بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيِمِ.. الحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِينَ وَالصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَى أَشْرَفِ الخَلْقِ أَجْمَعِينَ وَخَاتَمِ الأَنْبِياءِ وَالمُرْسَلِينَ سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَأَتْبَاعِهِ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ.
"وَإِن يَمْسَسْكَ اللهُ بِضُرٍّ فَلاَ كَاشِفَ لَهُ إِلاَّ هُوَ وَإِن يَمْسَسْكَ بِخَيْرٍ فَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيءٍ قَدِيرٌ "(17) "وَهُوَ القَاهِرُ فَوْقَ عِبَادِهِ وَهُوَ الحَكِيمُ الخَبِيرُ" (18 ) [سورة الأنعام].
اللَّهُمَّ رَبَّنَا لَكَ الحَمْدُ كَمَا يَنْبَغِي لِجَلاَلِ وَجْهِكَ وَعَظِيمِ سُلْطَانِكَ، اللَّهُمَّ ادْفَعْ عَنَّا شَرَّ الأَشْرَارِ، وَكَيْدَ الفُجَّارِ، وَطَوَارِقَ اللّيْلِ وَالنَّهَارِ، إِلاَّ طَارِقاً يَطْرُقُ بِخَيْرٍ يَا رَحْمَنُ. اللَّهُمَّ إِنَّا نَعُوذُ بِكَ مِنْ عَذَابِ جَهَنَّمَ وَعَذَابِ القَبْرِ، وَفِتْنَةِ المَحْيَا وَالمَمَاتِ وَفِتْنَةِ المَسِيحِ الدَّجَّالِ. اللَّهُمَّ اسْتُرْ عَوْرَاتِنَا وَآمِنْ رَوْعَاتِنَا. اللَّهُمَّ احْفَظْنَا مِنْ بَيْنِ أَيْدِينَا وَمِنْ خَلْفِنَا، وَعَنْ أَيْمَانِنَا وَعَنْ شَمَائِلِنَا، وَمِنْ فَوْقِنَا وَنَعُوذُ بِعَظَمَتِكَ أَنْ نُغْتَالَ مِنْ تَحْتِنَا. اللَّهُمَّ إِنَّا نَعُوذُ بِكَ أَنْ نَضِلَّ أَوْ نُضَلَّ، أَوْ نَزِلَّ أَوْ نُزَلَّ، أَوْ نَظْلِمَ أَوْ نُظْلَمَ، أَوْ أَنْ نَجْهَلَ أَوْ أَنْ يُجْهَلَ عَلَيْنَا. اللَّهُمَّ عَافِنَا فِي أَبْدَانِنَا، وَعَافِنَا فِي أَسْمَاعِنَا، وَعَافِنَا فِي أَبْصَارِنَا، لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ. اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ العَفْوَ وَالعَافِيَةَ وَالمُعَافَاةَ الدَّائِمَةَ فِي الدِّينِ وَالدُّنْيَا وَالآخِرَةِ.
اللَّهُمَّ ابْعَثْ فِي هَذِهِ الأُمَّةِ مِنْ بَيْنِهَا مَنْ يُحْيِيهَا وَيُجَدِّدُ لَهَا دِينَهَا.
اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..
وَصَلِّ اللَّهُمَّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَأَتْبَاعِهِ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ، وَالحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِيِنَ.
المرجع: 'كنوز الدعاء لتحصين القلوب وتفريج الكروب'
لا تنسونا من صالح دعائكم ،،
"وَإِن يَمْسَسْكَ اللهُ بِضُرٍّ فَلاَ كَاشِفَ لَهُ إِلاَّ هُوَ وَإِن يَمْسَسْكَ بِخَيْرٍ فَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيءٍ قَدِيرٌ "(17) "وَهُوَ القَاهِرُ فَوْقَ عِبَادِهِ وَهُوَ الحَكِيمُ الخَبِيرُ" (18 ) [سورة الأنعام].
اللَّهُمَّ رَبَّنَا لَكَ الحَمْدُ كَمَا يَنْبَغِي لِجَلاَلِ وَجْهِكَ وَعَظِيمِ سُلْطَانِكَ، اللَّهُمَّ ادْفَعْ عَنَّا شَرَّ الأَشْرَارِ، وَكَيْدَ الفُجَّارِ، وَطَوَارِقَ اللّيْلِ وَالنَّهَارِ، إِلاَّ طَارِقاً يَطْرُقُ بِخَيْرٍ يَا رَحْمَنُ. اللَّهُمَّ إِنَّا نَعُوذُ بِكَ مِنْ عَذَابِ جَهَنَّمَ وَعَذَابِ القَبْرِ، وَفِتْنَةِ المَحْيَا وَالمَمَاتِ وَفِتْنَةِ المَسِيحِ الدَّجَّالِ. اللَّهُمَّ اسْتُرْ عَوْرَاتِنَا وَآمِنْ رَوْعَاتِنَا. اللَّهُمَّ احْفَظْنَا مِنْ بَيْنِ أَيْدِينَا وَمِنْ خَلْفِنَا، وَعَنْ أَيْمَانِنَا وَعَنْ شَمَائِلِنَا، وَمِنْ فَوْقِنَا وَنَعُوذُ بِعَظَمَتِكَ أَنْ نُغْتَالَ مِنْ تَحْتِنَا. اللَّهُمَّ إِنَّا نَعُوذُ بِكَ أَنْ نَضِلَّ أَوْ نُضَلَّ، أَوْ نَزِلَّ أَوْ نُزَلَّ، أَوْ نَظْلِمَ أَوْ نُظْلَمَ، أَوْ أَنْ نَجْهَلَ أَوْ أَنْ يُجْهَلَ عَلَيْنَا. اللَّهُمَّ عَافِنَا فِي أَبْدَانِنَا، وَعَافِنَا فِي أَسْمَاعِنَا، وَعَافِنَا فِي أَبْصَارِنَا، لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ. اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ العَفْوَ وَالعَافِيَةَ وَالمُعَافَاةَ الدَّائِمَةَ فِي الدِّينِ وَالدُّنْيَا وَالآخِرَةِ.
اللَّهُمَّ ابْعَثْ فِي هَذِهِ الأُمَّةِ مِنْ بَيْنِهَا مَنْ يُحْيِيهَا وَيُجَدِّدُ لَهَا دِينَهَا.
اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..
وَصَلِّ اللَّهُمَّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَأَتْبَاعِهِ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ، وَالحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِيِنَ.
المرجع: 'كنوز الدعاء لتحصين القلوب وتفريج الكروب'
لا تنسونا من صالح دعائكم ،،