في حياة كل منا لحظات ومواقف تنقله إما إلى الأحسن و إما إلى الأسوأ، فمنا من يغفل عن هذه اللحظات وتمضي حياته بلا هدف و منا من ينتبه ويدرك غايته في الحياة و تكون لكلمة سمعها أو مشهد رآه أو نعمة مَنَّ الله بها عليه أو ابتلاء أصيب به نقطة تحول فيستيقظ ويبدأ البحث عن وسيلة للتغير فيأخذ الله بيده عند ذلك ويرشده. ولقد اهتممت أن أنظر في تجارب الناس كيف اهتدوا ووجدت في القرءان الكريم ضرب الأمثال ليعلمنا تجارب الآخرين. فلما تأملت هذه التجارب، ودققت النظر في لحظات التحول في حياة الناس ووجدت أن أعظم وسائل الهداية أن تسمع وتفهم كيف تحول غيرك، فتكون هدايته هدايةً لك.
و من هنا جاءت فكرة هذا الموضوع لتشارك معنا بنقاط التحول في حياتك قد تكون اقتربت من الله بموقف لحظة أو بعدة مواقف في عدة لحظات أضيف بعضها إلى البعض حتى اهتديت لكن المؤكد أنك بما تذكره ستغير غيرك بل وستتذكر كيف مَنَّ الله عليك فتعاود شكره فتتذكر
((و قالوا الحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله))
لنكن صريحين ولا نخجل في سرد قصصنا فقد تكون هذه القصص عونا وداعما لغيرنا لأخذ العبرة والعودة الى الله سبحانه وتعالى فيكون لنا الأجر والثواب عند الله لقد وجدت هذا الموضوع مطروح في أحد المنتديات ورأيت به مشاركات كثيرة , قد تكون أنت وغيرك ممن من الله عليهم بأن ولدوا وتربوا عللى الصفات الحميده فلا تجد ما تكتبه هنا ولكنني أقول لك لابد أنك قد سمعت أحد القصص فشارك بها ولك الأجر والثواب من عند الله .
و من هنا جاءت فكرة هذا الموضوع لتشارك معنا بنقاط التحول في حياتك قد تكون اقتربت من الله بموقف لحظة أو بعدة مواقف في عدة لحظات أضيف بعضها إلى البعض حتى اهتديت لكن المؤكد أنك بما تذكره ستغير غيرك بل وستتذكر كيف مَنَّ الله عليك فتعاود شكره فتتذكر
((و قالوا الحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله))
لنكن صريحين ولا نخجل في سرد قصصنا فقد تكون هذه القصص عونا وداعما لغيرنا لأخذ العبرة والعودة الى الله سبحانه وتعالى فيكون لنا الأجر والثواب عند الله لقد وجدت هذا الموضوع مطروح في أحد المنتديات ورأيت به مشاركات كثيرة , قد تكون أنت وغيرك ممن من الله عليهم بأن ولدوا وتربوا عللى الصفات الحميده فلا تجد ما تكتبه هنا ولكنني أقول لك لابد أنك قد سمعت أحد القصص فشارك بها ولك الأجر والثواب من عند الله .