مالى آراك هائم بين السطور وتنسى ان الذى كتبته لا يزول
سيظل فى حياتك وبعد مماتك موجود ابدا ابدا لا يحول
لا يحول بينك وبين نعيم فى القبر او عذاب لا يموت
أنسيت أنسيت قول الله ما يلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد
أتحب !! أتحب أن تقف بين يدى الله مخزولا
عريانا غارق فى عرقك محزونا
قلمى .. قلمى أتذكر يوم كذا وكذا !!!
يوم كتبت ونسيت ان هذا لا يزولا !!
كلمات حب وكره وسب وشتام وكلمات حنان
أنسيت !!
لا وربى ان نسيت فان الله شهيدا
وان تبت فان الله ودودا
فان نسيت فسينساك الله وسيصبح عذابك فى النار خلودا
وان تبت فسيغفر لك الله وستصبح توبتك سرورا
اخى الفاضل ..... اختى الفاضله
لا تنسوا ان الله مطلع على كل كلمة تكتبها فهى اما لك واما عليك
فاسال نفسك ... اسالى نفسك
هل يوما كتبت كلمة لا اعرف اين ستذهب !!
لا وربى !!
قال صلى الله عليه وسلم من دعا إلى هدىً، كان له من الأجر مثل أجور من تبعه لا ينقص ذلك من أجورهمشيئاً، ومن دعا إلى ضلالةٍ، كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه لا ينقص من آثامهمشيئاً !
تأملوا هذا الحديث .. واعرض أعمالك على هذا الحديث فهل أنت داع إلى الهدى ؟ أو داع إلى الضلالة والمعاصي والذنوب !
قد تكون نائماً أو ماشياًَ في الطرقات وتأتيك آثام وسيئاتْ ! لأنك ساهمت في نشر المعاصي !!
قد تكون نقلت أغنية أو مقطع جنسي أو فتحت مجموعة بريدية ساقطة .. وقد تكون أرسل بلوتوثاً يحتوي على لقطات مخلّة ؟ وأنا أقول لك فضلاً انتظر !! ولا تكسب ذنوب وآثام ليل نـهار !ّ
أنت تظن أن الأمر هيّنْ ولكنه عند الله عظيم !! تخيّل بأن تقوم بإرسال أغنية وطرحها مثلاً في مجموعة بريدية أو في منتدى ! ولنفرض مثلا بأن في المجموعة 1000 عضو وكل هؤلاء سمعوا الأغنية والبعض قام بنقلها !! في هذه الحالة سوف يكون لك نصيب من الإثمْ عن كل شخص سمعها! تخيّل ؟
او نشر النكت الفاضحة المخلة او التي فيها استهزاء بالدين
فما بالك بنشر مقطع فاضحْ ؟ إنها من أخطر الأمور .. كيف تقوم بنشر المحرمات ! .. وتريد أن تشارك الناس في الأثم ! دون خوف من الله أو الخوف من عقابه !!
إنها قسوة القلب والغفلة عن الدين، والبعد عن القرآن والسـنة، فكيف بالله تريد أن تأتيك آثام وذنوب من الغير مجاناً بسبب أنك نشرت أغنية أو دعوت إلى فاحشة ومنكر!
إن الشخص لا يتحمل ذنوب نفسه! فكيف يتحمل ذنوب غيره ؟؟ ويوم القيامة يرى على ظهره أطنان من السيئات فلا إله إلا الله.
تخيّل لو كنت موظفاً .. وقيل لك بأنك لو قمت بنشر أغنية أو معصية (أياً كانت) .. فإنه سوف ينقص من راتبك على قدر سماع الناس للأغنية، فهل بالله سوف تجرؤ وتقوم بنشر هذه المحرّمات ؟
تخيّل لو كنت طالباً .. في المدرسة أو الجامعة .. وقيل لك بأنك لو قمت بنشر أغنية أو معصية (أياً كانت) .. فإنه سوف ينقص من درجاتك على قدر الأشخاص المستمعين؟ فهل بالله سوف تجرؤ وتقوم بنشر هذه المحرّمات ؟
فكيف بالأمر الأعظمْ وذلك بكسب آثام الغير ربّما كل ساعة !! ربّما كل دقيقة ! أو كل ثانية !! لأنك تنشر بدون تفكّر !
إنّه نداء !! لكل الشباب والفتياتْ !! إلى كل من يقوم بنشر المعاصي والآثامْ فضلاً .. تأملوا حديث النبي صلى الله عليه وسلم من دعا إلى هدىً، كان له من الأجر مثل أجور من تبعه لا ينقص ذلك من أجورهمشيئاً، ومن دعا إلى ضلالةٍ، كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه لا ينقص من آثامهمشيئاً !
وغيروا اتجاه سيركم .. وكونوا مفاتيح للخير مغاليق للشر ! ولا تكونوا مغاليق للخير مفاتيح للشر !! واحذروا السيئات الجارية من نشر مواقع أو نقل ذنوبْ !.
