السلام عليكم اخواني واخواتي
اما بعد، اوضح اولاً انها منقولة للإستفادة
قررت أن أكتب قصتي هذه
لتكون تذكره لكل فتاة تحب عبر الماسنجر
هذه قصتي: أنا فتاة (20سنه) من أسره دينه ملتزمه..تربيت على الصلاة والقرآن ..وكبرت على ذلك.. حتى صديقاتي كن متدينات نتبادل الأشرطة الإسلامية من محاضرات وأناشيد ونتنافس على حفظ القرآن الكريم. ولكن جاء اليوم الذي أدخلنا فيه جهاز الانترنت لمنزلنا.. كنت في البداية أتصفح المنتديات الاجتماعية والديينيه
استمع للأناشيد
.ثم اكتشفت مواقع الشات..أستهوتني..أدمنتها ..كنت اجلس بالساعات خمس ست ساعات متواصلة دون حراك ..استيقظ على الشات واسهر عليه وأنام عليه ..كلمت مئات الشباب ان لم يكن ألوف
...هذا يعشقني وذاك يهيم بحبي والأخر سينتحر ان لم اكلمه في الهاتف..كنت ارفض بشده إعطاء رقمي لأحد منهم لا ادري اهو بقايا حياء أو حذر الوقوع في شباك الذئاب الأنذال أم هو خوف ان يعرف احد من أسرتي ويكشف أمري..أم أنها جميع الأسباب مجتمعة. كنت أصلي ولكن أي صلاة.. سريعة ..طيلة الصلاة والعياذ بالله أفكر بما قيل لي من الغزل .. أو اخطط لما سأقوله لصديقي طبعا لا خشوع ولا طمأنينة
المصيبة أنني اعرف كل هذه الأمور ..ملمة بجميع ما يبطل الصلاة وبشروط قبولها من نية خالصة و أداء على أكمل وجه. ولكني قلبي منشغل وهوى نفسي يسيرني. مرت سنتان وأنا على هذا الحال ..تعلق قلبي بأحد الشباب الذين اكلمهم على المسنجر
أعجبتني كل صفاته ..كنا نطيل الحديث على المسنجر عرف عني كل شيء وعرفت عنه كل تفاصيل حياته..طالما طلب مني ان يسمع صوتي أو يرى صورتي من خلال المايك والكاميرا..كنت مصره على موقفي واعترفت له أني غير راضيه عن ما افعله من محادثات على الشات ولكن الفراغ والملل هما سبب سلوكي هذا الطريق..كان يبدي اعجابه بكلامي وبانني فتاة نادره وانه يخشى افسادي
قلت له انه لامشكله فالكلام في المسنجر اقل مصيبة من الكلام على الهاتف
مرت الايام اخبرني يوما انه لن يستطيع دخول النت لسبب ما..فعلا لم يعد يدخل المسنجر
افتقدته كثيرا وجن جنوني لفراقه ترك لي رساله وكتب فيها رقم هاتفه وقال لي ان اردتي سماع اخباري هذا رقمي. ترددت كثيرا في الاتصال لكنني لم استطع المقاومه فبدأت بارسال الرسائل
كان ذلك يتم بالسر طبعا دون علم احد من اهلي ولا حتى اخواتي الاتي يشاركنني نفس الغرفه واتفقت معه على الاوقات التي يمكنه مراسلتي دون ان يكشف احد امري. طبعا طلب مني الاتصال في الوقت الذي اكون فيه بالكليه
اتصلت ..كنت مرتبكه كثيرا فلم اعتد محادثة شاب ..مرت الايام ومع كل اتصال تزيد جرأتي ..طبعا بدأ يلح ان يراني على الواقع
وكنت ألح على الرفض ..ظللنا على هذا الحال سنه..بعدها قمت بارسال اقتصاص من صورتي صغير لا يظهر الا ملامح وجهي
طبعا أصرأن أرسل صورة واضحه وكامله..فرفضت.. وتقاطعنا لفترة طويله
كنت متعرفه على شاب اخر على المسنجر فقط ..احببته اكثر بدات اراه افضل من صاحبي الاول ..عشقته كما عشقني .. كنت لابد ان اكلمه يوميا نتبادل كلمات الغزل..كان هو ايضا يلح في طلب رقمي.. بعد قرابة ال6 اشهر وافقت ان اعطيه رقمي ..كنت مرتاحه له جدا لاني تاكدت من انه من عائله ملتزمه كنت أتساءل في نفسي هل كل هذا الحب يراد منه الزواج ؟؟
لكني لم اجرء يوما ان اساله هذا السؤال لانني كنت اخشى من الجواب..وافقت في النهايه اعطائه رقمي ولكني اشترطت عليه انه لا اتصال نتبادل المسجات فقط..وافق ولكنني كنت على يقين اننا لن نستمر على ذلك لابد في النهايه انا يتصل علي او اتصل انا عليه
بدأنا تبادل المسجات .. كنت احبه كثيرا افرح كثيرا عندما يراسلني وانتظر مسجاته كل لحظه حتى أنني في داخلي كنت انتظر منه أن يطلب الاتصال بي..وهو كذلك طلب مني ان يرى صورتي على النت ..كنت لا استطيع ان ارفض له شئ بحجة انه حبي ..في البدايه تحججت كثيرا وكنت اختلق الاعذار ..لانني حقا لم اكن أريده ان يرى صورتي كان لايزال في قلبي من الايمان ما ينمنعني عن ذلك
كنت اصارع نفسي كل يوم .هل اريه ام لا وعدته بانني ساصور صورة بالهاتف وانقلها الى جهاز الكميبوتر. كان كل يوم يزيد الحاحا في طلبه..اخبرته باني لايمكن ان اريه صوره بدون حجاب لانني فتاة محجبه
اخبرني بانه لايريد الا الصورة الاجمل والتي بغير حجاب..اخذت هاتفي وهو ينتظر على المسنجر..كنت على وشك ان ارسل صورة لي في اكمل زينتي وبدون حجاب..جلست قرابة العشر دقائق متردده هل اكبس زر ارسال ام لا؟ فكرت كثيرا انا لم اكشف شعري ولم ابدي زينتي في حياتي لغير محرم هل افعلها الأن
تذكرت ايضا أن الله يراني وقلت في نفسي يكفي ماوصلت اليه من معاصي
في النهايه وجدت صورة لي بحجابي الكامل الا وجهي ..ارسلتها له. لاحظت بعد ذلك انه لم يعد يراسلني مثل قبل تأكدت في نفسي ان صورتي لم تعجبه
ارسلت له انه غير مجبر على مجاملتي والمحبه ليست بالاكراه..رد علي : من قال انني لا اريد مراسلتك
بالعكس انا متشوق لسماع صوتك
المهم اعترف لي انه فعلا بعد ما رآى الصورة صدم لانه لم يكن يتوقع انني متحجبه بهذه الطريقه قال في نفسه لا لا اريد ان افسد هذه الفتاة..سألني هل أهلك متدينين ..اخبرته انهم ملتزمون ..أخبرني بأنه يحب إقامة العلاقات مع الفتيات وسبق له معرفة الكثير لكن لم يكن من نوعيتي قال انا اتعرف على فتيات اسهر معهن على الهاتف اخرج معهن يتزين ويبالغن في الزينه اعترف لي انه كان يخطط لان يكلمني في الهاتف وبعد ذلك يخرج معي لكنه بعد ما رأى الصورة أحس بالذنب
قال لي حرام فتاة مثلك تضييع انا لا اريد أن يكون فسادك على يدي..أنا اريد واحده خربانه من نفسها من زمان ,مش بنت ناس
أنا طبعت صدمت..وسكت لفتره طويله اخبرته انه ايقظني وجعلني اخجل من نفسي أيكون هو أحرص مني على عرضي وعرض أهلي
وأنا كيف كنت غافله كل هذه الفتره..لم أكن أعلم انهم ينظرون للفتاة التي التي تتكلم مع الشباب على المسنجر بهذه النظرة المنحطه
