في القدس ما كان هيكلهم بل أقصانا .. كي لا ننسى
فيما يلي كشف بأهم الاعتداءات والانتهاكات منذ احتلال القدس وحتى انطلاق انتفاضة الأقصى المباركة:
7/6/1967م الجنرال موردخاي غور في سيارة نصف مجنزرة يستولي على المسجد الشريف في اليوم الثالث من بداية الحرب.
7/6/1967م صادرت السلطات الإسرائيلية إثر احتلالها للجزء الشرقي من القدس عام 1967 مفاتيح باب المغاربة ولم تعدها حتى الآن.
9/6/1967م تعطلت صلاة الجمعة في المسجد القدسي إثر الاحتلال، وكانت هذه أول مرة تتعطل فيها شعائر الصلاة منذ تحرير صلاح الدين للقدس من الصليبيين في عام 1187 ميلادي ،وتكرر هذا الأمر يوم الجمعة 19 تشرين الأول 1990 حينما اضطر أئمة المسجد إلى تأخير صلاة الجمعة لمدة ساعة بسبب منع القوات الإسرائيلية المصلين من الوصول للأقصى.
15/6/1967م الحاخام شلومو غورن "الحاخام الأكبر للجيش الإسرائيلي" وخمسون من أتباعه يقيمون صلاة دينية في ساحة المسجد الشريف"الحاخام غورن يقول:"إن بعض أقسام منطقة المسجد ليست من أقسام جبل الهيكل ولذلك فإن تحريم الشريعة اليهودية لا يشمل تلك المناطق ،ويقول: إنه توصل إلى تلك النتائج بعد القيام بقياسات وشهادات تستند إلى علم الحفريات.
15/7/1967م محكمة الاستئناف الشرعية الإسلامية ترفض طلبا لمؤسسة ماسونية أمريكية من أجل بناء هيكل سليمان في منطقة المسجد بكلفة 100 مليون دولار.
22/8/1967م الرئاسة الروحية لليهود تضع إشارات خارج منطقة المسجد بموجب تعاليم الشريعة اليهودية حول منع اليهود من دخول المسجد.
10/9/1967م المسلمون يحتجون على إلغاء الرسوم المفروضة على الزوار عند دخول المسجد وزارة الدفاع الإسرائيلية تعلن أن إدارة الوقف الإسلامي تستطيع أن تجمع رسوم زيارة للمساجد فقط.
15/4/1969م المستشار القانوني للمحكمة "زفي بارليف" وبناء على أمر مؤقت ضد وزير الشرطة "شلومو هليل" يوضح أن اليهود يجب أن لا يسمح لهم بالصلاة في منطقة المسجد.
16/6/1969م استولت السلطات الإسرائيلية على الزاوية الفخرية التي تقع في الجهة الجنوبية الغربية من ساحة المسجد.
24/6/1969م استولت القوات الإسرائيلية على المدرسة التنكزية التي تعرف بالمحكمة وتقع عند باب السلسلة ويستخدمها الجنود موقعا عسكريا لهم.
21/8/1969م اقتحم الإرهابي "دنيس مايكل روهان" ساحات المسجد وتمكن من الوصول إلى المحراب وإضرام النار فيه في محاولة لتدمير المسجد،وقد أتت النيران على مساحة واسعة منه إلا أن المواطنين العرب حالوا دون امتدادها إلى مختلف إنحاء المسجد
23/8/1969م اعتقال سائح استرالي ،من أعضاء - كنيسة الله - بتهمة تدبير حادث الحرق.
16/9/1970م محكمة العدل العليا تقرر أنه لا سلطة قضائية لها في الأمور التي تتعلق بحقوق ومطالب مختلف الهيئات الدينية ، ولذلك لا تتدخل في قضية منع الحكومة لليهود من إقامة الصلاة في المسجد.
28/1/1976م القاضية "دوث أود" من المحكمة المركزية الإسرائيلية تقرر أن لليهود الحق في الصلاة داخل المسجد.
1/2/1976م وزير الشؤون الدينية "إسحق رافائيل" يقول:إن الصلاة في منطقة المسجد هي مسألة تتعلق بالشريعة اليهودية وهي ليست من اختصاصه .
1/7/1976م ردت المحكمة المركزية في القدس قرار القاضية "اود" الصادر في 30/1/1976،وقررت أن محاولة الشبان الثمانية لإقامة الصلاة في المسجد جرت بصورة تظاهرية وأنهم مذنبون في طريقة تصرفهم.
