[size=18] بسم الله الرحمن الرحيم
هذه القصة حقيقية وقد وقعت في مدينه من مدن العالم العربي الاسلامى
نص القصة:
كان هناك رجل له ابن يحب اللعب والسهر وتغيعة الوقت دون قائده وكان وله ثلاثه اصدقأ يستغلونه ويسرفون بـ ماله وكان واله دئما ينصحه بان يبتعد عنهم لانهم اصدقا سؤ وكان يقول له ابتعد عن اصدقأ فانهم سوف يرموك الى التهلكه فكان يقول لابيه انهم احسن الاصدقا لدى ولم اجد احسن منهم في حياتى وانا متعلق بهم ففكر الأب في فكر كانت جيده حتى يبين لـ ابنه صدق كلامه بأنه لم يختر الصدق الذي يجده وقت الضيق كما قال المثل ]الصديق وقت الضيق[وبمعرفة الوالد وتجاربه في الحياة خطرة في باله فكره حتى يرى ابنه حسن كلامه وصدقه بأنهم اصدقا سؤ وليسوا كل الرجال الشجعان,
في ذات يوم دخل الابن على والده ورائه يبكى فقال الابن لوالده ماذا بك يا أبي تبكى فقال الأب لـ ابنه أنى قتلت شخص بعد شجار صار بيننا وسلخت جلده حتى أشفى غليلي منه وأريد إن ادفنه في الصحراء دون أن يحس شخص بنا وأريد خمسه أشخاص حتى يساعدوننا فخذ هذا الأرقام واتصل بأصدقائي واخبرهم بالخبر حتى يساعدوننا فقال الابن لـ أبيه أنا سأحضر أصدقائي وخبرهم بلخبرولن يروني أبدا وسوف يحضرون دون اى تردد فقال الأب افعل ما تريد فذهب الابن إلى الأول فقال له روح شوف واحد غيرى فذهب الى الثانى فقال له روح ياحبيبى انت مجنون ولا عاد تجينى ولا اجيك ولا اعرفك ولاتعرفن فذهب الى الثالث وكان امله كبير فانظروا الى المفاجئه العظمأ فقال له اتظرنى قليل عشان احظر اغراضى ونذهب سويا وعندما اتى قال له واشار عليه بسلاح لو اتبتنى مره اخرى او دقيت الباب او اخبرت احدا انى صديقك والله لا اقتلنك بهذا السلاح ويكون اخر عمرك على يدى فذهب الابن الى والده لايعرف ماذا يقول له فعرف الوالد ذالك من ولده من ملامح وجه فقال له يابنى لاتقل شى اعرف انهم رفضوا ان ياتوا معك فقال الاب لـ ابنه خذ هذا الرقم اتصل على صديقى واخبره بلخبر وسوف يحظر وكان صديق الاب لا يعلم بلخبر بلفعل فقال اين اباك فقال له هو في الغرفه يبكى فقال لهسوف احظر حالا واجهز اغراض الحفر حتى ندفن الجثه في الصحرا دون ان يشعر احد بنا وبعد خمسه دقائق أتى صديق الأب فقال له اين اباك قال له في الداخل فدخل على صديقه فقال لما فعلت ذالك فقال له القصه وعندما عرف القصه قال لصديق اين الجثه فقال له في دخل هذا الكيس فلما راى الدم فصدق صديقه ثم قال له اجس انت وابنك في البيت حتى لايشعر احد وسوف اقوم بتخريجها لوحد وكان الرجل قوى البنية فقال له أبو الولد افعل ما تشـأ وعندما اراد ان يخرج الجثه قال له ابو الولد توقف ياصديقى انها عجل وذبحتها حتى يعرف ابنى صدق كلامى وحتى يجرب اصدقائه فبكا الابن بكا شديد وسلم على راس ابيه وقال له صحيح ]الصديق وقت الضيق [و]معرفت الرجال تجاره[ كما قال المثل ومن بعد ذالك اليوم الصعيب الجميل الذى بانت فيه الحقائق تغير الابن تماما واصبح بعد ذالك يترك السهر والمواضبه على عمله.
انتهت القصه
انا شا الله تاخذون العبره
ان شا الله تعجبكم
هذه القصة حقيقية وقد وقعت في مدينه من مدن العالم العربي الاسلامى
نص القصة:
كان هناك رجل له ابن يحب اللعب والسهر وتغيعة الوقت دون قائده وكان وله ثلاثه اصدقأ يستغلونه ويسرفون بـ ماله وكان واله دئما ينصحه بان يبتعد عنهم لانهم اصدقا سؤ وكان يقول له ابتعد عن اصدقأ فانهم سوف يرموك الى التهلكه فكان يقول لابيه انهم احسن الاصدقا لدى ولم اجد احسن منهم في حياتى وانا متعلق بهم ففكر الأب في فكر كانت جيده حتى يبين لـ ابنه صدق كلامه بأنه لم يختر الصدق الذي يجده وقت الضيق كما قال المثل ]الصديق وقت الضيق[وبمعرفة الوالد وتجاربه في الحياة خطرة في باله فكره حتى يرى ابنه حسن كلامه وصدقه بأنهم اصدقا سؤ وليسوا كل الرجال الشجعان,
في ذات يوم دخل الابن على والده ورائه يبكى فقال الابن لوالده ماذا بك يا أبي تبكى فقال الأب لـ ابنه أنى قتلت شخص بعد شجار صار بيننا وسلخت جلده حتى أشفى غليلي منه وأريد إن ادفنه في الصحراء دون أن يحس شخص بنا وأريد خمسه أشخاص حتى يساعدوننا فخذ هذا الأرقام واتصل بأصدقائي واخبرهم بالخبر حتى يساعدوننا فقال الابن لـ أبيه أنا سأحضر أصدقائي وخبرهم بلخبرولن يروني أبدا وسوف يحضرون دون اى تردد فقال الأب افعل ما تريد فذهب الابن إلى الأول فقال له روح شوف واحد غيرى فذهب الى الثانى فقال له روح ياحبيبى انت مجنون ولا عاد تجينى ولا اجيك ولا اعرفك ولاتعرفن فذهب الى الثالث وكان امله كبير فانظروا الى المفاجئه العظمأ فقال له اتظرنى قليل عشان احظر اغراضى ونذهب سويا وعندما اتى قال له واشار عليه بسلاح لو اتبتنى مره اخرى او دقيت الباب او اخبرت احدا انى صديقك والله لا اقتلنك بهذا السلاح ويكون اخر عمرك على يدى فذهب الابن الى والده لايعرف ماذا يقول له فعرف الوالد ذالك من ولده من ملامح وجه فقال له يابنى لاتقل شى اعرف انهم رفضوا ان ياتوا معك فقال الاب لـ ابنه خذ هذا الرقم اتصل على صديقى واخبره بلخبر وسوف يحظر وكان صديق الاب لا يعلم بلخبر بلفعل فقال اين اباك فقال له هو في الغرفه يبكى فقال لهسوف احظر حالا واجهز اغراض الحفر حتى ندفن الجثه في الصحرا دون ان يشعر احد بنا وبعد خمسه دقائق أتى صديق الأب فقال له اين اباك قال له في الداخل فدخل على صديقه فقال لما فعلت ذالك فقال له القصه وعندما عرف القصه قال لصديق اين الجثه فقال له في دخل هذا الكيس فلما راى الدم فصدق صديقه ثم قال له اجس انت وابنك في البيت حتى لايشعر احد وسوف اقوم بتخريجها لوحد وكان الرجل قوى البنية فقال له أبو الولد افعل ما تشـأ وعندما اراد ان يخرج الجثه قال له ابو الولد توقف ياصديقى انها عجل وذبحتها حتى يعرف ابنى صدق كلامى وحتى يجرب اصدقائه فبكا الابن بكا شديد وسلم على راس ابيه وقال له صحيح ]الصديق وقت الضيق [و]معرفت الرجال تجاره[ كما قال المثل ومن بعد ذالك اليوم الصعيب الجميل الذى بانت فيه الحقائق تغير الابن تماما واصبح بعد ذالك يترك السهر والمواضبه على عمله.
انتهت القصه
انا شا الله تاخذون العبره
ان شا الله تعجبكم