بسم الله الرحمن الرحيم
آخر الكلام ان الرجل يريدها مثقفة:
ويحبها ان تكون متعلمة ومثقفة عكس ما هو معتقد عند كثير من النساء بأن
الرجل يهرب من الارتباط بالمرأة المتعلمة المثقفة وان الرجل لا يهمه الا
الانثى فى المرأة، والحقيقة ان الرجل يحب ان يجتمع فى زوجته العلم
والثقافة والذكاء والوعى لان هذه الصفات تريحه فى حياته ،اذ يجد فيها سندا
له تفهمه وتساعده دون جهد منه ، وتكون قادرة على تربية ابنائه بشكل سليم.
لكن الذى يحصل ان بعض النساء عندما يحصلن على شهادات عليا تنسى انوثتها و
تتمرد عليها ، وتجد ان لها دورا آخر فى الحياة بعيدا عن انوثتها فتوليه كل
الاهمية على حساب زوجها و بيتها و اطفالها مما يولد فجوة كبيرة بينها و
بين الرجل فيرفضها هكذا .
يريدها خفيفة الظل :
تمسح عنه الاعباء التي تثقل كاهله وتجلي بروحها الجميله همه ،والرجل يعشق
المرأة المرحة التي تتمتع بروح الدعابه وخفة الدم ،اذ ان مايكرهه الرجل ان
يدخل حياته الملل او النكد .
يريدها قنوعه :
يحب الرجل المرأة القنوعه التي تقنع بالرزق وتسلم لامر الله سبحانه وتعالي
والتي تبين له الرضي لما يقدمه لها ولا تتهمه بالبخل كما هي عادة الكثيرات
، وان تعلم ان زوجها يجمع المال بالجهد والعرق ليوفر لها حياه كريمه فتضع
ذلك في اعتبارها ، ولا تثقل عليه بطلباتها فان اثقل كلمه علي سمع الزوج
كلمه(هات) .
يريدها طاهية ماهرة :
يحب الرجل في زوجته ان تحترم مواعيد الطعام الخاصه به وتتفنن في اعداد
اجود انواع الاطعمة ليجد طعاما طيبا اذا ما عاد الي بيته بعد يوم شاق من
العمل.
وفي وصيه امامة بنت الحارث لابنتها عند الزواج (التفقد لوقت منامه وطعامه ، فان تواتر الجوع ملهبة ،وتنغيص النوم مغضبة).
يريدها حلوة اللسان :
يحب الرجل فى المرأة ان تكون حلوة اللسان سلسة عذبة فى حديثها لطيفة ودودة .
( قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :تزوجوا الودود الولود ).
فالرجل يطرب لسماع كلمة جميلة و يحب ذلك كثيرا ، فان لم يجد الكلمة الطيبة
عند زوجته سيبحث عنها فى مكان آخر ، كما ان الكلمة الطيبة تشبه قوة خفية
دافعة لكلا الزوجين لينعما بحياة هانئة وجميلة .
آخر الكلام ان الرجل يريدها مثقفة:
ويحبها ان تكون متعلمة ومثقفة عكس ما هو معتقد عند كثير من النساء بأن
الرجل يهرب من الارتباط بالمرأة المتعلمة المثقفة وان الرجل لا يهمه الا
الانثى فى المرأة، والحقيقة ان الرجل يحب ان يجتمع فى زوجته العلم
والثقافة والذكاء والوعى لان هذه الصفات تريحه فى حياته ،اذ يجد فيها سندا
له تفهمه وتساعده دون جهد منه ، وتكون قادرة على تربية ابنائه بشكل سليم.
لكن الذى يحصل ان بعض النساء عندما يحصلن على شهادات عليا تنسى انوثتها و
تتمرد عليها ، وتجد ان لها دورا آخر فى الحياة بعيدا عن انوثتها فتوليه كل
الاهمية على حساب زوجها و بيتها و اطفالها مما يولد فجوة كبيرة بينها و
بين الرجل فيرفضها هكذا .
يريدها خفيفة الظل :
تمسح عنه الاعباء التي تثقل كاهله وتجلي بروحها الجميله همه ،والرجل يعشق
المرأة المرحة التي تتمتع بروح الدعابه وخفة الدم ،اذ ان مايكرهه الرجل ان
يدخل حياته الملل او النكد .
يريدها قنوعه :
يحب الرجل المرأة القنوعه التي تقنع بالرزق وتسلم لامر الله سبحانه وتعالي
والتي تبين له الرضي لما يقدمه لها ولا تتهمه بالبخل كما هي عادة الكثيرات
، وان تعلم ان زوجها يجمع المال بالجهد والعرق ليوفر لها حياه كريمه فتضع
ذلك في اعتبارها ، ولا تثقل عليه بطلباتها فان اثقل كلمه علي سمع الزوج
كلمه(هات) .
يريدها طاهية ماهرة :
يحب الرجل في زوجته ان تحترم مواعيد الطعام الخاصه به وتتفنن في اعداد
اجود انواع الاطعمة ليجد طعاما طيبا اذا ما عاد الي بيته بعد يوم شاق من
العمل.
وفي وصيه امامة بنت الحارث لابنتها عند الزواج (التفقد لوقت منامه وطعامه ، فان تواتر الجوع ملهبة ،وتنغيص النوم مغضبة).
يريدها حلوة اللسان :
يحب الرجل فى المرأة ان تكون حلوة اللسان سلسة عذبة فى حديثها لطيفة ودودة .
( قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :تزوجوا الودود الولود ).
فالرجل يطرب لسماع كلمة جميلة و يحب ذلك كثيرا ، فان لم يجد الكلمة الطيبة
عند زوجته سيبحث عنها فى مكان آخر ، كما ان الكلمة الطيبة تشبه قوة خفية
دافعة لكلا الزوجين لينعما بحياة هانئة وجميلة .
اللهم إرزقني من فتيات المسلمين من تكون لفاطمة بنت محمد أقرب خلقا ولخديجة زوجة رسول الله أرجح عقلا ولأسيا إمرة فرعون إيمانا ويقينا , ولمريم بنت عمران إحصانا لفرجها . وإنما الطيبون للطيبات فاللهم إجعلني طيبا وإرزقني طيبة وإرزقنا من الذرية الصالحة من يكونوا سببا في نشر دينك , ونصرته .
أمـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــين
أمـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــين