احذروا من حركة حماس يا اسرائيل انة تحمل القران دستورها
موضوع يفضح حماس وعمالتها لله عز وجل ورسوله والمؤمنين
وبعد :
فيحق لي أن (أكتب) الآن ... بعد (نهاية ) مأساة غزة ... التي (شلت ) الفكر .. و(صدمت) النفس...
ارتفاع(الموجة) إلى (القمة) ثم النزول إلى (القاع) .. ليست من (قواعد الفيزياء) فحسب ...
حتى (التاريخ ) الإسلامي ... و(المعارك ) ...بل و(الحياة) اليومية ...تسير على نفس (القاعدة) ...
لحماس (عيوب) ... ولا (معصوم ) إلا من عصمه الله ... و(سأتصيدها) تقصدا هذه المرة ...
العيب الأول :
أن (الشعب) أخرجها ... و(صنعها ) ... فهي (محلية) الصنع ... و(جزء من كل) ...
أما غيرها فهي (مفروضة) فرضا ... و(تحت) المراقبة ... و(يطلب ) التقرير اليومي ...
العيب الثاني :
أنه لا (أحد) يملي عليها (شروطا) ... بل (شعبها) هم الذين (يكتبون ) شروطها ...
في حين أن (حصة الإملاء) ... واجب (إلزامي ) ... على الغير (!!!) .
العيب الثالث :
أنها (جعلت ) الجهاد ... (ركنا) لا تتنازل عنه ... تلقي فيه دروسا ... وتحث أهلها ... وتدربهم ...
إن أرادت مراعاة (المشاعر) ...سمت الجهاد (مقاومة) هذه أقصى درجات (التنازل ) عن المبادئ ..
في حين :
أن الغير (مسح) الكلمة ...و(يقمز) آيات الجهاد ... هو علامة (الولاء ) من غيره ...
وأبدلوا كلمة الجهاد ...بل (الإرهاب) ...
العيب الرابع :
أن قادة حماس .. (دكاترة) ... وفي العلوم الشرعية (تحديدا) ... ولا أحتاج إلا مثال واحد وهو :
(نزار الريان) رحمه الله فهو (أستاذ دكتور) أي (برفسور) في (علم الحديث ) ....
ولهذا (تكون ) عندهم (الرؤيا ) الشرعية في الأحكام .. والنوازل .. واضحة ...
وبمعنى آخر :
لم (يتلوث) فكرهم .. (بعلمنة) أو (انفتاح ) مطلق ...
العيب الخامس :
لا يعرف (الحمساويون ) التبعية لغيرهم ... والانقياد (الذليل) ... ولعل (النقطة ) الآتية توضح :
العيب السادس :
لا يهم في قاموس (مجاهدي )الحماس .. كلمة (القتل ) أو (الموت ) ...أو (التصفية) الجسدية ...
ولهذا (يقولون ) لا ..لا ...لا ...لا ..لا ...بملئ أفواههم ... و(لا يهم ) ما سيترتب عليها .
العيب السابع :
نزل (قادة) حماس إلى (حياة ) الناس ... يخالطونهم ... (يصلون) معهم ... يجلسون (إليهم) ...
ولعل مصدر ذلك ليس (تواضعا ) :
وإنما (أيقنوا) ... أن (شعبهم) مصدر (قوتهم ) ... وأنهم هم (المحتاجون ) لشعبهم ...
العيب الثامن :
زالت عن حياتهم (الأنانية) ... فحين تطرد (العائلة) ...تذهب إلى (أحد ) جيرانهم ...
يتقاسمون الأكل معهم ..
بالتأكيد أنه ليس أمامهم (إلا ذلك ) ... لكن ... هذا (يحتاج ) إلى تربية ....إيمانية عظيمة ..
العيب التاسع :
أنها (لما انتصرت) ... حاول البعض (الطعن ) في صحة النصر ... فراح( يجمع ) أعداد الشهداء ..
و(البيوت ) التي تهدمت ... و(حجم) الدمار ... ثم يسأل (أين النصر ؟) ...
فاختصر النصر (بعدد ) الأحياء ... والبيوت !!!!!
ثم راح البعض إلى (تشيع ) حماس ... و(اجندتها ) الإيرانية ... والخطر (على الخليج) منها ...
وعلى أهل السنة ....
وغاب عنه (أن قادتها) من ذوي (التخصص ) الشرعي الدقيق في (السنة النبوية ) ...