بكيت كثيرا لانني حاولت بل فعلتها وطعنت اهلي في عرضهم
صحيح انني لم اكلمه في الهاتف لكنني كلمت الشاب الذي قبله وكنت على وشك ان اكلمه هو.. كنت انظر لصديقاتي بنظره غبطه بأنهن لم يكلمن في حياتهن شاب ولا حتى على المسنجر حتى أختي الاصغر مني كنت احسدها على ذلك فقد راقبتها كثيرا ودخلت مسنجرها دون علمها لأتأكد من أنها تكلم احد الشباب لم اجد الا صديقاتها الاتي اعرفهن جميعا
عرفت كم انا حقيره وضعيفه ..كل ما أتذكر القائمة الطويلة في المسنجر احتقر نفسي اكثر
وصلت إلى ال50 من كل الدول العربيه..هذا صديق وذاك حبيب
المهم كان هذا الشاب الاخير الذي رأى صورتي هو من أيقظني وأوصاني بأن انتبه ولا اضيع نفسي في هذا الطريق وتأسف كثيرا لأنه ألح علي بمراسلته شكرته وودعته
.تبت إلى لله من كل ما فعلت وندمت على كل كلمه كتبتها او قلتها لمن كنت أطيل الجلوس معهم على المسنجر
والله حياة ذليله ..كنت ان استمع للأغاني لانني احس أنها تعبر عن ما نعيشه من وله وعشق وعذاب وإذا صد الحبيب أو جفا البس ثياب الحزن والهم والأسى كأن مصيبة حلت بي معظم الوقت شارده..أنسى كثيرا..لا أستطيع التركيز في الدراسه
أما الصلاة..فصلاة بالاسم فقط. أتمنى أن تكون توبتي صادقه لا اعود لهذه المعاصي أبد وأسأل الله أن يحفظ بنات المسلمين ويجنبهن هذا الطريق
وأتمنى من كل من يقرأ كلامي هذا أن يدعوا لي بالثبات على طريق الهدايه
منقووووووووووووول
اما بعد، اوضح اولاً انها منقولة للإستفادة
قررت أن أكتب قصتي هذه
لتكون تذكره لكل فتاة تحب عبر الماسنجر
هذه قصتي: أنا فتاة (20سنه) من أسره دينه ملتزمه..تربيت على الصلاة والقرآن ..وكبرت على ذلك.. حتى صديقاتي كن متدينات نتبادل الأشرطة الإسلامية من محاضرات وأناشيد ونتنافس على حفظ القرآن الكريم. ولكن جاء اليوم الذي أدخلنا فيه جهاز الانترنت لمنزلنا.. كنت في البداية أتصفح المنتديات الاجتماعية والديينيه
استمع للأناشيد
.ثم اكتشفت مواقع الشات..أستهوتني..أدمنتها ..كنت اجلس بالساعات خمس ست ساعات متواصلة دون حراك ..استيقظ على الشات واسهر عليه وأنام عليه ..كلمت مئات الشباب ان لم يكن ألوف
...هذا يعشقني وذاك يهيم بحبي والأخر سينتحر ان لم اكلمه في الهاتف..كنت ارفض بشده إعطاء رقمي لأحد منهم لا ادري اهو بقايا حياء أو حذر الوقوع في شباك الذئاب الأنذال أم هو خوف ان يعرف احد من أسرتي ويكشف أمري..أم أنها جميع الأسباب مجتمعة. كنت أصلي ولكن أي صلاة.. سريعة ..طيلة الصلاة والعياذ بالله أفكر بما قيل لي من الغزل .. أو اخطط لما سأقوله لصديقي طبعا لا خشوع ولا طمأنينة
المصيبة أنني اعرف كل هذه الأمور ..ملمة بجميع ما يبطل الصلاة وبشروط قبولها من نية خالصة و أداء على أكمل وجه. ولكني قلبي منشغل وهوى نفسي يسيرني. مرت سنتان وأنا على هذا الحال ..تعلق قلبي بأحد الشباب الذين اكلمهم على المسنجر
