كما تدين تدان – قصة واقعيــــــــــــة -
أنا شاب ابلغ من العمر أكثر من ثلاثين عاماً {{{ ما كنت أخلي حدا من شري }}} وين ما أشوف بنت ألحقها وأصير ألطش عليها كلام بذيء وسيء جداً ومش بس هيك أحيانا اذا صادفت بنت أو أي فتاة وكانت مسكينة أي أنها تستحي فأنني اطمع بها كثيراً وأحاول أن أضايقها وأتحرش بها وتزوجت من فتاة محترمة جداً وبقيت على حالي أهوى واعشق تلك الممارسات الباطلة اللعينة مع العلم أن لي شقيقات ولي زوجة جميلة وأنا أغار كثيراً جداً على زوجتي وشقيقاتي لدرجة أنني منعت زوجتي من العمل وفي ذات يوم ذهبت أنا وزوجتي لمراجعة طبيب النسائية وعندما أصبحنا قريبين من عيادة الطبيب "" رنّ "" تلفوني الخلوي وإذا رقم لأحدى الفتيات اللواتي من شاكلتي والتي كانت تتمتع بخلق هابط وذميم مثل خلقي تماماً ... فقلت لزوجتي اسبقيني على العيادة أريد أن اجري مكالمة هاتفية ضرورية وكان ولسوء الحظ وللقدر السيئ أمامنا شابين شباب اثنين يسيران بطريقة استفزتني فهما يترنحان ويتمايلان والناس الذين يسلكون الرصيف يضطرون للخروج منه لكي لايصدمانهم .. وزوجتي المسكينة أصبحت قريبة منهم وكنت اشترط عليها ان تمشي مطأطأة الرأس ولاترفع ناظرها بأحد ولم تكن المسكينة تعلم ما ينتظرها انا بدأت اتكلم بالباطل مع فتاتي ولكني ارقب الطريق أمامي وارقب زوجتي وأسير ببطء وبيني وبينها حوالي 40 متراً وعندما اقتربت زوجتي من الشابين المترنحين توقفا فجأة ووضعا أيدهما ببعض ومنعا زوجتي من المرور وهي لم تكن تتوقع مثل هذه المفاجأة وكانت قريبة جداً منهم وعلى وشك ان تتجاوزهما فصدمت بهما فاحتضنها الأول من الأمام ولآخر احتضنها من الخلف وامسكا بزوجتي المسكينة بشكل هستيرياً عنيفاً ودخلا معها في عراك وهي تصيح وتنادي على استحيا قاتل وتناديني ...وأنا ... أنا،، آه ،، آه ،، آه ،، ياللهول يالصاعقة ياللمصيبة ماذا يحدث فطرقت تلفوني الخلوي بأقصى ما أوتيت من قوة على الطريق ليتطاير شظاياة ووصلت لزوجتي التي كانت مكشوفة الرأس حيث وقع الغطاء عن شعرها وتقطعت أزرار عباءتها ودخلت عراكاً فضيعاً وكاسراً مع اثنين من [[البلطجية ]] الزعران من أصحاب السوابق فأضرب بكل ما أوتيت من قوة وهما يردان علي بالمثل وغطت الدماء وجهي ووجوههم وتجمعت علينا الناس وجاءت الشرطة ودخلت السجن لمدة شهر وهما سجنا لمدة عام ولغاية الآن لم يخرجا من السجن ... إخواني تحدثت لكم بصراحة لتعلموا أن الله حق وأنا على يقين ان ما حدث معي ومع زوجتي ليس مصادفة ولعل وعسى أن ارتاح قليلاً من نار أحرقت قلبي وأحشائي ولن يهدأ لي بال ألاّ اذا انتقمت من أولئك الأوباش الذين أخذوا حكماً مخففاً لأنهم ثبت أنهم سكرانين .. وأصبحت ارجع وأتذكر كم ضايقت من بنات المسلمين وكم سببت لهن إحراج وكم خدشت الحياء العام كم سببت من ألم للناس جاءت هذه الحادثة التي صعقتني وجعلتني استفيق من عميق سبات كنت أغط فيه وجربت بنفسي هذا الألم الذي احدث في نفسي جرحاً عميق ... أعاهدك يا الله ان لا أعود لذلك الباطل مرة أخرى يارب هوّن علي ... يا ناس ليلي لم يعد ليل ونهاري ماعاد نهار أنا أعيش في جحيم
لا يطاق. منقـــــــــــــــــول