وأن (العلاقة ) بإيران (مصالح ) مشتركة ... تجيزها (السياسة الشرعية) ...
ولم يسأل نفسه : لماذا لجأت حماس إلى ذلك ؟ وعلى ما ذا يدل هذا ؟ !!!
فكان من عيوبها (أنها سنية بحتة) ...
العيب العاشر :
أنها كسرت (الجيش) الذي لا يقهر ... وصمدت .. وصبرت ... وقاومت إلى آخر لحظة ...
حتى أصبحت (هي التي تملي ) الشروط على (إسرائيل ) ... (إن لم تنسب قواتها (خلال ) أسبوع
وإلا ...(فالقسام جاهز بالمزرعة ) ....
العيب الحادي عشر :
أنها (لا ترضى ) بأنصاف الحلول ... ولا أظن ذلك صادرا ... عن (قشور سياسة ) ... أو (دنو نظرة)
وإنما لأن غيرها (جرب خيار ) السلم .. والسلام ... و(أعطى ) التنازل .. وكانت (النهاية) :
(سم ) ... (طرد) ....
لا يخطر (على بال ) البعض أن ... (التعصب) لاسم (حماس) ... وإنما (لأعمال حماس) ...
ولو (غيرت) سياستها ... لتغيرت (الأحكام ) ... ونزل (أمر الله ) ...
سأل الصحافيون الشيخ الشهيد نزار ريان
ماذا أعدت حماس؟
قال ..
أعدت الله ورسوله ........
[/td][/tr]
[tr][td class=alt1 style="BORDER-RIGHT: #b6d2ed 1px solid" vAlign=bottom align=middle][/td][/tr]
[tr][td class=alt2 style="BORDER-RIGHT: #b6d2ed 1px solid; BORDER-TOP: #b6d2ed 0px solid; BORDER-LEFT: #b6d2ed 1px solid; BORDER-BOTTOM: #b6d2ed 1px solid" vAlign=bottom align=middle] [/td]
[td class=alt1 style="BORDER-RIGHT: #b6d2ed 1px solid; BORDER-TOP: #b6d2ed 0px solid; BORDER-LEFT: #b6d2ed 0px solid; BORDER-BOTTOM: #b6d2ed 1px solid"][/td][/tr][/table]من اخوكم فى الله محمد المصري
موضوع يفضح حماس وعمالتها لله عز وجل ورسوله والمؤمنين
وبعد :
فيحق لي أن (أكتب) الآن ... بعد (نهاية ) مأساة غزة ... التي (شلت ) الفكر .. و(صدمت) النفس...
ارتفاع(الموجة) إلى (القمة) ثم النزول إلى (القاع) .. ليست من (قواعد الفيزياء) فحسب ...
حتى (التاريخ ) الإسلامي ... و(المعارك ) ...بل و(الحياة) اليومية ...تسير على نفس (القاعدة) ...
لحماس (عيوب) ... ولا (معصوم ) إلا من عصمه الله ... و(سأتصيدها) تقصدا هذه المرة ...
العيب الأول :
أن (الشعب) أخرجها ... و(صنعها ) ... فهي (محلية) الصنع ... و(جزء من كل) ...
أما غيرها فهي (مفروضة) فرضا ... و(تحت) المراقبة ... و(يطلب ) التقرير اليومي ...
العيب الثاني :
أنه لا (أحد) يملي عليها (شروطا) ... بل (شعبها) هم الذين (يكتبون ) شروطها ...
في حين أن (حصة الإملاء) ... واجب (إلزامي ) ... على الغير (!!!) .
العيب الثالث :
أنها (جعلت ) الجهاد ... (ركنا) لا تتنازل عنه ... تلقي فيه دروسا ... وتحث أهلها ... وتدربهم ...
إن أرادت مراعاة (المشاعر) ...سمت الجهاد (مقاومة) هذه أقصى درجات (التنازل ) عن المبادئ ..
في حين :
أن الغير (مسح) الكلمة ...و(يقمز) آيات الجهاد ... هو علامة (الولاء ) من غيره ...
وأبدلوا كلمة الجهاد ...بل (الإرهاب) ...
العيب الرابع :
أن قادة حماس .. (دكاترة) ... وفي العلوم الشرعية (تحديدا) ... ولا أحتاج إلا مثال واحد وهو :
(نزار الريان) رحمه الله فهو (أستاذ دكتور) أي (برفسور) في (علم الحديث ) ....