25/3/1979م انتشار شائعات حول اعتزام جماعة من أتباع كهانا ،وطلاب مدارس دينية إقامة الصلاة في المسجد يؤدي إلى تجمع حوالي ألفين من الشباب العرب المسلمين بالهراوات والحجارة في ساحة المسجد ،ورجال الشرطة يقومون بتفريقهم.
3/8/1979م تقديم طلب إلى المحكمة العليا لإلغاء المنع المفروض على تأدية الصلاة في المسجد،على ضوء المادة الثالثة من القانون الجديد الذي صدر بشأن القدس،والتي تؤكد حرية الوصول إلى المسجد.
14/8/1979م حاولت جماعة "غورشون سلمون" المتطرفة اقتحام المسجد،إلا أن المواطنين تصدوا لها وافشلوا المحاولة وعمل المتطرف "مائير كهانا" وجماعته على تكرار المحاولة بدعم من قوات كبيرة من رجال الشرطة ،إلا أن أكثر من عشرين ألف مواطن تصدوا لهم وخاضوا مع الجنود مواجهات ضارية للدفاع عن المسجد سقط خلالها العشرات من الجرحى.
11/11/1979م أطلقت الشرطة الإسرائيلية وابلا كثيفا من الرصاص على المصلين المسلمين مما أدى إلى إصابة العشرات منهم بجراح.
19/4/1980م عقد الحاخامات اليهود مؤتمرا عاما لهم في القدس المحتلة خططوا خلاله للسيطرة على المسجد الأقصى.
13/1/1981م اقتحم أفراد حركة أمناء جبل الهيكل المسجد القدسي الشريف يرافقهم الحاخام "موشي شيغل" وبعض قادة حركة هاتحيا،وأرادوا الصلاة وهم يرفعون العلم الإسرائيلي ويحملون كتب التوراة.
7/5/1981م محاولة 25 شخصا يهوديا من المتطرفين الدخول لساحات المسجد القدسي الشريف ، منعهم من الدخول حراس المسجد الشريف ، وضابط شرطة المسجد. وبقي المتطرفون خارج باب المغاربة وبعدها انضم إليهم فوج آخر وقاموا بإثارة الضجيج والصياح ثم قاموا بالصلاة هناك.
28/8/1981م الإعلان عن اكتشاف نفق يمتد من أسفل المسجد القدسي يبدأ من حائط البراق،وقد طلب كل من وزير الأديان السابق "أهارون أبو حصيرة" ووزير الدفاع "أرئيل شارون" إحاطة الموضوع بسرية تامة ،وقالت التقارير: إن السرداب قام بحفره حاخام حائط البراق وعمال من وزارة الشؤون الدينية ،وكان العمل قد بدأ قبل شهر وكبير الحاخامات "شلومو غورن" يأمر بإغلاق الممر نظراّ لحساسية الموضوع.
29/8/1981م حذر البروفيسور "يغئال يادين" عالم الآثار الإسرائيلي من الحفريات أسفل المسجد القدسي.
31/8/1981م استمرار الحفريات تحت المسجد الأقصى المبارك تؤدي إلى تصدع خطير في الأبنية الإسلامية الملاصقة للسور الغربي.
3/9/1981م لجنة إعمار المسجد الأقصى تعتزم بناء حائط خراساني ببئر قايتباي نظراّ لعدم قيام السلطات الإسرائيلية بالوفاء بوعدها بإغلاق البئر تماما بل أبقت على فتحتين تمكن اليهود من مراقبة البشر.
24/2/1982م قام رئيس مجموعة أمناء جبل الهيكل "غوشون سلمون" باقتحام ساحة المسجد الأقصى المبارك لأداء الصلاة والشعائر الدينية.
2/3/1982م قامت مجموعة من المتطرفين اليهود من مستوطني كريات أربع مزودة بالأسلحة النارية بمحاولة اقتحام المسجد الأقصى من باب السلسلة بعد أن اعتدت على الحارسين.
8/4/1982م العثور على طرد يحتوي على قنبلة وهمية ورسالة تهديد عند باب المسجد الشريف، اشتملت القنبلة الوهمية على جهاز توقيت وراديو ترانزستور وقد وقعت الرسالة من قبل ما يسمى روابط القرى وحركة الحاخام "كهانا" و"أمناء جبل الهيكل".