ألا بذكر الله تطمئن القلوب
غراس الجنة سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله أكبر
لاحول ولاقوة الا بالله كنز من كنوز الجنة
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم خفيفتان على اللسان ثقيلتان فى الميزان حبيبتان الى الرحمن
سيظل فى حياتك وبعد مماتك موجود ابدا ابدا لا يحول
لا يحول بينك وبين نعيم فى القبر او عذاب لا يموت
أنسيت أنسيت قول الله ما يلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد
أتحب !! أتحب أن تقف بين يدى الله مخزولا
عريانا غارق فى عرقك محزونا
قلمى .. قلمى أتذكر يوم كذا وكذا !!!
يوم كتبت ونسيت ان هذا لا يزولا !!
كلمات حب وكره وسب وشتام وكلمات حنان
أنسيت !!
لا وربى ان نسيت فان الله شهيدا
وان تبت فان الله ودودا
فان نسيت فسينساك الله وسيصبح عذابك فى النار خلودا
وان تبت فسيغفر لك الله وستصبح توبتك سرورا
اخى الفاضل ..... اختى الفاضله
لا تنسوا ان الله مطلع على كل كلمة تكتبها فهى اما لك واما عليك
فاسال نفسك ... اسالى نفسك
هل يوما كتبت كلمة لا اعرف اين ستذهب !!
لا وربى !!
قال صلى الله عليه وسلم من دعا إلى هدىً، كان له من الأجر مثل أجور من تبعه لا ينقص ذلك من أجورهمشيئاً، ومن دعا إلى ضلالةٍ، كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه لا ينقص من آثامهمشيئاً !
تأملوا هذا الحديث .. واعرض أعمالك على هذا الحديث فهل أنت داع إلى الهدى ؟ أو داع إلى الضلالة والمعاصي والذنوب !
قد تكون نائماً أو ماشياًَ في الطرقات وتأتيك آثام وسيئاتْ ! لأنك ساهمت في نشر المعاصي !!
قد تكون نقلت أغنية أو مقطع جنسي أو فتحت مجموعة بريدية ساقطة .. وقد تكون أرسل بلوتوثاً يحتوي على لقطات مخلّة ؟ وأنا أقول لك فضلاً انتظر !! ولا تكسب ذنوب وآثام ليل نـهار !ّ
أنت تظن أن الأمر هيّنْ ولكنه عند الله عظيم !! تخيّل بأن تقوم بإرسال أغنية وطرحها مثلاً في مجموعة بريدية أو في منتدى ! ولنفرض مثلا بأن في المجموعة 1000 عضو وكل هؤلاء سمعوا الأغنية والبعض قام بنقلها !! في هذه الحالة سوف يكون لك نصيب من الإثمْ عن كل شخص سمعها! تخيّل ؟
او نشر النكت الفاضحة المخلة او التي فيها استهزاء بالدين
فما بالك بنشر مقطع فاضحْ ؟ إنها من أخطر الأمور .. كيف تقوم بنشر المحرمات ! .. وتريد أن تشارك الناس في الأثم ! دون خوف من الله أو الخوف من عقابه !!
إنها قسوة القلب والغفلة عن الدين، والبعد عن القرآن والسـنة، فكيف بالله تريد أن تأتيك آثام وذنوب من الغير مجاناً بسبب أنك نشرت أغنية أو دعوت إلى فاحشة ومنكر!
إن الشخص لا يتحمل ذنوب نفسه! فكيف يتحمل ذنوب غيره ؟؟ ويوم القيامة يرى على ظهره أطنان من السيئات فلا إله إلا الله.
تخيّل لو كنت موظفاً .. وقيل لك بأنك لو قمت بنشر أغنية أو معصية (أياً كانت) .. فإنه سوف ينقص من راتبك على قدر سماع الناس للأغنية، فهل بالله سوف تجرؤ وتقوم بنشر هذه المحرّمات ؟
تخيّل لو كنت طالباً .. في المدرسة أو الجامعة .. وقيل لك بأنك لو قمت بنشر أغنية أو معصية (أياً كانت) .. فإنه سوف ينقص من درجاتك على قدر الأشخاص المستمعين؟ فهل بالله سوف تجرؤ وتقوم بنشر هذه المحرّمات ؟
فكيف بالأمر الأعظمْ وذلك بكسب آثام الغير ربّما كل ساعة !! ربّما كل دقيقة ! أو كل ثانية !! لأنك تنشر بدون تفكّر !
إنّه نداء !! لكل الشباب والفتياتْ !! إلى كل من يقوم بنشر المعاصي والآثامْ فضلاً .. تأملوا حديث النبي صلى الله عليه وسلم من دعا إلى هدىً، كان له من الأجر مثل أجور من تبعه لا ينقص ذلك من أجورهمشيئاً، ومن دعا إلى ضلالةٍ، كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه لا ينقص من آثامهمشيئاً !
وغيروا اتجاه سيركم .. وكونوا مفاتيح للخير مغاليق للشر ! ولا تكونوا مغاليق للخير مفاتيح للشر !! واحذروا السيئات الجارية من نشر مواقع أو نقل ذنوبْ !.
ألا بذكر الله تطمئن القلوب
غراس الجنة سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله أكبر
لاحول ولاقوة الا بالله كنز من كنوز الجنة
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم خفيفتان على اللسان ثقيلتان فى الميزان حبيبتان الى الرحمن