سير أعلام النبلاء
المؤلف الإمام الذهبي
نبذه عن الكتاب وهو كتاب تراجم عام اختصره المؤلف من كتابه الكبير " تاريخ الإسلام ووفيات المشاهير والأعلام " المعروف بتاريخ الإسلام
والكتاب مرتب على التراجم بحسب الوفيات ابتداء من الصحابة إلى نهاية القرن السابع الهجري ، وأفرد الجزء الأول والثاني للسيرة النبوية وسير الخلفاء الراشدين ، ولم يضعهما في كتابه " سير أعلام النبلاء ، وإنما أحال بهما على كتابه " تاريخ الإسلام " ، وجاء الناسخ ابن طوفان فلم يستنسخ المجلدين الأول والثاني ، وبدأ الجزء الأول من " سير أعلام النبلاء " بترجمة العشرة المبشرين بالجنة .
ونظم المؤلف كتابه على الطبقات ، فجعله في أربعين طبقة تقريبا ، على أسلوب كتب التراجم الإسلامية ، وأن كل طبقة تعني جيلا كاملا
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
رأيت الذنوب تميت القلوب ويتبعهـا الـذل إدمانـهـا
وترك الذنوب حياة القلوب وخيـرٌ لنفسـك عصيانـا