مازالت
السلطات التونسية الظالمة تقوم بحملة اعتداء على الحجاب ومنع المحجبات من
دخول المدارس والجامعات ، حيث كشفت مصادر حقوقية أن تعليمات صدرت إلى
مديري المدارس والمعاهد والكليات لمنع دخول كل فتاة ترتدي ما تسميه
السلطات "اللباس الطائفي الحجاب
وقد قام فعلا بعض مديري المعاهد
الثانوية بنزع الحجاب عنوة من فوق رؤوس التلميذات المحجبات تحت إشراف
الوالي ورؤساء خلايا الحزب الحاكم
وفي هذه الصورة نموذج لهذه الانتهاكات الصارخة التي تحدث يوميا في تونس .
حيث يقوم رجل أمن بنزع الحجاب عنوة من على رأس هذه المرأة
هذا الإجرام من قبل السلطات التونسية جاء بعد رجوع وعودة كبيرة لمظاهر
التدين وانتشار الحجاب بين الفتيات التونسيات ، حيث أن هناك عودة قوية
ولافتة للنظر لارتداء الحجاب بشكل أوسع بين التونسيات بعد أن كان قد اختفى
تقريبا خلال التسعينات من القرن الماضي وهو ما ما أثار مخاوف بعض التيارات
العلمانية القريبة من السلطة والرافضة للحجاب والذين يطالبون في التصدي
لظاهرة عودة المحجبات للحياة التونسية !!
ولسان حالهم يقول
( فَمَا كَانَ جَوَابَ قَوْمِهِ إِلا أَن قَالُوا أَخْرِجُوا آلَ لُوطٍ مِّن قَرْيَتِكُمْ إِنَّهُمْ أُنَاسٌ يَتَطَهَّرُونَ )
لا نقول إلا حسبنا الله ونعم الوكيل
السلطات التونسية الظالمة تقوم بحملة اعتداء على الحجاب ومنع المحجبات من
دخول المدارس والجامعات ، حيث كشفت مصادر حقوقية أن تعليمات صدرت إلى
مديري المدارس والمعاهد والكليات لمنع دخول كل فتاة ترتدي ما تسميه
السلطات "اللباس الطائفي الحجاب
وقد قام فعلا بعض مديري المعاهد
الثانوية بنزع الحجاب عنوة من فوق رؤوس التلميذات المحجبات تحت إشراف
الوالي ورؤساء خلايا الحزب الحاكم
وفي هذه الصورة نموذج لهذه الانتهاكات الصارخة التي تحدث يوميا في تونس .
حيث يقوم رجل أمن بنزع الحجاب عنوة من على رأس هذه المرأة
هذا الإجرام من قبل السلطات التونسية جاء بعد رجوع وعودة كبيرة لمظاهر
التدين وانتشار الحجاب بين الفتيات التونسيات ، حيث أن هناك عودة قوية
ولافتة للنظر لارتداء الحجاب بشكل أوسع بين التونسيات بعد أن كان قد اختفى
تقريبا خلال التسعينات من القرن الماضي وهو ما ما أثار مخاوف بعض التيارات
العلمانية القريبة من السلطة والرافضة للحجاب والذين يطالبون في التصدي
لظاهرة عودة المحجبات للحياة التونسية !!
ولسان حالهم يقول
( فَمَا كَانَ جَوَابَ قَوْمِهِ إِلا أَن قَالُوا أَخْرِجُوا آلَ لُوطٍ مِّن قَرْيَتِكُمْ إِنَّهُمْ أُنَاسٌ يَتَطَهَّرُونَ )
لا نقول إلا حسبنا الله ونعم الوكيل