منتدي الا رسول الله

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدي اسلامي


3 مشترك

    هل صار الولاء والبراء محرجاً ؟!

    أم فرح و مرح
    أم فرح و مرح
    عضو علي درجه مشرف
    عضو علي درجه مشرف


    انثى عدد الرسائل : 1006
    العمر : 55
    البلد : مصر
    الهوايات المفضلة : الدعوة الى الله
    nbsp : هل صار الولاء والبراء محرجاً ؟! 15781611
    درجات الاجاده : 0
    نقاط : 59786

    هل صار الولاء والبراء محرجاً ؟! Empty هل صار الولاء والبراء محرجاً ؟!

    مُساهمة من طرف أم فرح و مرح 5/2/2009, 1:15 pm

    هل صار الولاء والبراء محرجاً ؟! RoO34869

    هل صار الولاء والبراء محرجاً ؟!

    د/عبد العزيز بن محمد آل عبد اللطيف

    لا يزال التغيير "المُرتجل" في مناهِج المواد الشَّرعيَّة بالتَّعليم العام محَل استنكَار النَّاصحين وأهل الإختصَاص، ولنْ أتحدَّث في هذه المَقالة عن هذه الإرتجاليَّة المكشوفة في هذا التَّبديل و"الكِتمان" ومُصادمتِها لمشروعات قائِمة لتطوير المَناهِج في وزارة التَّربية والتَّعليم، كما لن أتحدَّث عن الهدْر المالي الواقع بسبب هذا التصرف، فقد استنزفت ملايين الريالات في كُتب قد طُبِعت ووصلت مستودعات إدارات التعليم، ولن أتحدَّث عما يُورثه هذا الحذف من تأكيد وترسيخ نظرة الغرب – وأذنابهم – أن المناهج السابقة تصنع "الإرهاب" و"التَّفجير"! سيكون حديثي في هذه المقالة عن موضوع الولاء والبراء، وهل صار أمراً محرجاً يُستحيى من تعليمه وتدريسه فضلاً عن تطبيقه وتحقيقه؟لقد بُلينا – في هذه الأيام – بأقوام يتوارون خجلاً من إيراده وتقريره، وربما تأوّلوا بانهزامية ظاهرة وتأويلات مستكره.إنَّ الحب والبغض أمر فطري لا انفكاك عنه، فكل إنسان سواءً كان برّاً أو فاجراً مؤمناً أو كافراً لديه هذه الغريزة الفطرية والنزعة البشرية من مشاعر الحب والبغض، وهذا أمر معلوم مشاهد، فالكافر يحب ويبغض، كما أن المؤمن يحب ويبغض، لكن الكافر يحب كل ما يهواه فقد يحب الكفر والفجور والاستبداد والخمر والظلم، وأما أهل الإيمان فهم يحبون ما يحبه الله تعالى من الإيمان والتوحيد والعدل والعفاف، كما يبغضون كل ما يبغضه الله _تعالى_ من شرك وظلم وفواحش.فهؤلاء الذين يتباكون على مشاعر الكراهية والعداء، ويطالبون بإزالتها واستئصالها، حقاً إنهم لا يخالفون الثوابت الشرعية فحسب، بل يصادمون الفطرة الإنسانية ويخالفون الطبيعة البشرية.يقول شيخ الإسلام ابن تيمية: "أصل كل فعل وحركة في العالم من الحب والإرادة، كما أن البغض والكراهة أصل كل ترك" (جامع الرسائل، قاعدة في المحبة 2/193).