بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على خير الانام الحبيب المصطفى وعلى
آله وصحبه والتابعين بإحسان إلى يوم الدين
ألم يعلم الجاهلون والحاقدون على الاسلام والمسلمين
أن نبينا محمد صلى الله عليه وسلم كان إمام الانبياء
والمرسلين جميعا فى ليلة الاسراء والمعراج ؟......
ألم تعلم تلك الفئة الضالة أن النبى محمد جاء رسولا
للناس جميعا ؟....
فقد سبق أن أذاعت وكالة ناسا الأمريكية عند متابعة
اطلاق إحدى المركبات الفضائية عند دورانها حول
الأرض منذ أكثر من ثلالث سنوات أنها صورت
الكرة الارضية سوداء ماعدا نقطتين مضيئتين
هما الكعبة المشرفة بمكة المكرمة والمقام النبوى
الشريف بالمدينة..........
وأن الحضارة الإسلامية التى شرب منها الغرب
أصول علوم الفلك والطب والرياضيات والكيمياء
لدليل اخر على عظمة هذا الدين لإعادة التوفيق
بينه وبين الفكر واعمال العقل ومن هنا نقول :
إن الاسلام قادم رغم أنف الحاقدين
كشفت الدراسة التى أعدها الامريكى اليهودى
الجنسية والمتطرف (دانيال بايبس) عن تزايد
اعداد المسلمين فى اوروبا وحذر من خطورة ذلك
على الولايات المتحدة الامريكية لأن ذلك يهدد
بأسلمة أوروبا وسيطرة الحكم الاسلامى عليها
فى الوقت الذى تتناقص فيه أعداد اليهود فى اوروبا
ونشرت صحيفة(يديعوت احرونوت) عن معهد
تخطيط سياسة الشعب اليهودى تحذيره بأن عدد
يهود العالم عام2020 سيصل الى 13,55
مليون منهم 5,4 مليون داخل اسرائيل وحدها
لأن الاسلام يقبل عليه مشاهير العالم يعتنقونه
عن قناعة وحب بعقل وفكر ناضج دون قهر
أو أرهاب منهم(هيرا لالى) ابن المهاتما غاندى
(دانيال مور) من مشاهير الادباء وشعراء أمريكا
والإيطالى(باسكوينى) المدافع الأول عن حقوق الانسان
وأصبح من دعاة الاسلام ايضا (محمد أسد)..
المترجم النمساوى اليهودى الاصل (وكات ستيفنز) الذى اشتهر
بالموسيقى او باسم يوسف اسلام ......
والملاكم الشهير (محمد على كلاى)
والمصارع (احمد جونسون).......
والكاتب الفرنسى الشهير (جارودى) وجيرى جاكسون .
وكانت دهشة الجميع عندما ألقى الامير تشارلز
امير ويلز محاضرته عن الاسلام بقاعة محمد عبده بالازهر
تحدث فيها عن المبادئ والمثل الانسانية واثر الاسلام
فى حضارة البشرية مما يؤكد أن تشارلزتعمق فى دراسة
الدين الاسلامى واعجب بمبادئه السمحاء .......
هؤلاء جميعا اكتشفوا زيف حضارة الشواذ وعجزهم
عن مواجهة حضارة الامة الاسلامية وعجزهم ايضا
عن وقف التيار الاسلامى وانتشاره فى اوروبا وامريكا
أما السكارى العرب ومن ينتمون الى الاسلام بالهوية
داخل قصورهم ومنتجعاتهم بين لهو النساء
واسعار البورصات فنكسوا الرءوس واغمضوا
عيونهم عما يحدث من اهانة واساءة وتطاول
على الاسلام وعلى الحبيب صلى الله عليه وسلم
لانهم باعوا الوطن والهوية بما فيها من دين
وقد دافع عن الاسلام الكاتب الامريكى(مايكل مورجان)
فى كتابه (تاريخ ضائع) وعن الانجازات والابداعات
التى حققها المسلمون على مر التاريخ وفضلها على
حضارة الغرب لعصر النهضة الاوروبية
ويرى مورجان ان الفكر والايمان عندما يجتمعان يتحقق الابداع
الانسانى بفكر متعمق وبتعاليم القرآن ....