أعجبتني كل صفاته ..كنا نطيل الحديث على المسنجر عرف عني كل شيء وعرفت عنه كل تفاصيل حياته..طالما طلب مني ان يسمع صوتي أو يرى صورتي من خلال المايك والكاميرا..كنت مصره على موقفي واعترفت له أني غير راضيه عن ما افعله من محادثات على الشات ولكن الفراغ والملل هما سبب سلوكي هذا الطريق..كان يبدي اعجابه بكلامي وبانني فتاة نادره وانه يخشى افسادي
قلت له انه لامشكله فالكلام في المسنجر اقل مصيبة من الكلام على الهاتف
مرت الايام اخبرني يوما انه لن يستطيع دخول النت لسبب ما..فعلا لم يعد يدخل المسنجر
افتقدته كثيرا وجن جنوني لفراقه ترك لي رساله وكتب فيها رقم هاتفه وقال لي ان اردتي سماع اخباري هذا رقمي. ترددت كثيرا في الاتصال لكنني لم استطع المقاومه فبدأت بارسال الرسائل
كان ذلك يتم بالسر طبعا دون علم احد من اهلي ولا حتى اخواتي الاتي يشاركنني نفس الغرفه واتفقت معه على الاوقات التي يمكنه مراسلتي دون ان يكشف احد امري. طبعا طلب مني الاتصال في الوقت الذي اكون فيه بالكليه
اتصلت ..كنت مرتبكه كثيرا فلم اعتد محادثة شاب ..مرت الايام ومع كل اتصال تزيد جرأتي ..طبعا بدأ يلح ان يراني على الواقع
وكنت ألح على الرفض ..ظللنا على هذا الحال سنه..بعدها قمت بارسال اقتصاص من صورتي صغير لا يظهر الا ملامح وجهي
طبعا أصرأن أرسل صورة واضحه وكامله..فرفضت.. وتقاطعنا لفترة طويله
كنت متعرفه على شاب اخر على المسنجر فقط ..احببته اكثر بدات اراه افضل من صاحبي الاول ..عشقته كما عشقني .. كنت لابد ان اكلمه يوميا نتبادل كلمات الغزل..كان هو ايضا يلح في طلب رقمي.. بعد قرابة ال6 اشهر وافقت ان اعطيه رقمي ..كنت مرتاحه له جدا لاني تاكدت من انه من عائله ملتزمه كنت أتساءل في نفسي هل كل هذا الحب يراد منه الزواج ؟؟
لكني لم اجرء يوما ان اساله هذا السؤال لانني كنت اخشى من الجواب..وافقت في النهايه اعطائه رقمي ولكني اشترطت عليه انه لا اتصال نتبادل المسجات فقط..وافق ولكنني كنت على يقين اننا لن نستمر على ذلك لابد في النهايه انا يتصل علي او اتصل انا عليه
بدأنا تبادل المسجات .. كنت احبه كثيرا افرح كثيرا عندما يراسلني وانتظر مسجاته كل لحظه حتى أنني في داخلي كنت انتظر منه أن يطلب الاتصال بي..وهو كذلك طلب مني ان يرى صورتي على النت ..كنت لا استطيع ان ارفض له شئ بحجة انه حبي ..في البدايه تحججت كثيرا وكنت اختلق الاعذار ..لانني حقا لم اكن أريده ان يرى صورتي كان لايزال في قلبي من الايمان ما ينمنعني عن ذلك
كنت اصارع نفسي كل يوم .هل اريه ام لا وعدته بانني ساصور صورة بالهاتف وانقلها الى جهاز الكميبوتر. كان كل يوم يزيد الحاحا في طلبه..اخبرته باني لايمكن ان اريه صوره بدون حجاب لانني فتاة محجبه
اخبرني بانه لايريد الا الصورة الاجمل والتي بغير حجاب..اخذت هاتفي وهو ينتظر على المسنجر..كنت على وشك ان ارسل صورة لي في اكمل زينتي وبدون حجاب..جلست قرابة العشر دقائق متردده هل اكبس زر ارسال ام لا؟ فكرت كثيرا انا لم اكشف شعري ولم ابدي زينتي في حياتي لغير محرم هل افعلها الأن
تذكرت ايضا أن الله يراني وقلت في نفسي يكفي ماوصلت اليه من معاصي
في النهايه وجدت صورة لي بحجابي الكامل الا وجهي ..ارسلتها له. لاحظت بعد ذلك انه لم يعد يراسلني مثل قبل تأكدت في نفسي ان صورتي لم تعجبه
ارسلت له انه غير مجبر على مجاملتي والمحبه ليست بالاكراه..رد علي : من قال انني لا اريد مراسلتك
بالعكس انا متشوق لسماع صوتك
المهم اعترف لي انه فعلا بعد ما رآى الصورة صدم لانه لم يكن يتوقع انني متحجبه بهذه الطريقه قال في نفسه لا لا اريد ان افسد هذه الفتاة..سألني هل أهلك متدينين ..اخبرته انهم ملتزمون ..أخبرني بأنه يحب إقامة العلاقات مع الفتيات وسبق له معرفة الكثير لكن لم يكن من نوعيتي قال انا اتعرف على فتيات اسهر معهن على الهاتف اخرج معهن يتزين ويبالغن في الزينه اعترف لي انه كان يخطط لان يكلمني في الهاتف وبعد ذلك يخرج معي لكنه بعد ما رأى الصورة أحس بالذنب
قال لي حرام فتاة مثلك تضييع انا لا اريد أن يكون فسادك على يدي..أنا اريد واحده خربانه من نفسها من زمان ,مش بنت ناس
أنا طبعت صدمت..وسكت لفتره طويله اخبرته انه ايقظني وجعلني اخجل من نفسي أيكون هو أحرص مني على عرضي وعرض أهلي
وأنا كيف كنت غافله كل هذه الفتره..لم أكن أعلم انهم ينظرون للفتاة التي التي تتكلم مع الشباب على المسنجر بهذه النظرة المنحطه
بكيت كثيرا لانني حاولت بل فعلتها وطعنت اهلي في عرضهم
صحيح انني لم اكلمه في الهاتف لكنني كلمت الشاب الذي قبله وكنت على وشك ان اكلمه هو.. كنت انظر لصديقاتي بنظره غبطه بأنهن لم يكلمن في حياتهن شاب ولا حتى على المسنجر حتى أختي الاصغر مني كنت احسدها على ذلك فقد راقبتها كثيرا ودخلت مسنجرها دون علمها لأتأكد من أنها تكلم احد الشباب لم اجد الا صديقاتها الاتي اعرفهن جميعا
عرفت كم انا حقيره وضعيفه ..كل ما أتذكر القائمة الطويلة في المسنجر احتقر نفسي اكثر
وصلت إلى ال50 من كل الدول العربيه..هذا صديق وذاك حبيب
المهم كان هذا الشاب الاخير الذي رأى صورتي هو من أيقظني وأوصاني بأن انتبه ولا اضيع نفسي في هذا الطريق وتأسف كثيرا لأنه ألح علي بمراسلته شكرته وودعته
.تبت إلى لله من كل ما فعلت وندمت على كل كلمه كتبتها او قلتها لمن كنت أطيل الجلوس معهم على المسنجر
والله حياة ذليله ..كنت ان استمع للأغاني لانني احس أنها تعبر عن ما نعيشه من وله وعشق وعذاب وإذا صد الحبيب أو جفا البس ثياب الحزن والهم والأسى كأن مصيبة حلت بي معظم الوقت شارده..أنسى كثيرا..لا أستطيع التركيز في الدراسه
أما الصلاة..فصلاة بالاسم فقط. أتمنى أن تكون توبتي صادقه لا اعود لهذه المعاصي أبد وأسأل الله أن يحفظ بنات المسلمين ويجنبهن هذا الطريق
وأتمنى من كل من يقرأ كلامي هذا أن يدعوا لي بالثبات على طريق الهدايه
منقووووووووووووول