ويقول في موضع آخر: "إذا كانت المحبة والإرادة أصل كل عمل وحركة.. عُلِم أنَّ المحبَّة والإرادة أصل كل دين، سواء كان ديناً صالحاً أو ديناً فاسداً". (المرجع السابق 2/217، 218).إنَّ الحبَّ في الله والبغض في الله ولوازمهما من الولاء والبراء ليس إيماناً فحسب، بل هو أوثق عُرى الإيمان كما ثبت في الحديث عن رسول الله _صلى الله عليه وسلم_، وعقيدة الولاء للمؤمنين والبراءة من الكافرين من الفرائض الشرعية المعلومة من الدين بالضرورة، كما أن الولاء والبراء من أعظم الضمانات وأقوى الحصون في حفظ الناشئة من الإنحدار في مهاوي التغريب ومفاسد الانفتاح الإعلامي والعالمي.ألا فليتق الله _تعالى_ أرباب تبديل المناهج والعامدين إلى إقصاء شعرة الولاء والبراء، وليتذكّروا أنهم موقفون بين يدي الله _تعالى_ وسائلهم عما صنعوه.ويُقال لأرباب اللجان "المبدِّلة": أبلغ بكم العجز وقصور العلم ألا تجدوا طريقة ملائمة في تدريس الولاء والبراء وتقريبه للناشئة؟أو تظنون أن الولاء والبراء لا ينفك عن الإرهاب والتفجير؟ - فذلك ظن السوء – فإما أن يحذف الموضوع كله، أو يبقى الولاء والبراء بما لا انفكاك عنه كما توهمتم..!قد كان يسوغ لكم أن تختاروا أمراً ثالثاً به يزول المحذور المتوقع والإشكال المتوهم، وهي أشبه ما تكون بضوابط وتنبيهات في هذا الموضوع، وقد أشار فضيلة الشيخ صالح الفوزان إلى المداراة مثلاً.ويمكن أن يلحق بتلك الضوابط الفرق بين عداوة الكافرين وبين البر والإقساط، وأن عداوتهم لا تنافي العدل والبرّ معهم، كما حرّره القرافي في الفروق.كما أن من الضوابط المهمة: التفريق بين حال القوة لأهل الإسلام، وبين حال ضعفهم ففي القوة لهم أن يبادروا بالجهاد لأعداء الله _تعالى_، وفي حال الضعف لهم أن يأخذوا بآيات الصبر والصفح والعفو كما قرره ابن تيمية في (الصارم المسلول2/413). وكما يُنهى عن التشبه بهم ويغلّظ على من فعل ذلك، لكن قد يجوز ذلك في حال غلبة وقوع الضرر منهم كما وضحه ابن تيمية في (الإقتضاء).كما أن تقرير مسائل الولاء والبراء أمر جليل، لكن تطبيقها على الواقع يحتاج إلى مراعاة تحقيق المناط، وكذا تطبيقها على الأفراد يحتاج إلى مراعاة عوارض الأهلية كالجهل والتأوّل ونحوهما.أحسب أن هذه الضوابط ونحوها أليق وأنسب من هذا الحذف والإقصاء.وإذا كان أرباب التبديل والكتمان قد خافوا أن يصنع الولاء والبراء تفجيراً وإرهاباً، فقد خرّجت هذه المدارس مئات الألوف من الناشئة ولم يكونوا إرهابيين ولا مفجّرين، ولو فرضنا – جدلاً – أن واحداً من تلك الألوف المؤلفة قد درس الولاء والبراء وساء فهمه ثم أعقب ذلك إرهاب وتفجير.. أفيسوغ أن تبدّل المناهج لأجل هذا الواحد – المفترض – ونهمل تلك الألوف المؤلفة؟وهبّ – مرة أخرى – أن شعيرة الولاء والبراء أورثت تفجيراً، أفيجوز أن نعالج الخطأ بالخطأ، وأن نتداوى بالتي هي الداء؟ إن الخطأ يعالج بالصواب والبدعة ترد بالسنة.إنَّ ما صدر من هذه التصرفات المرتجلة من أجل إقصاء موضوع الولاء والبراء، وما تبعها من هدر مالي ومخالفات نظامية وتجاوزات إدارية، وتكرار في موضوعات.. كل ذلك يكشف عن سوء تدبير وحرمان من التوفيق، ولا غرو في ذلك فإن التأييد والتوفيق والتسديد إنما يناله من حقق هذا الأصل، كما قال _سبحانه_: ﴿ لَا تَجِدُ قَوْماً يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءهُمْ أَوْ أَبْنَاءهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ أُوْلَئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الْإِيمَانَ وَأَيَّدَهُم بِرُوحٍ مِّنْهُ ﴾ [المجادلة: 22].قال شيخ الإسلام ابن تيمية في شأن هذه الآية: "فهذا التأييد بروح منه لكل من لم يحب أعداء الرسل وإن كانوا أقاربه، بل يحب من يؤمن بالرسل وإن كانوا أجانب، ويبغض من لم يؤمن بالرسل وإن كانوا أقارب، وهذه ملة إبراهيم" (الجواب الصحيح 1/256).ويقول في كتاب آخر: "وليعتبر المعتبر بسيرة نور الدين زنكي، وصلاح الدين، ثم العادل، كيف مكّنهم الله وأيّدهم، وفتح لهم البلاد، وأذلّ لهم الأعداء، لما قاموا من ذلك بما قاموا به، وليعتبر بسيرة من والى النصارى، كيف أذلّه الله _تعالى_ وكبته" (مجموع الفتاوى 28/143).وأخيراً فإنَّ على الدُّعاة وطُلاَّب العِلم أنْ يعنوا بتقرير وتحقيق هذا الأصل من خلال عدة محاور، منها: الأُخُوة الإيمانيَّة، وسلامَة الصَّدر تجاه أهل الإيمان، وحُقوق المُسلم على أخيه، وأحكام التَّشبه بالكفَّار، وصور موالاة الكفَّار وأحكامها، ومفاسد الدعوة إلى تقارب الأديان أو ما يسمى بالإعتراف بالتَّعددية المذهبية الفكرية، فلقد كان سلفنا الصالح يجتهدون في إظهار الإسلام والسنة لا سيَّما عند خفائها واندراسها، ومن ذلك أن الإمام سفيان الثوري – رحمه الله – كان يقول: "إذا كنتَ بالشام فاذكر مناقب عليّ، وإذا كنتَ بالكوفة فاذكر مناقب أبي بكر وعمر" أخرجه أبو نعيم في (الحلية. (7/260حيث غلب النصب – بغض عليّ رضي الله عنه – على بلاد الشام آنذاك، كما ظهر التشيع في الكوفة.ورُئي عمر بن مرّة الجملي بعد موته، فقيل له: ما فعل الله بك؟ فقال: غفر لي بمحافظتي على الصلوات في مواقيتها، وحبّي علي بن أبي طالب، "فهذا حافظ على هاتين السنتين حين ظهر خلافهما، فغفر الله له بذلك، وهكذا شأن من تمسّك بالسنة إذا ظهرت البدعة" (منهاج السنة النبوية 8/239).وأظهر الإمام أحمد بن حنبل – رحمه الله – في بغداد تحريم النبيذ من غير العنب مما يسكر كثيره، فألّف كتاب الأشربة، حتى إن الرجل يدخل بغداد، فيقول: هل فيها من يحرم النبيذ؟ فيقولون: لا، إلا أحمد بن حنبل. (انظر نظرية العقد لابن تيمية ص84).

    اللهم اجعلنا سلماً لأوليائك حرباً على أعدائك، وبالله التوفيق.

    سحانك اللهم وبحمدك أشهد إن لا إله إلا أنت
    أستغفرك وأتوب إليك

    نقلا عن المجلس العلمي
    بروين طنطاوي
    بروين طنطاوي
    عضو علي درجه مشرف
    عضو علي درجه مشرف


    انثى عدد الرسائل : 1695
    العمر : 60
    البلد : مصر
    الهوايات المفضلة : القرأه
    nbsp : هل صار الولاء والبراء محرجاً ؟! 15781611
    درجات الاجاده : 0
    نقاط : 61712

    هل صار الولاء والبراء محرجاً ؟! Empty رد: هل صار الولاء والبراء محرجاً ؟!

    مُساهمة من طرف بروين طنطاوي 5/2/2009, 2:26 pm

    معك حق اختي الحبيبه و لتسمحي لي بتقديم تلك الاضافه


    فإن الولاء والبراء ركن من أركان العقيدة، وشرط من شروط الإيمان، تغافل عنه كثير من الناس وأهمله البعض فاختلطت الأمور وكثر المفرطون.
    ومعنى الولاء: هو حب الله ورسوله والصحابة والمؤمنين الموحدين ونصرتهم.
    والبراء: هو بغض من خالف الله ورسوله والصحابة والمؤمنين الموحدين، من الكافرين والمشركين والمنافقين والمبتدعين والفساق.
    فكل مؤمن موحد ملتزم للأوامر والنواهي الشرعية، تجب محبته وموالاته ونصرته. وكل من كان خلاف ذلك وجب التقرب إلى الله تعالى ببغضه ومعاداته وجهاده بالقلب واللسان بحسب القدرة والإمكان، قال تعالى: (وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ ) [التوبة:71].
    والولاء والبراء أوثق عرى الإيمان وهو من أعمال القلوب لكن تظهر مقتضياته على اللسان والجوارح، قال عليه الصلاة والسلام في الحديث الصحيح: { من أحب لله وأبغض لله، وأعطى لله ومنع لله، فقد استكمل الإيمان } [أخرجه أبو دا ود].
    ومنزلة عقيدة الولاء والبراء من الشرع عظيمة ومنها:
    أولا: أنها جزء من معنى الشهادة وهي قول: "لا إله" من "لا إله إلا الله" فإن معناها البراء من كل ما يعبد من دون الله.
    ثانيا: أنها شرط في الإيمان كما قال تعالى: ( تَرَى كَثِيراً مِّنْهُمْ يَتَوَلَّوْنَ الَّذِينَ كَفَرُواْ لَبِئْسَ مَا قَدَّمَتْ لَهُمْ أَنفُسُهُمْ أَن سَخِطَ اللّهُ عَلَيْهِمْ وَفِي الْعَذَابِ هُمْ خَالِدُونَ، وَلَوْ كَانُوا يُؤْمِنُونَ بِالله والنَّبِيِّ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مَا اتَّخَذُوهُمْ أَوْلِيَاء وَلَـكِنَّ كَثِيراً مِّنْهُمْ فَاسِقُونَ ) [المائدة:80-81].
    ثالثا: أن هذه العقيدة أوثق عرى الإيمان، قال رسول الله ( صلي الله عليه و سلم ): { أوثق عرى الإيمان الحب في الله والبغض في الله }.
    يقول الشيخ سليمان بن عبدالله بن محمد بن عبدالوهاب رحمهم الله: فهل يتم الدين أو يقام علم الجهاد أو علم الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر إلا بالحب في الله والبغض في الله، والمعاداة في الله، والموالاة في الله، ولو كان الناس متفقين على طريقة واحدة، ومحبة من غير عداوة ولا بغضاء، لم يكن فرقانا بين الحق والباطل، ولا بين المؤمنين والكفار، ولا بين أولياء الرحمن وأولياء الشيطان.
    رابعا: أنها سبب لتذوق حلاوة الإيمان ولذة اليقين، لما جاء عنه صلي الله عليه و سلم أنه قال: { ثلاث من وجدهن وجد حلاوة الإيمان: أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما، وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله، وأن يكره أن يرجع إلى الكفر بعد أن أنقذه الله منه كما يكره أن يقذف في النار } [متفق عليه].
    خامسا: أنها الصلة التي يقوم على أساسها المجتمع المسلم ( إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ ) [الحجرات:10].
    سادسا: أنه بتحقيق هذه العقيدة تنال ولاية الله، لما روى ابن عباس رضي الله عنهما قال: من أحب في الله وأبغض في الله، ووالى في الله وعادى في الله فإنما، تنال ولاية الله بذلك.
    سابعا: أن عدم تحقيق هذه العقيدة قد يدخل في الكفر، قال تعالى: ( وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ )[المائدة:51].
    ثامنا: أن كثرة ورودها في الكتاب والسنة يدل على أهميتها.
    يقول الشيخ حمد بن عتيق رحمه الله: فأما معاداة الكفار والمشركين فاعلم أن الله سبحانه وتعالى قد أوجب ذلك، وأكد إيجابه، وحرم موالاتهم وشدد فيها، حتى أنه ليس في كتاب الله تعالى حكم فيه من الأدلة أكثر ولا أبين من هذا الحكم بعد وجوب التوحيد وتحريم ضده.
    وقال شيخ الإسلام ابن تيمية: إن تحقيق شهادة أن لا إله إلا الله يقتضي أن لا يحب إلا لله، ولا يبغض إلا لله، ولا يواد إلا لله، ولا يعادى إلا لله، وأن يحب ما أحبه الله، ويبغض ما أبغضه الله.

