- عن عائشة رضيَ اللهُ عنها «أن النبيَّ صلى الله عليه وسلم كان يعوِّذُ بعضَ أهلهِ يمسَحُ بيدهِ اليمنى ويقول: « اللهمَّ ربَّ الناس، أذهبِ الباس، واشْفهِ وأنتَ الشافي، لاشِفاءَ إلا شِفاؤك، شِفاءً لا يُغادِرُ سَقَماً» رواه البخاري
2- قال ابن القيم رحمه الله : ولقد مر بي وقت بمكة سقمت(مرضت) فيه ، وفقدت الطبيب والدواء فكنت اتعالج بها ، آخذ شربة من ماء زمزم وأقرأ عليها مراراً ثم أشربه ، فوجدت بذلك البرء التام ، صرت أعتمد ذلك عند كثير من الأوجاع فانتفع بها غاية الانتفاع فكنت اصف ذلك لمن يشتكي ألماً .. كثيراً منهم يبرأ سريعاً .
3- « بِسْمِ اللّهِ أَرْقِيكَ. مِنْ كُلِّ شَيْءٍ يُؤْذِيكَ. مِنْ شَرِّ كُلِّ نَفْسٍ أَوْ عَيْنِ حَاسِدٍ اللّهُ يَشْفِيكَ. بِاسْمِ اللّهِ أَرْقِيكَ » هذه رقية جبريل للنبي . رواه مسلم
4- كَانَ رَسُولُ اللّهِ إِذَا اشْتَكَى? من شي رَقَاهُ جِبْرِيلُ :«بِسْمِ اللّهِ يُبْرِيكَ. وَمِنْ كُلِّ دَاءٍ يَشْفِيكَ. وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ. وَشَرِّ كُلِّ ذِي عَيْنٍ» رواه مسلم
5- « بِسْمِ اللّهِ. تـُرْبَةُ أَرْضِنَا. بِرِيقَةِ بَعْضِنَا. لِيُشْفَى? بِهِ سَقِيمُنَا. بِإِذْنِ رَبِّنَا». أنه يأخذ من ريق نفسه على أصبعه السبابة ثم يضعها على التراب فيعلق بها منه شيء فيمسح به على الموضع الجريح أو العليل ويقول هذا الكلام في حال المسح والله أعلم.. (النووي في شرحه على صحيح مسلم)
6- عَنْ عَائِشَةَ ، أَنَّ رَسُولَ اللّهِ كَانَ يَرْقِي بِه?ذِهِ الرُّقْيَةِ: «أَذْهِبِ الْبَاسَ. رَبَّ النَّاسِ. بِيَدِكَ الشِّفَاءُ. لاَ كَاشِفَ لَهُ إِلاَّ أَنْتَ» رواه مسلم
7- وعن عثمان بن عفان قال: مرضت وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعودني فعوَّذني يوماً فقال: «بِسْمِ الله الرَّحْمن الرَّحيم، أُعِيذُكَ بالله أَلاحَدِ الصَّمَدِ الّذِي لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُوْلَدْ، وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفْواً أَحَدٌ، مِنْ شَرِّ ما تَجِدُ» فلما اسْتَقَلَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم قائماً قال: «يا عُثْمانُ تَعَوَّذْ بِها، فَمَا تَعَوَّذْتُمْ بِمِثْلِها». روا النووي في الأذكار والبوصيري في مجمع الزوائد وقال: ورواه أبو يعلى في الكبير، عن شيخه موسى بن حيان، ولم أعرفه وبقية رجاله رجال الصحيح.
8- عن أبِي الدَّرْدَاءِ ، قالَ سَمِعْتُ رَسُولَ الله صلى الله عليه وسلم يَقُولُ: مَنْ اشْتَكَى مِنْكُم شَيْئاً أو اشْتَكَاهُ أخٌ لَهُ فَلْيَقُلْ: « رَبُّنَا الله الَّذِي في السَّماء تَقَدَّسَ اسْمُكَ أَمْرُكَ في السَّمَاءِ وَالأرْضِ كما رَحْمَتُكَ في السَّمَاء فاجْعَلْ رَحْمَتَكَ في الأرْضِ اغْفِرْ لَنَا حُوبَنَا وَخَطَايَانَا أنْتَ رَبُّ الطَّيِّبِينَ أنْزِلْ رَحْمَةً مِن رَحْمَتِكَ وَشِفَاءً مِنْ شِفَائِكَ عَلَى هَذَا الْوَجَعِ فَيَبْرَأُ» . رواه أبوداود والطبراني في الكبير
2- قال ابن القيم رحمه الله : ولقد مر بي وقت بمكة سقمت(مرضت) فيه ، وفقدت الطبيب والدواء فكنت اتعالج بها ، آخذ شربة من ماء زمزم وأقرأ عليها مراراً ثم أشربه ، فوجدت بذلك البرء التام ، صرت أعتمد ذلك عند كثير من الأوجاع فانتفع بها غاية الانتفاع فكنت اصف ذلك لمن يشتكي ألماً .. كثيراً منهم يبرأ سريعاً .