ولهذا (تكون ) عندهم (الرؤيا ) الشرعية في الأحكام .. والنوازل .. واضحة ...
وبمعنى آخر :
لم (يتلوث) فكرهم .. (بعلمنة) أو (انفتاح ) مطلق ...
العيب الخامس :
لا يعرف (الحمساويون ) التبعية لغيرهم ... والانقياد (الذليل) ... ولعل (النقطة ) الآتية توضح :
العيب السادس :
لا يهم في قاموس (مجاهدي )الحماس .. كلمة (القتل ) أو (الموت ) ...أو (التصفية) الجسدية ...
ولهذا (يقولون ) لا ..لا ...لا ...لا ..لا ...بملئ أفواههم ... و(لا يهم ) ما سيترتب عليها .
العيب السابع :
نزل (قادة) حماس إلى (حياة ) الناس ... يخالطونهم ... (يصلون) معهم ... يجلسون (إليهم) ...
ولعل مصدر ذلك ليس (تواضعا ) :
وإنما (أيقنوا) ... أن (شعبهم) مصدر (قوتهم ) ... وأنهم هم (المحتاجون ) لشعبهم ...
العيب الثامن :
زالت عن حياتهم (الأنانية) ... فحين تطرد (العائلة) ...تذهب إلى (أحد ) جيرانهم ...
يتقاسمون الأكل معهم ..
بالتأكيد أنه ليس أمامهم (إلا ذلك ) ... لكن ... هذا (يحتاج ) إلى تربية ....إيمانية عظيمة ..
العيب التاسع :
أنها (لما انتصرت) ... حاول البعض (الطعن ) في صحة النصر ... فراح( يجمع ) أعداد الشهداء ..
و(البيوت ) التي تهدمت ... و(حجم) الدمار ... ثم يسأل (أين النصر ؟) ...
فاختصر النصر (بعدد ) الأحياء ... والبيوت !!!!!
ثم راح البعض إلى (تشيع ) حماس ... و(اجندتها ) الإيرانية ... والخطر (على الخليج) منها ...
وعلى أهل السنة ....
وغاب عنه (أن قادتها) من ذوي (التخصص ) الشرعي الدقيق في (السنة النبوية ) ...
وأن (العلاقة ) بإيران (مصالح ) مشتركة ... تجيزها (السياسة الشرعية) ...
ولم يسأل نفسه : لماذا لجأت حماس إلى ذلك ؟ وعلى ما ذا يدل هذا ؟ !!!
فكان من عيوبها (أنها سنية بحتة) ...
العيب العاشر :
أنها كسرت (الجيش) الذي لا يقهر ... وصمدت .. وصبرت ... وقاومت إلى آخر لحظة ...
حتى أصبحت (هي التي تملي ) الشروط على (إسرائيل ) ... (إن لم تنسب قواتها (خلال ) أسبوع
وإلا ...(فالقسام جاهز بالمزرعة ) ....
العيب الحادي عشر :
أنها (لا ترضى ) بأنصاف الحلول ... ولا أظن ذلك صادرا ... عن (قشور سياسة ) ... أو (دنو نظرة)
وإنما لأن غيرها (جرب خيار ) السلم .. والسلام ... و(أعطى ) التنازل .. وكانت (النهاية) :
(سم ) ... (طرد) ....
لا يخطر (على بال ) البعض أن ... (التعصب) لاسم (حماس) ... وإنما (لأعمال حماس) ...
ولو (غيرت) سياستها ... لتغيرت (الأحكام ) ... ونزل (أمر الله ) ...
سأل الصحافيون الشيخ الشهيد نزار ريان
ماذا أعدت حماس؟
قال ..
أعدت الله ورسوله ........
[/td][/tr]
[tr][td class=alt1 style="BORDER-RIGHT: #b6d2ed 1px solid" vAlign=bottom align=middle][/td][/tr]
[tr][td class=alt2 style="BORDER-RIGHT: #b6d2ed 1px solid; BORDER-TOP: #b6d2ed 0px solid; BORDER-LEFT: #b6d2ed 1px solid; BORDER-BOTTOM: #b6d2ed 1px solid" vAlign=bottom align=middle] [/td]
[td class=alt1 style="BORDER-RIGHT: #b6d2ed 1px solid; BORDER-TOP: #b6d2ed 0px solid; BORDER-LEFT: #b6d2ed 0px solid; BORDER-BOTTOM: #b6d2ed 1px solid"][/td][/tr][/table]من اخوكم فى الله محمد المصري