    تقبلي مروري اختي الحبيبه
    و جزاك الله كل خير
    في ميزان حسناتك ان شاء الله
    أم فرح و مرح
    أم فرح و مرح
    عضو علي درجه مشرف
    عضو علي درجه مشرف


    انثى عدد الرسائل : 1006
    العمر : 55
    البلد : مصر
    الهوايات المفضلة : الدعوة الى الله
    nbsp : هل صار الولاء والبراء محرجاً ؟! 15781611
    درجات الاجاده : 0
    نقاط : 59786

    هل صار الولاء والبراء محرجاً ؟! Empty رد: هل صار الولاء والبراء محرجاً ؟!

    مُساهمة من طرف أم فرح و مرح 5/2/2009, 6:14 pm

    جزاكى الله خير على الاضافه الرائعه

    التى أضائة موضوعى

    بارك الله فيكى أختى الحبيبه

    جعلها الله فى ميزان حسناتك

    جمعنا الله فى الدنيا على طاعة وفى الاخره فى جنتة
    فارس المعركة
    فارس المعركة
    عضو نشيط جدا
    عضو نشيط جدا


    ذكر عدد الرسائل : 191
    العمر : 36
    البلد : مصر
    الهوايات المفضلة : أجاهد بقلمي لأنصر ديني.. إن مر الزمان ولم تروني.. فهذه كلماتي ومساهماتي فتذكروني..
    nbsp : هل صار الولاء والبراء محرجاً ؟! 15781611
    درجات الاجاده : 0
    نقاط : 59491

    هل صار الولاء والبراء محرجاً ؟! Empty رد: هل صار الولاء والبراء محرجاً ؟!

    مُساهمة من طرف فارس المعركة 6/2/2009, 12:22 am

    جزاكم الله خيرا اخواتى فى الله موضوع جيد وعلى الاضافة اختى بروين طنطاوى وطبعا صاحبة الموضوع الاخت ام فرح ومرح جزاكى الله خيرا وعلى فكرة اختى الصغيرة اسمها فرح وانا بحب اسم فرح جدا علشان اختى وبارك الله فى ابناءك وجعلهم الله فى ميزان حسناتك وشكرا

    من اخوكم فى الله محمد المصري
    أم فرح و مرح
    أم فرح و مرح
    عضو علي درجه مشرف
    عضو علي درجه مشرف


    انثى عدد الرسائل : 1006
    العمر : 55
    البلد : مصر
    الهوايات المفضلة : الدعوة الى الله
    nbsp : هل صار الولاء والبراء محرجاً ؟! 15781611
    درجات الاجاده : 0
    نقاط : 59786

    هل صار الولاء والبراء محرجاً ؟! Empty رد: هل صار الولاء والبراء محرجاً ؟!

    مُساهمة من طرف أم فرح و مرح 6/2/2009, 11:38 am

    جزاك الله خير أخى فى الله فارس المعركة

    بارك الله فى أهل بيتك أجمعين

    وحفظهم من كل شر

      الوقت/التاريخ الآن هو 21/11/2024, 11:05 am