الرئيسية
أنا دائماً تحت أمر بلدى.. وأعقل من أن أرتبط بأى تيار دينى أو سياسى.. لأننى أخاطب كل الشباب»، بهذا العبارة رد الداعية الإسلامى عمرو خالد، على الجدل الذى أثارته زيارته الأولى للجزائر قبل أيام، بدعوة من المجلس الإسلامى الأعلى، الأمر الذى ربطه محللون بالانتخابات الرئاسية المقبلة، فى إطار رصدهم حرص الحكومة فى الآونة الأخيرة على استقدام عدد من الدعاة البارزين من خارج البلاد لمواجهة خصومها الإسلاميين ومحاربتهم بالسلاح نفسه، قبل أسابيع من الانتخابات المقررة فى أبريل المقبل.
وفى حوار أجرته معه صحيفة «الشروق أون لاين» الجزائرية، برر عمرو خالد رفضه التوقيع «مع بعض الدعاة المصريين» على عريضة تتضمن «دعوة صريحة للجهاد فى سبيل تحرير فلسطين»، قائلاً: إن «مثل ذلك التصرف خلف أثراً سلبياً على الشعب المصرى.. يهمنا فعلاً تعبئة الشباب وتحميسهم للعطاء أكثر من مجتمعاتهم، ولكن أن يكون عطاءً بناء ومردوداً إيجابياً، لا أن نحمسهم فى اتجاه غير صحيح، أى أن ندعوهم إلى الجهاد».
وأكد عمرو خالد أن دعوته للشباب «هى نبذ التطرف وتضييع الفرصة على دعاة الفتنة»، وقال إنه فى ظل غياب «قنوات منطقية وواضحة»، وفى ظل امتلاك الشباب الطاقة، «علينا أن نخاف عليهم وأن نخاف أن توظف التعبئة فيما لا تحمد عقباه، أى فى الاتجاه غير الصحيح لها».
وحول التجاوزات التى ارتكبها بعض الرياضيين المصريين فى الجزائر، وجه عمرو خالد اعتذاره، قائلاً «أعتذر للجزائريين وأذكرهم بأن المصريين إخوانهم ويحبونهم كثيراً وما قام به بعض الرياضيين لا يمثل مصر ولا شعبها».
وبينما استبعد البعض أى علاقة بين هذه الزيارة والانتخابات المقبلة، اعتبر آخرون أن لهذه التصريحات أبعاداً سياسية، وأنها رسالة غير مباشرة من الحكومة الجزائرية لمؤيدى التيار الإسلامى، عمدت خلالها إلى الاستعانة بـ«فصاحة» عمرو خالد، وقدرته على الوصول إلى الشباب، من أجل إقناعهم بنبذ البرامج المتشددة، التى تطرحها تياراتها الإسلامية.
http://www.almasry-alyoum.com/articl...ticleID=198057
عندما انتقت الاخ احمد عل موضوعة الخاص عمرو خالد كنت فاكر ان عمرو ممكن يجعل الشباب اللى معاة يمكن يجعلهم مجاهدين ولكن عندما قراءت هذا الموضوع قلت لنفسى لقد ذاد عمرو اكثر من اللازم فأنا بعتذر لى الاخ احمد وكل الذين انتقتهم فى موضوعى السابق لانة كنت لة اخطاء ولكن عندما يصل الامر الى الجهاد نقول لا والف لا يا عمرو وبعتذر مرة اخرة اخوانى لم اعتقد ان فكرة اصبح خطر على مسلمين من الدبابات كما قالها الاخ احمد
من اخوكم فى الله محمد المصري
وفى حوار أجرته معه صحيفة «الشروق أون لاين» الجزائرية، برر عمرو خالد رفضه التوقيع «مع بعض الدعاة المصريين» على عريضة تتضمن «دعوة صريحة للجهاد فى سبيل تحرير فلسطين»، قائلاً: إن «مثل ذلك التصرف خلف أثراً سلبياً على الشعب المصرى.. يهمنا فعلاً تعبئة الشباب وتحميسهم للعطاء أكثر من مجتمعاتهم، ولكن أن يكون عطاءً بناء ومردوداً إيجابياً، لا أن نحمسهم فى اتجاه غير صحيح، أى أن ندعوهم إلى الجهاد».
وأكد عمرو خالد أن دعوته للشباب «هى نبذ التطرف وتضييع الفرصة على دعاة الفتنة»، وقال إنه فى ظل غياب «قنوات منطقية وواضحة»، وفى ظل امتلاك الشباب الطاقة، «علينا أن نخاف عليهم وأن نخاف أن توظف التعبئة فيما لا تحمد عقباه، أى فى الاتجاه غير الصحيح لها».
وحول التجاوزات التى ارتكبها بعض الرياضيين المصريين فى الجزائر، وجه عمرو خالد اعتذاره، قائلاً «أعتذر للجزائريين وأذكرهم بأن المصريين إخوانهم ويحبونهم كثيراً وما قام به بعض الرياضيين لا يمثل مصر ولا شعبها».
وبينما استبعد البعض أى علاقة بين هذه الزيارة والانتخابات المقبلة، اعتبر آخرون أن لهذه التصريحات أبعاداً سياسية، وأنها رسالة غير مباشرة من الحكومة الجزائرية لمؤيدى التيار الإسلامى، عمدت خلالها إلى الاستعانة بـ«فصاحة» عمرو خالد، وقدرته على الوصول إلى الشباب، من أجل إقناعهم بنبذ البرامج المتشددة، التى تطرحها تياراتها الإسلامية.
http://www.almasry-alyoum.com/articl...ticleID=198057
عندما انتقت الاخ احمد عل موضوعة الخاص عمرو خالد كنت فاكر ان عمرو ممكن يجعل الشباب اللى معاة يمكن يجعلهم مجاهدين ولكن عندما قراءت هذا الموضوع قلت لنفسى لقد ذاد عمرو اكثر من اللازم فأنا بعتذر لى الاخ احمد وكل الذين انتقتهم فى موضوعى السابق لانة كنت لة اخطاء ولكن عندما يصل الامر الى الجهاد نقول لا والف لا يا عمرو وبعتذر مرة اخرة اخوانى لم اعتقد ان فكرة اصبح خطر على مسلمين من الدبابات كما قالها الاخ احمد
من اخوكم فى الله محمد المصري