11/4/1982م اعتداء آثم على المسجد الأقصى المبارك يقوم به أحد الجنود الإسرائيليين ويدعى "هاري غولدمان" ، إذ قام الجندي المذكور بإقتحام المسجد الأقصى ، وأخذ يطلق النيران بشكل عشوائي مما أدى إلى استشهاد مواطنين وجرح أكثر من ستين آخرين .وقد أثار هذا الحادث سخط المواطنين ،وأدى إلى اضطرابات عنيفة في الضفة الغربية وغزة وردود فعل عالمية غاضبة ضد الاحتلال الإسرائيلي.
12/5/1982م مراقب بلدية القدس الغربية يدخل المسجد الأقصى بمساعدة الشرطة للتأكد من ادعاءات عضو الكنيست "غيئولاكوهين" حول وجود أبنيه غير قانونية في المسجد الأقصى حيث طالبت بناء على مزاعمها بفرض حظر على أعمال البناء والترميم في المسجد الأقصى.
20/5/1982م تسلم المسؤولون في الأوقاف الإسلامية بواسطة البريد إنذارا نهائيا من المنظمات الصهيونية تطالبهم فيه بالسماح لليهود بأداء الطقوس في المسجد الأقصى وإلا سيعرضون أنفسهم للقتل.
7/7/1982م الهيئة الإسلامية تتلقى رسالة تهديد موقعة من ما يسمى بالدوريات الخضراء وحركة كاخ ومرفقة بحوالة بنكية بقيمة ليرة من بنك لئومي.
25/7/1982م اعتقال "يويئل ليرنر" أحد ناشطي حركة كاخ بتهمة التخطيط لنسف أحد المساجد في ساحة الأقصى ،وأدين هذا في 6/10/1982 بتهمة التخطيط لنسف مسجد الصخرة.
20/01/1983م تشكيل حركة متطرفة في إسرائيل وأمريكا مهمتها إعادة بناء جبل الهيكل في موقع المسجد الأقصى ،وقد ذكرت مجلة "اكزوكوتيب انتيليجانت ريبورت"الأمريكية أن هذه اللجنة تشكلت تحت اسم "كيرن هارهبيت".
10/03/1983م قامت الشرطة باعتقال مجموعة من اليهود تتكون من 40 شخصية بتهمة التخطيط لدخول المسجد بالقوة ،وكانت الشرطة قد اكتشفت أربعة من اليهود المسلحين يحاولون اقتحام الممر الأرضي المعروف باسطبلات الملك سليمان ،ويعملون بموجب تقارير المخابرات ،وقام رجال الشرطة بمحاصرة بيت الحاخام" يسرائيل اريئيل" الرئيس السابق لسكان يميت المتدينين والرجل الثاني في قائمة "مئير كهانا" لانتخابات 1981 وهناك تم اعتقال الآخرين .ولدى تفتيش بيت "ارئيل" وبيوت آخرين اكتشفت مجموعة من الأسلحة ورسومات لجبل الهيكل.
10/03/1983م إلقاء القبض على مجموعة يهودية متطرفة حاولت في الليل اقتحام المسجد القدسي الشريف من طرفة الجنوبي والاستيطان فيه ،وكان بعض أفراد المجموعة مدججين بالسلاح ويرتدون الزي العسكري الإسرائيلي ،ويحملون معاول وأكياس ملأى بالمتفجرات ،وقد ذكر أن هؤلاء من مستوطني كريات أربع وطلاب مدرستها الدينية ،وهم أعضاء في حركة كاخ التي يتزعمها "مئير كهانا" ،وذكر راديو إسرائيل أنه وجد بحوزة أفراد المجموعة بعض المواد الغذائية والملابس التي تمكنهم من البقاء فترة طويلة داخل المسجد الأقصى ،وأضاف أن أفراد المجموعة كانوا مزودين بالأسلحة الرشاشة التي يستخدمها الجيش الإسرائيلي من طراز عوزي وبنادق من طراز(إم/16)ومسدسات.
11/03/1983م إحباط محاولة لاقتحام الأقصى من قبل متطرفين يهود أرادوا احتلاله وقبة الصخرة وإقامة مركز للدراسات الدينية.
12/03/1983م اكتشاف عدة فتحات جديدة تحت الحائط الجنوبي لمسجد الأقصى ، حيث يعتقد أن المتطرفين اليهود قاموا بحفرها أثناء محاولتهم اقتحام المسجد الشريف.