منقوووووووووول
والصلاة والسلام على خير الانام الحبيب المصطفى وعلى
آله وصحبه والتابعين بإحسان إلى يوم الدين
ألم يعلم الجاهلون والحاقدون على الاسلام والمسلمين
أن نبينا محمد صلى الله عليه وسلم كان إمام الانبياء
والمرسلين جميعا فى ليلة الاسراء والمعراج ؟......
ألم تعلم تلك الفئة الضالة أن النبى محمد جاء رسولا
للناس جميعا ؟....
فقد سبق أن أذاعت وكالة ناسا الأمريكية عند متابعة
اطلاق إحدى المركبات الفضائية عند دورانها حول
الأرض منذ أكثر من ثلالث سنوات أنها صورت
الكرة الارضية سوداء ماعدا نقطتين مضيئتين
هما الكعبة المشرفة بمكة المكرمة والمقام النبوى
الشريف بالمدينة..........
وأن الحضارة الإسلامية التى شرب منها الغرب
أصول علوم الفلك والطب والرياضيات والكيمياء
لدليل اخر على عظمة هذا الدين لإعادة التوفيق
بينه وبين الفكر واعمال العقل ومن هنا نقول :
إن الاسلام قادم رغم أنف الحاقدين
كشفت الدراسة التى أعدها الامريكى اليهودى
الجنسية والمتطرف (دانيال بايبس) عن تزايد
اعداد المسلمين فى اوروبا وحذر من خطورة ذلك
على الولايات المتحدة الامريكية لأن ذلك يهدد
بأسلمة أوروبا وسيطرة الحكم الاسلامى عليها
فى الوقت الذى تتناقص فيه أعداد اليهود فى اوروبا
ونشرت صحيفة(يديعوت احرونوت) عن معهد
تخطيط سياسة الشعب اليهودى تحذيره بأن عدد
يهود العالم عام2020 سيصل الى 13,55
مليون منهم 5,4 مليون داخل اسرائيل وحدها
لأن الاسلام يقبل عليه مشاهير العالم يعتنقونه
عن قناعة وحب بعقل وفكر ناضج دون قهر
أو أرهاب منهم(هيرا لالى) ابن المهاتما غاندى
(دانيال مور) من مشاهير الادباء وشعراء أمريكا
والإيطالى(باسكوينى) المدافع الأول عن حقوق الانسان
وأصبح من دعاة الاسلام ايضا (محمد أسد)..
المترجم النمساوى اليهودى الاصل (وكات ستيفنز) الذى اشتهر
بالموسيقى او باسم يوسف اسلام ......
والملاكم الشهير (محمد على كلاى)
والمصارع (احمد جونسون).......
والكاتب الفرنسى الشهير (جارودى) وجيرى جاكسون .
وكانت دهشة الجميع عندما ألقى الامير تشارلز
امير ويلز محاضرته عن الاسلام بقاعة محمد عبده بالازهر
تحدث فيها عن المبادئ والمثل الانسانية واثر الاسلام
فى حضارة البشرية مما يؤكد أن تشارلزتعمق فى دراسة
الدين الاسلامى واعجب بمبادئه السمحاء .......
هؤلاء جميعا اكتشفوا زيف حضارة الشواذ وعجزهم
عن مواجهة حضارة الامة الاسلامية وعجزهم ايضا
عن وقف التيار الاسلامى وانتشاره فى اوروبا وامريكا
أما السكارى العرب ومن ينتمون الى الاسلام بالهوية
داخل قصورهم ومنتجعاتهم بين لهو النساء
واسعار البورصات فنكسوا الرءوس واغمضوا
عيونهم عما يحدث من اهانة واساءة وتطاول
على الاسلام وعلى الحبيب صلى الله عليه وسلم
لانهم باعوا الوطن والهوية بما فيها من دين
وقد دافع عن الاسلام الكاتب الامريكى(مايكل مورجان)
فى كتابه (تاريخ ضائع) وعن الانجازات والابداعات
التى حققها المسلمون على مر التاريخ وفضلها على
حضارة الغرب لعصر النهضة الاوروبية
ويرى مورجان ان الفكر والايمان عندما يجتمعان يتحقق الابداع
الانسانى بفكر متعمق وبتعاليم القرآن ....
منقوووووووووول