3- « بِسْمِ اللّهِ أَرْقِيكَ. مِنْ كُلِّ شَيْءٍ يُؤْذِيكَ. مِنْ شَرِّ كُلِّ نَفْسٍ أَوْ عَيْنِ حَاسِدٍ اللّهُ يَشْفِيكَ. بِاسْمِ اللّهِ أَرْقِيكَ » هذه رقية جبريل للنبي . رواه مسلم
4- كَانَ رَسُولُ اللّهِ إِذَا اشْتَكَى? من شي رَقَاهُ جِبْرِيلُ :«بِسْمِ اللّهِ يُبْرِيكَ. وَمِنْ كُلِّ دَاءٍ يَشْفِيكَ. وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ. وَشَرِّ كُلِّ ذِي عَيْنٍ» رواه مسلم
5- « بِسْمِ اللّهِ. تـُرْبَةُ أَرْضِنَا. بِرِيقَةِ بَعْضِنَا. لِيُشْفَى? بِهِ سَقِيمُنَا. بِإِذْنِ رَبِّنَا». أنه يأخذ من ريق نفسه على أصبعه السبابة ثم يضعها على التراب فيعلق بها منه شيء فيمسح به على الموضع الجريح أو العليل ويقول هذا الكلام في حال المسح والله أعلم.. (النووي في شرحه على صحيح مسلم)
6- عَنْ عَائِشَةَ ، أَنَّ رَسُولَ اللّهِ كَانَ يَرْقِي بِه?ذِهِ الرُّقْيَةِ: «أَذْهِبِ الْبَاسَ. رَبَّ النَّاسِ. بِيَدِكَ الشِّفَاءُ. لاَ كَاشِفَ لَهُ إِلاَّ أَنْتَ» رواه مسلم
7- وعن عثمان بن عفان قال: مرضت وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعودني فعوَّذني يوماً فقال: «بِسْمِ الله الرَّحْمن الرَّحيم، أُعِيذُكَ بالله أَلاحَدِ الصَّمَدِ الّذِي لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُوْلَدْ، وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفْواً أَحَدٌ، مِنْ شَرِّ ما تَجِدُ» فلما اسْتَقَلَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم قائماً قال: «يا عُثْمانُ تَعَوَّذْ بِها، فَمَا تَعَوَّذْتُمْ بِمِثْلِها». روا النووي في الأذكار والبوصيري في مجمع الزوائد وقال: ورواه أبو يعلى في الكبير، عن شيخه موسى بن حيان، ولم أعرفه وبقية رجاله رجال الصحيح.
8- عن أبِي الدَّرْدَاءِ ، قالَ سَمِعْتُ رَسُولَ الله صلى الله عليه وسلم يَقُولُ: مَنْ اشْتَكَى مِنْكُم شَيْئاً أو اشْتَكَاهُ أخٌ لَهُ فَلْيَقُلْ: « رَبُّنَا الله الَّذِي في السَّماء تَقَدَّسَ اسْمُكَ أَمْرُكَ في السَّمَاءِ وَالأرْضِ كما رَحْمَتُكَ في السَّمَاء فاجْعَلْ رَحْمَتَكَ في الأرْضِ اغْفِرْ لَنَا حُوبَنَا وَخَطَايَانَا أنْتَ رَبُّ الطَّيِّبِينَ أنْزِلْ رَحْمَةً مِن رَحْمَتِكَ وَشِفَاءً مِنْ شِفَائِكَ عَلَى هَذَا الْوَجَعِ فَيَبْرَأُ» . رواه أبوداود والطبراني في الكبير