فيما يلي كشف بأهم الاعتداءات والانتهاكات منذ احتلال القدس وحتى انطلاق انتفاضة الأقصى المباركة:
7/6/1967م الجنرال موردخاي غور في سيارة نصف مجنزرة يستولي على المسجد الشريف في اليوم الثالث من بداية الحرب.
7/6/1967م صادرت السلطات الإسرائيلية إثر احتلالها للجزء الشرقي من القدس عام 1967 مفاتيح باب المغاربة ولم تعدها حتى الآن.
9/6/1967م تعطلت صلاة الجمعة في المسجد القدسي إثر الاحتلال، وكانت هذه أول مرة تتعطل فيها شعائر الصلاة منذ تحرير صلاح الدين للقدس من الصليبيين في عام 1187 ميلادي ،وتكرر هذا الأمر يوم الجمعة 19 تشرين الأول 1990 حينما اضطر أئمة المسجد إلى تأخير صلاة الجمعة لمدة ساعة بسبب منع القوات الإسرائيلية المصلين من الوصول للأقصى.
15/6/1967م الحاخام شلومو غورن "الحاخام الأكبر للجيش الإسرائيلي" وخمسون من أتباعه يقيمون صلاة دينية في ساحة المسجد الشريف"الحاخام غورن يقول:"إن بعض أقسام منطقة المسجد ليست من أقسام جبل الهيكل ولذلك فإن تحريم الشريعة اليهودية لا يشمل تلك المناطق ،ويقول: إنه توصل إلى تلك النتائج بعد القيام بقياسات وشهادات تستند إلى علم الحفريات.
15/7/1967م محكمة الاستئناف الشرعية الإسلامية ترفض طلبا لمؤسسة ماسونية أمريكية من أجل بناء هيكل سليمان في منطقة المسجد بكلفة 100 مليون دولار.
22/8/1967م الرئاسة الروحية لليهود تضع إشارات خارج منطقة المسجد بموجب تعاليم الشريعة اليهودية حول منع اليهود من دخول المسجد.
10/9/1967م المسلمون يحتجون على إلغاء الرسوم المفروضة على الزوار عند دخول المسجد وزارة الدفاع الإسرائيلية تعلن أن إدارة الوقف الإسلامي تستطيع أن تجمع رسوم زيارة للمساجد فقط.
15/4/1969م المستشار القانوني للمحكمة "زفي بارليف" وبناء على أمر مؤقت ضد وزير الشرطة "شلومو هليل" يوضح أن اليهود يجب أن لا يسمح لهم بالصلاة في منطقة المسجد.
16/6/1969م استولت السلطات الإسرائيلية على الزاوية الفخرية التي تقع في الجهة الجنوبية الغربية من ساحة المسجد.
24/6/1969م استولت القوات الإسرائيلية على المدرسة التنكزية التي تعرف بالمحكمة وتقع عند باب السلسلة ويستخدمها الجنود موقعا عسكريا لهم.
21/8/1969م اقتحم الإرهابي "دنيس مايكل روهان" ساحات المسجد وتمكن من الوصول إلى المحراب وإضرام النار فيه في محاولة لتدمير المسجد،وقد أتت النيران على مساحة واسعة منه إلا أن المواطنين العرب حالوا دون امتدادها إلى مختلف إنحاء المسجد
23/8/1969م اعتقال سائح استرالي ،من أعضاء - كنيسة الله - بتهمة تدبير حادث الحرق.
16/9/1970م محكمة العدل العليا تقرر أنه لا سلطة قضائية لها في الأمور التي تتعلق بحقوق ومطالب مختلف الهيئات الدينية ، ولذلك لا تتدخل في قضية منع الحكومة لليهود من إقامة الصلاة في المسجد.
28/1/1976م القاضية "دوث أود" من المحكمة المركزية الإسرائيلية تقرر أن لليهود الحق في الصلاة داخل المسجد.
1/2/1976م وزير الشؤون الدينية "إسحق رافائيل" يقول:إن الصلاة في منطقة المسجد هي مسألة تتعلق بالشريعة اليهودية وهي ليست من اختصاصه .
1/7/1976م ردت المحكمة المركزية في القدس قرار القاضية "اود" الصادر في 30/1/1976،وقررت أن محاولة الشبان الثمانية لإقامة الصلاة في المسجد جرت بصورة تظاهرية وأنهم مذنبون في طريقة تصرفهم.
