السلام عليكم و رحمه الله و بركاته
في هذا الحال و الامه تبكي على حالها
لهذه الصورة قصة، ففى مدينة رفح وخلال أيام إجتياح قوات
الإحتلال الصهيونى للمدينة، بدأت قوات الإحتلال بقصف المخيم وهب الرجال للدفاع
عنها، المواطن شادى قفة 25عام من مدينة رفح يعمل فى
مستشفى النجار فى المدينة وكانت مهمته إنزال المصابين من سيارات الإسعاف ونقلهم
لغرفة الطوارئ، وأثناء
قيامه بهذا العمل تفاجأ بأن من ينقذه ويسعفه هو أخيه وقد إستشهد
. الصورة كفيلة بنقل الإحساس
الصوره وحدها تحكي
يااااااا معز اعز امتنا
* * *
اللهم ارزقنى الشهادة على اعتاب الاقصى وخُذ من دمائى حتى ترضى
قولوا آآآمييين
رجاء لا تنسونى من هذة الدعوة بظهر الغيب
في هذا الحال و الامه تبكي على حالها
لهذه الصورة قصة، ففى مدينة رفح وخلال أيام إجتياح قوات
الإحتلال الصهيونى للمدينة، بدأت قوات الإحتلال بقصف المخيم وهب الرجال للدفاع
عنها، المواطن شادى قفة 25عام من مدينة رفح يعمل فى
مستشفى النجار فى المدينة وكانت مهمته إنزال المصابين من سيارات الإسعاف ونقلهم
لغرفة الطوارئ، وأثناء
قيامه بهذا العمل تفاجأ بأن من ينقذه ويسعفه هو أخيه وقد إستشهد
. الصورة كفيلة بنقل الإحساس
الصوره وحدها تحكي
يااااااا معز اعز امتنا
* * *
اللهم ارزقنى الشهادة على اعتاب الاقصى وخُذ من دمائى حتى ترضى
قولوا آآآمييين
رجاء لا تنسونى من هذة الدعوة بظهر الغيب