الله عليه وسلم).

    4. اسراؤه ومعراجه (صلي الله عليه وسلم).

    5. أقوال الكافرين فيه (صلي الله عليه وسلم).

    6. بعثته (صلي الله عليه وسلم).

    7. التأسي به (صلي الله عليه وسلم).

    8. تأييد رسالته (صلي الله عليه وسلم).

    9. تزكية أمته (صلي الله عليه وسلم) وصحابته

    10. تسليته وتثبيته (صلي الله عليه وسلم).

    11. تنزيهه عن الشعر(صلي الله عليه وسلم).

    12. جزاء من يشاقق الرسول (صلي الله عليه وسلم).

    13. خفض جناحه (صلي الله عليه وسلم) للمؤمنين .

    14. شخصيته (صلي الله عليه وسلم).

    15. شهادته(صلي الله عليه وسلم) هو وأمته علي الناس .

    16. صدقه (صلي الله عليه وسلم) واستحالة تقوله علي الله .

    17. صفاته (صلي الله عليه وسلم) في التوراة والانجيل .

    18. طبيعة رسالته (صلي الله عليه وسلم).

    19. عصمته وحمايته (صلي الله عليه وسلم).

    20. مآثره وخصائصه لله (صلي الله عليه وسلم).

    21. مخاطبة الله اياه (صلي الله عليه وسلم).

    22. معاتبة الله اياه (صلي الله عليه وسلم).

    23. معرفة أهل الكتاب اياه (صلي الله عليه وسلم).

    24. هجرته (صلي الله عليه وسلم). ومنزلة المهاجرين .

    25. الوحي .

    26. وعد الله اياه (صلي الله عليه وسلم).


    عدل سابقا من قبل mero99 في 10/3/2009, 9:36 am عدل 2 مرات
    بروين طنطاوي
    بروين طنطاوي
    عضو علي درجه مشرف
    عضو علي درجه مشرف


    انثى عدد الرسائل : 1695
    العمر : 60
    البلد : مصر
    الهوايات المفضلة : القرأه
    nbsp : حياة الحبيب المصطفي صلي الله عليه وسلم بلسان القرآن الكريم 15781611
    درجات الاجاده : 0
    نقاط : 61552

    حياة الحبيب المصطفي صلي الله عليه وسلم بلسان القرآن الكريم Empty رد: حياة الحبيب المصطفي صلي الله عليه وسلم بلسان القرآن الكريم

    مُساهمة من طرف بروين طنطاوي 8/3/2009, 1:49 pm


    شكرا لك حبيبتي و نحن في انتظار ما ستقدمينه لنا
    thanaa
    thanaa
    المشرف العام المميز للمنتدي


    انثى عدد الرسائل : 3058
    nbsp : حياة الحبيب المصطفي صلي الله عليه وسلم بلسان القرآن الكريم 15781611
    درجات الاجاده : 3
    نقاط : 2147546357

    حياة الحبيب المصطفي صلي الله عليه وسلم بلسان القرآن الكريم Empty رد: حياة الحبيب المصطفي صلي الله عليه وسلم بلسان القرآن الكريم

    مُساهمة من طرف thanaa 8/3/2009, 8:11 pm

    السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
    جزاكى الله خير جزاء عن تلك المقدمه الشيقه لموضوعك اختى الفاضله Mero
    وباذن الله يكون موضوع يحمل لنا الكثير من المعلومات ويفيد الجميع
    ولكن بعد اذنك اختى الغاليه لى ملاحظه على تلك المقدمة الا وهى
    كتابه ( ص ) بعد ذكر النبى صلى الله عليه وسلم

    واليكى فتوى بشان تلك الملاحظه



    ما حكم كتابة ( صلى ) أو ( صلم) أو ( ص ) بعد ذكر محمد صلى الله عليه وسلم وهي اختصار للصلاة عليه ؟

    سماحة الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله بن باز رحمه الله
    الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
    فإن اختصار كتابة الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم بهذه الطريقة غير مشروع، كما نص على ذلك أهل العلم قديماً وحديثاً، وممن نص على ذلك وفصله تفصيلاً جميلاً، ونقل فيه أقوال أهل العلم الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز رحمه الله تعالى، وإليك نص ما كتبه في ذلك:

    (الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
    فقد أرسل الله رسوله محمداً صلى الله عليه وسلم، إلى جميع الثَّقَلَيْن بشيراً ونذيراً وداعياً إلى الله بإذنه وسراجاً منيراً، أرسله بالهدى والرحمة ودين الحق، وسعادة الدنيا والآخرة، لمن آمن به وأحبه واتبع سبيله صلى الله عليه وسلم، ولقد بلّغ الرسالة، وأدى الأمانة، ونصح الأمة، وجاهد في الله حق جهاده، فجزاه الله على ذلك خير الجزاء وأحسنه وأكمله.
    وطاعته صلى الله عليه وسلم، وامتثال أمره، واجتناب نهيه من أهم فرائض الإسلام، وهي المقصود من رسالته، والشهادة له بالرسالة تقتضي محبته، واتباعه والصلاة عليه في كل مناسبة، وعند ذكره، لأنَّ في ذلك أداء لبعض حقه صلى الله عليه وسلم، وشكراً لله على نعمته علينا بإرساله صلى الله عليه وسلم.

    وفي الصلاة عليه صلى الله عليه وسلم، فوائد كثيرة منها:
    - امتثال أمر الله سبحانه وتعالى، والموافقة له في الصلاة عليه صلى الله عليه وسلم، والموافقة لملائكته أيضاً في ذلك، قال الله تعالى : { إن الله وملائكته يُصلّون على النبي يا أيها الذين آمنوا صلَّوا عليه وسلِّموا تسليماً }
    - ومنها أيضا مضاعفة أجر المصلي عليه، ورجاء إجابة دعائه، وسبب لحصول البركة، ودوام محبته صلى الله عليه وسلم، وسبب هداية العبد وحياة قلبه، فكلما أكثر الصلاة عليه وذكره استولت محبته على قلبه، حتى لا يبقى في قلبه معارضة لشيء من أوامره، ولا شك في شيء مما جاء به.

    كما أنه صلوات الله وسلامه عليه رغَّب في الصلاة عليه بأحاديث كثيرة ثبتت عنه، منها ما روى مسلم في صحيحه عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : « من صلى عليَّ واحدة صلى الله عليه بها عشراً » .

    وعنه رضي الله عنه أيضاً أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : « لا تجعلوا بيوتكم قبوراً، ولا تجعلوا قبري عيداً، وصلوا علي، فإن صلاتكم تبلغني حيثما كنتم » .

    وقال صلى الله عليه وسلم : « رغم أنفُ رجل ذُكرتُ عنده فلم يُصلِّ عليَّ ».

    وبما أن الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم مشروعة في الصلوات في التشهد، ومشروعة في الخُطب والأدعية، والاستغفار، وبعد الأذان، وعند دخول المسجد، والخروج منه، وعند ذكره، وفي مواضع أخرى، فهي تتأكد عند كتابة اسمه في كتاب، أو مؤلف، أو رسالة، أو مقال أو نحو ذلك، لما تقدم من الأدلة، والمشروع أن تكتب كاملة تحقيقاً لما أمرنا الله تعالى به، وليتذكره القارئ عند مروره عليها، ولا ينبغي عند الكتابة الاقتصار في الصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم على كلمة (ص) أو (صلعم)، وما أشبهها من الرموز التي قد يستعملها بعض الكتبة والمؤلفين، لما في ذلك من مخالفة أمر الله سبحانه وتعالى في كتابه العزيز بقوله: { صلوا عليه وسلموا تسليماً }
    مع أنه لا يتم بها المقصود، وتنعدم الأفضلية الموجودة في كتابة (صلى الله عليه وسلم) كاملة، وقد لا ينتبه لها القارئ، أو لا يفهم المراد بها، علماً بأن الرمز لها قد كرهه أهل العلم وحذَّروا منه.

    فقد قال ابن الصلاح في كتابه (علوم الحديث) المعروف بمقدمة ابن الصلاح، في النوع الخامس والعشرين من كتابة الحديث وكيفية ضبط الكتاب وتقييده، قال ما نصه:

    (التاسع: أن يحافظ على كتابة الصلاة والتسليم على رسول الله صلى الله عليه وسلم عند ذكره، ولا يسأم من تكرير ذلك عند تكرره، فإن ذلك من أكبر الفوائد التي يتعجلها طلبة الحديث وكتبته، ومن أغفل ذلك فقد حُرٍم حظاً عظيماً. وقد رأينا لأهل ذلك منامات صالحة، وما يكتبه من ذلك فهو دعاء يثبته لا كلام يرويه، فلذلك لا يتقيد فيه بالرواية، ولا يقتصر فيه على ما في الأصل.

    وهكذا الأمر في الثناء على الله سبحانه عند ذكر اسمه، نحو عز وجل، وتبارك وتعالى، وما ضاهى ذلك... إلى أن قال: ثم ليتجنب في إثباتها نقصين:
    أحدهما: أن يكتبها منقوصة صورة رامزاً إليها بحرفين، أو نحو ذلك.
    الثاني: أن يكتبها منقوصة معنى بألا يكتب وسلم، وروي عن حمزة الكناني رحمه الله تعالى أنه يقول: كنت أكتب الحديث، وكنت أكتب عند ذكر النبي صلى الله عليه، ولا أكتب وسلم، فرأيت النبي صلى الله عليه وسلم في المنام، فقال لي: مالك لا تتم الصلاة علي؟ قال: فما كتبت بعد ذلك صلى الله عليه إلا كتبت وسلم... إلى أن قال ابن الصلاح: قلت: ويكره أيضاً الاقتصار على قوله (عليه السلام) والله أعلم). انتهى المقصود من كلامه ـ رحمه الله تعالى ـ ملخصاً.

    وقال العلامة السخاوي ـ رحمه الله تعالى ـ في كتابه (فتح المغيث في شرح ألفية الحديث) للعراقي ما نصه: ( واجتنب أيها الكاتب (الرمز لها) أي الصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم في خطك، بأن تقتصر منها على حرفين، ونحو ذلك، فتكون منقوصة صورة كما يفعله (الكسائي)، والجهلة من أبناء العجم غالباً، وعوام الطلبة، فيكتبون بدلاً من صلى الله عليه وسلم (ص) أو (صم) أو (صلعم)، فذلك لما فيه من نقص الأجر لنقص الكتاب خلاف الأولى).

    وقال السيوطي ـ رحمه الله تعالى ـ في كتابه (تدريب الراوي في شرح تقريب النواوي):
    ( ويكره الاقتصار على الصلاة أو التسليم هنا، وفي كل موضع شرعت في الصلاة، كما في شرح مسلم وغيره لقوله تعالى : { صلوا عليه وسلموا تسليماً } ... إلى أن قال: ويكره الرمز إليها في الكتابة بحرف أو حرفين، كمن يكتب (صلعم) بل يكتبهما بكمالهما). انتهى المقصود من كلامه ـ رحمه الله تعالى ـ ملخصاً.

    هذا ووصيتي لكل مسلم وقارئ وكاتب، أن يلتمس الأفضل، ويبحث عما فيه زيادة أجره وثوابه، ويبتعد عما يبطله أو ينقصه.

    نسأل الله سبحانه وتعالى أن يوفقنا جميعاً إلى ما فيه رضاه، إنه جواد كريم، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه).

    انتهى كلام الشيخ ابن باز رحمه الله .

    والله أعلم.
    http://islamway.com/?iw_s=Article&iw_a=view&article_id=475





    avatar
    mero99
    عضو نشيط
    عضو نشيط


    انثى عدد الرسائل : 71
    البلد : Egypt
    بلد العضو : حياة الحبيب المصطفي صلي الله عليه وسلم بلسان القرآن الكريم Bahrainflsmnwmvj3
    nbsp : حياة الحبيب المصطفي صلي الله عليه وسلم بلسان القرآن الكريم 15781611
    درجات الاجاده : 0
    نقاط : 60632

    حياة الحبيب المصطفي صلي الله عليه وسلم بلسان القرآن الكريم Empty رد: حياة الحبيب المصطفي صلي الله عليه وسلم بلسان القرآن الكريم

    مُساهمة من طرف mero99 9/3/2009, 6:38 pm

    شكرا لكما اخواتي الفاضلات وشكرا جزيلا اختي سناء علي هذه الفتوي الجميله لاني حقا كنت اجد حرج شديد عند كتابه هذا الاختصار المصاحب لاسم المصطفي صلي الله عليه وسلم جزاكي الله كل الخير وجعله في ميزان حسناتك الي يوم الدين.

      الوقت/التاريخ الآن هو 5/11/2024, 11:29 am