25/3/1979م انتشار شائعات حول اعتزام جماعة من أتباع كهانا ،وطلاب مدارس دينية إقامة الصلاة في المسجد يؤدي إلى تجمع حوالي ألفين من الشباب العرب المسلمين بالهراوات والحجارة في ساحة المسجد ،ورجال الشرطة يقومون بتفريقهم.
3/8/1979م تقديم طلب إلى المحكمة العليا لإلغاء المنع المفروض على تأدية الصلاة في المسجد،على ضوء المادة الثالثة من القانون الجديد الذي صدر بشأن القدس،والتي تؤكد حرية الوصول إلى المسجد.
14/8/1979م حاولت جماعة "غورشون سلمون" المتطرفة اقتحام المسجد،إلا أن المواطنين تصدوا لها وافشلوا المحاولة وعمل المتطرف "مائير كهانا" وجماعته على تكرار المحاولة بدعم من قوات كبيرة من رجال الشرطة ،إلا أن أكثر من عشرين ألف مواطن تصدوا لهم وخاضوا مع الجنود مواجهات ضارية للدفاع عن المسجد سقط خلالها العشرات من الجرحى.
11/11/1979م أطلقت الشرطة الإسرائيلية وابلا كثيفا من الرصاص على المصلين المسلمين مما أدى إلى إصابة العشرات منهم بجراح.
19/4/1980م عقد الحاخامات اليهود مؤتمرا عاما لهم في القدس المحتلة خططوا خلاله للسيطرة على المسجد الأقصى.
13/1/1981م اقتحم أفراد حركة أمناء جبل الهيكل المسجد القدسي الشريف يرافقهم الحاخام "موشي شيغل" وبعض قادة حركة هاتحيا،وأرادوا الصلاة وهم يرفعون العلم الإسرائيلي ويحملون كتب التوراة.
7/5/1981م محاولة 25 شخصا يهوديا من المتطرفين الدخول لساحات المسجد القدسي الشريف ، منعهم من الدخول حراس المسجد الشريف ، وضابط شرطة المسجد. وبقي المتطرفون خارج باب المغاربة وبعدها انضم إليهم فوج آخر وقاموا بإثارة الضجيج والصياح ثم قاموا بالصلاة هناك.
28/8/1981م الإعلان عن اكتشاف نفق يمتد من أسفل المسجد القدسي يبدأ من حائط البراق،وقد طلب كل من وزير الأديان السابق "أهارون أبو حصيرة" ووزير الدفاع "أرئيل شارون" إحاطة الموضوع بسرية تامة ،وقالت التقارير: إن السرداب قام بحفره حاخام حائط البراق وعمال من وزارة الشؤون الدينية ،وكان العمل قد بدأ قبل شهر وكبير الحاخامات "شلومو غورن" يأمر بإغلاق الممر نظراّ لحساسية الموضوع.
29/8/1981م حذر البروفيسور "يغئال يادين" عالم الآثار الإسرائيلي من الحفريات أسفل المسجد القدسي.
31/8/1981م استمرار الحفريات تحت المسجد الأقصى المبارك تؤدي إلى تصدع خطير في الأبنية الإسلامية الملاصقة للسور الغربي.
3/9/1981م لجنة إعمار المسجد الأقصى تعتزم بناء حائط خراساني ببئر قايتباي نظراّ لعدم قيام السلطات الإسرائيلية بالوفاء بوعدها بإغلاق البئر تماما بل أبقت على فتحتين تمكن اليهود من مراقبة البشر.
24/2/1982م قام رئيس مجموعة أمناء جبل الهيكل "غوشون سلمون" باقتحام ساحة المسجد الأقصى المبارك لأداء الصلاة والشعائر الدينية.
2/3/1982م قامت مجموعة من المتطرفين اليهود من مستوطني كريات أربع مزودة بالأسلحة النارية بمحاولة اقتحام المسجد الأقصى من باب السلسلة بعد أن اعتدت على الحارسين.
8/4/1982م العثور على طرد يحتوي على قنبلة وهمية ورسالة تهديد عند باب المسجد الشريف، اشتملت القنبلة الوهمية على جهاز توقيت وراديو ترانزستور وقد وقعت الرسالة من قبل ما يسمى روابط القرى وحركة الحاخام "كهانا" و"أمناء جبل الهيكل".
