ابتكرت معلمة سعودية أسلوب ذكي لتوضيح فائدة الحجاب
فقامت بتوزيع حلوى على الطالبات
بعض تلك الحلوى كان مغلف بصورة محكمة
وبعض الحلوى كان عاريا مكشوفا
فاختارت الطالبات الحلوى المغلفة
وبسؤال المعلمة لهن لماذا تركن الحلوى غير المغلفة
أجبن بأنها معرضة لكل من هب ودب
جراثيم، أتربة، وساخة، أعين الناس، لمس أيدي الناس،،، وهكذا
فعلقت المعلمة بأن ذلك مثل المحجبة تماما
كلما تدارت تغلفت بالنقاهة والطهر
وهذا ما يحبه الله
وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
لأنا أغير من سعد بن معاذ، والله أغير مني
انظرن كيف يحب الله العفاف والحشمة
حتى أن الحور العين ونساء أهل الجنة مقصورون في قصور الجنة
حتى لا يراهم إنس ولا جن ولا حتى ملاك
تصوروا !!
ذلك في الجنة التي لا يوجد بها مثقال ذرة حرام أو خيانة
أما أولائك السافرات في الدنيا
فقد قال عنهن رسول الله صلى الله عليه وسلم
لا يدخلن الجنة ولا يشممن ريحها
بمعنى ينسونها تماما
أما محارمهن من ذوي الأمر والولاية الذين وافقوا على ذلك لنسائهن
سواء زوج أو أب أو أخ أو إبن أو غيرهم
فيطلق عليهم في الإسلام لفظ ديوس
وهو محرم عليه دخول الجنة كما بنص الأحاديث
وفي القرآن الحكيم
إن الذين فتنوا المؤمنين والمؤمنات ثم لم يتوبوا فلهم عذاب جهنم ولهم عذاب الحريق
فالعياذ بالله أن نكون منهم
عسن أن نكون ممن مدحهم الله عز وجل
كنتم خير أمة أخرجت للناس، تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر
فقامت بتوزيع حلوى على الطالبات
بعض تلك الحلوى كان مغلف بصورة محكمة
وبعض الحلوى كان عاريا مكشوفا
فاختارت الطالبات الحلوى المغلفة
وبسؤال المعلمة لهن لماذا تركن الحلوى غير المغلفة
أجبن بأنها معرضة لكل من هب ودب
جراثيم، أتربة، وساخة، أعين الناس، لمس أيدي الناس،،، وهكذا
فعلقت المعلمة بأن ذلك مثل المحجبة تماما
كلما تدارت تغلفت بالنقاهة والطهر
وهذا ما يحبه الله
وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
لأنا أغير من سعد بن معاذ، والله أغير مني
انظرن كيف يحب الله العفاف والحشمة
حتى أن الحور العين ونساء أهل الجنة مقصورون في قصور الجنة
حتى لا يراهم إنس ولا جن ولا حتى ملاك
تصوروا !!
ذلك في الجنة التي لا يوجد بها مثقال ذرة حرام أو خيانة
أما أولائك السافرات في الدنيا
فقد قال عنهن رسول الله صلى الله عليه وسلم
لا يدخلن الجنة ولا يشممن ريحها
بمعنى ينسونها تماما
أما محارمهن من ذوي الأمر والولاية الذين وافقوا على ذلك لنسائهن
سواء زوج أو أب أو أخ أو إبن أو غيرهم
فيطلق عليهم في الإسلام لفظ ديوس
وهو محرم عليه دخول الجنة كما بنص الأحاديث
وفي القرآن الحكيم
إن الذين فتنوا المؤمنين والمؤمنات ثم لم يتوبوا فلهم عذاب جهنم ولهم عذاب الحريق
فالعياذ بالله أن نكون منهم
عسن أن نكون ممن مدحهم الله عز وجل
كنتم خير أمة أخرجت للناس، تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر