تزوج شاب وسيم يملك العلم والجمال والأخلاق والتدين ويعمل بأحدي الشركات من فتاه جميلة ذات نفس طيبة وعلى خلك وذات حسب ونسب
عاش معها أجمل قصة بين زوجين
وفى يوم تدهورت الأوضاع السياسية للبلاد وأوشكت بلاده على خوض حرب مع بلد أخري اعتدت على ارض بلاده
فتطوع مع باقي شباب ألامه ومع باقي رجال بلده من اجل محاربه هذا العدو
ودع زوجته بأجمل البسمات ليطمأنها على انه مهما حدث سيعود سيعود حيا منتصرا بأذن الله
وأن لم يعود يكفيها شرف موت حبيبها وزوجها فى سبيل حماية بلاده
واثناء فترات التدريب العسكري فى الجيش
كان يجلس هذا الزوج مع اصدقائه يتناولن ويتحاورون فى وضع الخطة للهجوم على العدو واسترداد الارض المغتصبة وعوده الحق الى بلادهم
وفى الجانب الاخر كانت زوجته تجلس مع اصدقائها يتحاورون فى أمور البلاد وعن اشتياق كل زوجه لزوجها
ولكن نشب حريق قوي في المنزل وجرت كل أمرآة تحاول أخراج وإنقاذ ما يمكن إنقاذه من أطفالها
وأثناء ما كانت هذه الزوجه تجري لتحاول انقاذ طفل جارتها الصغير اللى كان يبكي وسط النيران
سقطت عليها كتله من الخشب المشتعلة فأرضدمت بوجها وأغشي عليها ولم تعود مرة أخري للحياة إلا وجدت وجهها قد تشوه أثار ما حدث لها بعد سقوط كتلة الخشب الكبيرة عليها وحاول الأطباء مساعدتها
بعمليات التجميل على قدر ما يمكن ولكنهم لم يستطيعوا ان يعيدوا لها وجها المشرق الجميل
واثناء وجود زوجها فى ارض المعركة وصل له الخبر عن زوجته فا ما لابس ان حزن حزنا شديدا عليها
وعند عودته لبيته وزوجته مره اخري قد اصابه مرض فى عينيه فأدي إلى ضياع بصره ولم يعد يبصر
وعاد لزوجته ولبيته وعاش سنوات طويلة حتى توفت زوجته و حزن عليها حتى كاد أن يموت حزنا
وبعد وفاة زوجته عاد يبصر مرة أخري ويري ويتحرك وكأن عينيه لم يصيبها اى مكروه أو مرض كما ادعي
ولما سأله احدي أصدقاءه عن سبب عودة بصره إليه وكيف شفي
اخبر صديقه انه كان يري ولم يصيب عينيه اى ضرر طوال السنوات السابقة
ولما سأله صديقه لماذا كنت تخفي الحقيقة ولم تعترف انك تري
فقال حتى لا اجرح مشاعر زوجتي
فتعجب صديقة وقال له عجبا لأوفي واجمل زوج عرف قدر زوجته وسعي للحفاظ على مشاعرها وضحي بعمره من اجلها
تقديرا لمشاعر الحب تقديرا للتغاضي عن عيوب الغير فلا تجعل نفسك محارب بسلاح الكلام يقتل بلا رحمة 000مع تحيات اخوكم
عاش معها أجمل قصة بين زوجين
وفى يوم تدهورت الأوضاع السياسية للبلاد وأوشكت بلاده على خوض حرب مع بلد أخري اعتدت على ارض بلاده
فتطوع مع باقي شباب ألامه ومع باقي رجال بلده من اجل محاربه هذا العدو
ودع زوجته بأجمل البسمات ليطمأنها على انه مهما حدث سيعود سيعود حيا منتصرا بأذن الله
وأن لم يعود يكفيها شرف موت حبيبها وزوجها فى سبيل حماية بلاده
واثناء فترات التدريب العسكري فى الجيش
كان يجلس هذا الزوج مع اصدقائه يتناولن ويتحاورون فى وضع الخطة للهجوم على العدو واسترداد الارض المغتصبة وعوده الحق الى بلادهم
وفى الجانب الاخر كانت زوجته تجلس مع اصدقائها يتحاورون فى أمور البلاد وعن اشتياق كل زوجه لزوجها
ولكن نشب حريق قوي في المنزل وجرت كل أمرآة تحاول أخراج وإنقاذ ما يمكن إنقاذه من أطفالها
وأثناء ما كانت هذه الزوجه تجري لتحاول انقاذ طفل جارتها الصغير اللى كان يبكي وسط النيران
سقطت عليها كتله من الخشب المشتعلة فأرضدمت بوجها وأغشي عليها ولم تعود مرة أخري للحياة إلا وجدت وجهها قد تشوه أثار ما حدث لها بعد سقوط كتلة الخشب الكبيرة عليها وحاول الأطباء مساعدتها
بعمليات التجميل على قدر ما يمكن ولكنهم لم يستطيعوا ان يعيدوا لها وجها المشرق الجميل
واثناء وجود زوجها فى ارض المعركة وصل له الخبر عن زوجته فا ما لابس ان حزن حزنا شديدا عليها
وعند عودته لبيته وزوجته مره اخري قد اصابه مرض فى عينيه فأدي إلى ضياع بصره ولم يعد يبصر
وعاد لزوجته ولبيته وعاش سنوات طويلة حتى توفت زوجته و حزن عليها حتى كاد أن يموت حزنا
وبعد وفاة زوجته عاد يبصر مرة أخري ويري ويتحرك وكأن عينيه لم يصيبها اى مكروه أو مرض كما ادعي
ولما سأله احدي أصدقاءه عن سبب عودة بصره إليه وكيف شفي
اخبر صديقه انه كان يري ولم يصيب عينيه اى ضرر طوال السنوات السابقة
ولما سأله صديقه لماذا كنت تخفي الحقيقة ولم تعترف انك تري
فقال حتى لا اجرح مشاعر زوجتي
فتعجب صديقة وقال له عجبا لأوفي واجمل زوج عرف قدر زوجته وسعي للحفاظ على مشاعرها وضحي بعمره من اجلها
تقديرا لمشاعر الحب تقديرا للتغاضي عن عيوب الغير فلا تجعل نفسك محارب بسلاح الكلام يقتل بلا رحمة 000مع تحيات اخوكم