11/4/1982م اعتداء آثم على المسجد الأقصى المبارك يقوم به أحد الجنود الإسرائيليين ويدعى "هاري غولدمان" ، إذ قام الجندي المذكور بإقتحام المسجد الأقصى ، وأخذ يطلق النيران بشكل عشوائي مما أدى إلى استشهاد مواطنين وجرح أكثر من ستين آخرين .وقد أثار هذا الحادث سخط المواطنين ،وأدى إلى اضطرابات عنيفة في الضفة الغربية وغزة وردود فعل عالمية غاضبة ضد الاحتلال الإسرائيلي.
12/5/1982م مراقب بلدية القدس الغربية يدخل المسجد الأقصى بمساعدة الشرطة للتأكد من ادعاءات عضو الكنيست "غيئولاكوهين" حول وجود أبنيه غير قانونية في المسجد الأقصى حيث طالبت بناء على مزاعمها بفرض حظر على أعمال البناء والترميم في المسجد الأقصى.
20/5/1982م تسلم المسؤولون في الأوقاف الإسلامية بواسطة البريد إنذارا نهائيا من المنظمات الصهيونية تطالبهم فيه بالسماح لليهود بأداء الطقوس في المسجد الأقصى وإلا سيعرضون أنفسهم للقتل.
7/7/1982م الهيئة الإسلامية تتلقى رسالة تهديد موقعة من ما يسمى بالدوريات الخضراء وحركة كاخ ومرفقة بحوالة بنكية بقيمة ليرة من بنك لئومي.
25/7/1982م اعتقال "يويئل ليرنر" أحد ناشطي حركة كاخ بتهمة التخطيط لنسف أحد المساجد في ساحة الأقصى ،وأدين هذا في 6/10/1982 بتهمة التخطيط لنسف مسجد الصخرة.
20/01/1983م تشكيل حركة متطرفة في إسرائيل وأمريكا مهمتها إعادة بناء جبل الهيكل في موقع المسجد الأقصى ،وقد ذكرت مجلة "اكزوكوتيب انتيليجانت ريبورت"الأمريكية أن هذه اللجنة تشكلت تحت اسم "كيرن هارهبيت".
10/03/1983م قامت الشرطة باعتقال مجموعة من اليهود تتكون من 40 شخصية بتهمة التخطيط لدخول المسجد بالقوة ،وكانت الشرطة قد اكتشفت أربعة من اليهود المسلحين يحاولون اقتحام الممر الأرضي المعروف باسطبلات الملك سليمان ،ويعملون بموجب تقارير المخابرات ،وقام رجال الشرطة بمحاصرة بيت الحاخام" يسرائيل اريئيل" الرئيس السابق لسكان يميت المتدينين والرجل الثاني في قائمة "مئير كهانا" لانتخابات 1981 وهناك تم اعتقال الآخرين .ولدى تفتيش بيت "ارئيل" وبيوت آخرين اكتشفت مجموعة من الأسلحة ورسومات لجبل الهيكل.
10/03/1983م إلقاء القبض على مجموعة يهودية متطرفة حاولت في الليل اقتحام المسجد القدسي الشريف من طرفة الجنوبي والاستيطان فيه ،وكان بعض أفراد المجموعة مدججين بالسلاح ويرتدون الزي العسكري الإسرائيلي ،ويحملون معاول وأكياس ملأى بالمتفجرات ،وقد ذكر أن هؤلاء من مستوطني كريات أربع وطلاب مدرستها الدينية ،وهم أعضاء في حركة كاخ التي يتزعمها "مئير كهانا" ،وذكر راديو إسرائيل أنه وجد بحوزة أفراد المجموعة بعض المواد الغذائية والملابس التي تمكنهم من البقاء فترة طويلة داخل المسجد الأقصى ،وأضاف أن أفراد المجموعة كانوا مزودين بالأسلحة الرشاشة التي يستخدمها الجيش الإسرائيلي من طراز عوزي وبنادق من طراز(إم/16)ومسدسات.
11/03/1983م إحباط محاولة لاقتحام الأقصى من قبل متطرفين يهود أرادوا احتلاله وقبة الصخرة وإقامة مركز للدراسات الدينية.
12/03/1983م اكتشاف عدة فتحات جديدة تحت الحائط الجنوبي لمسجد الأقصى ، حيث يعتقد أن المتطرفين اليهود قاموا بحفرها أثناء محاولتهم اقتحام المسجد الشريف.