لا تنسونا دعواتكم
أنا شاب ابلغ من العمر أكثر من ثلاثين عاماً {{{ ما كنت أخلي حدا من شري }}} وين ما أشوف بنت ألحقها وأصير ألطش عليها كلام بذيء وسيء جداً ومش بس هيك أحيانا اذا صادفت بنت أو أي فتاة وكانت مسكينة أي أنها تستحي فأنني اطمع بها كثيراً وأحاول أن أضايقها وأتحرش بها وتزوجت من فتاة محترمة جداً وبقيت على حالي أهوى واعشق تلك الممارسات الباطلة اللعينة مع العلم أن لي شقيقات ولي زوجة جميلة وأنا أغار كثيراً جداً على زوجتي وشقيقاتي لدرجة أنني منعت زوجتي من العمل وفي ذات يوم ذهبت أنا وزوجتي لمراجعة طبيب النسائية وعندما أصبحنا قريبين من عيادة الطبيب "" رنّ "" تلفوني الخلوي وإذا رقم لأحدى الفتيات اللواتي من شاكلتي والتي كانت تتمتع بخلق هابط وذميم مثل خلقي تماماً ... فقلت لزوجتي اسبقيني على العيادة أريد أن اجري مكالمة هاتفية ضرورية وكان ولسوء الحظ وللقدر السيئ أمامنا شابين شباب اثنين يسيران بطريقة استفزتني فهما يترنحان ويتمايلان والناس الذين يسلكون الرصيف يضطرون للخروج منه لكي لايصدمانهم .. وزوجتي المسكينة أصبحت قريبة منهم وكنت اشترط عليها ان تمشي مطأطأة الرأس ولاترفع ناظرها بأحد ولم تكن المسكينة تعلم ما ينتظرها انا بدأت اتكلم بالباطل مع فتاتي ولكني ارقب الطريق أمامي وارقب زوجتي وأسير ببطء وبيني وبينها حوالي 40 متراً وعندما اقتربت زوجتي من الشابين المترنحين توقفا فجأة ووضعا أيدهما ببعض ومنعا زوجتي من المرور وهي لم تكن تتوقع مثل هذه المفاجأة وكانت قريبة جداً منهم وعلى وشك ان تتجاوزهما فصدمت بهما فاحتضنها الأول من الأمام ولآخر احتضنها من الخلف وامسكا بزوجتي المسكينة بشكل هستيرياً عنيفاً ودخلا معها في عراك وهي تصيح وتنادي على استحيا قاتل وتناديني ...وأنا ... أنا،، آه ،، آه ،، آه ،، ياللهول يالصاعقة ياللمصيبة ماذا يحدث فطرقت تلفوني الخلوي بأقصى ما أوتيت من قوة على الطريق ليتطاير شظاياة ووصلت لزوجتي التي كانت مكشوفة الرأس حيث وقع الغطاء عن شعرها وتقطعت أزرار عباءتها ودخلت عراكاً فضيعاً وكاسراً مع اثنين من [[البلطجية ]] الزعران من أصحاب السوابق فأضرب بكل ما أوتيت من قوة وهما يردان علي بالمثل وغطت الدماء وجهي ووجوههم وتجمعت علينا الناس وجاءت الشرطة ودخلت السجن لمدة شهر وهما سجنا لمدة عام ولغاية الآن لم يخرجا من السجن ... إخواني تحدثت لكم بصراحة لتعلموا أن الله حق وأنا على يقين ان ما حدث معي ومع زوجتي ليس مصادفة ولعل وعسى أن ارتاح قليلاً من نار أحرقت قلبي وأحشائي ولن يهدأ لي بال ألاّ اذا انتقمت من أولئك الأوباش الذين أخذوا حكماً مخففاً لأنهم ثبت أنهم سكرانين .. وأصبحت ارجع وأتذكر كم ضايقت من بنات المسلمين وكم سببت لهن إحراج وكم خدشت الحياء العام كم سببت من ألم للناس جاءت هذه الحادثة التي صعقتني وجعلتني استفيق من عميق سبات كنت أغط فيه وجربت بنفسي هذا الألم الذي احدث في نفسي جرحاً عميق ... أعاهدك يا الله ان لا أعود لذلك الباطل مرة أخرى يارب هوّن علي ... يا ناس ليلي لم يعد ليل ونهاري ماعاد نهار أنا أعيش في جحيم
لا يطاق. منقـــــــــــــــــول
لا تنسونا دعواتكم