قال الله تعالى
ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد
وفى حديث معاذ في أخره: كف عليك هذا
فقلت يا رسول الله وإنا لمؤاخذون بما نتكلم به؟؟
قال ثكلتك أمك يا معاذ.. وهل يكب الناس في النار على وجوههم إلا حصائد ألسنتهم
قال الرسول صلى الله عليه وسلم: المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده
وعن أبى هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: كل المسلم على المسلم حرام دمه وماله وعرضه
*******
إن الإنسان يسهل عليه التحفظ والاحتراز.. منع نفسه.. من أكل الحرام والظلم والسرقة والنظر المحرم وغير ذلك ولكن يصعب عليه التحفظ والمنع من حركة لسانه
قال أبو الدرداء: أنصف أذنيك من فيك فإنما جعلت لك أذنان وفم واحد لتسمع أكثر مما تتكلم به
قال الرسول صلى الله عليه وسلم: إن العبد ليتكلم بالكلمة من رضوان الله لا يلقي لها بالا فترفعه درجات في الجنة وان العبد ليتكلم بالكلمة من سخط الله عليه لا يلقي لها بالا فتقذفه في نار جهنم سبعين خريفا
ولكي نقلل من سيئات لساننا وصف لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم.. وصفة سهلة فقال: من كان يؤمن بالله واليوم الأخر فليقل خيرا أو ليصمت
وقال صلى الله عليه وسلم: لا يستقيم إيمان عبد حتى يستقيم قلبه ولا يستقيم قلبه حتى يستقيم لسانه
وأخيراً قال ابن مسعود: ما شيء أحوج إلى طول سجن من لساني
إن الأعضاء تقول للسان كل غداة
اتق الله فينا فان انصلحت انصلحنا
وان اعوججت اعوججنا
قال احد التابعين: من حسب كلامه من عمله قل كلامه
وقال ابن القيم: القلوب قدور والألسنة مغارفها
ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد
وفى حديث معاذ في أخره: كف عليك هذا
فقلت يا رسول الله وإنا لمؤاخذون بما نتكلم به؟؟
قال ثكلتك أمك يا معاذ.. وهل يكب الناس في النار على وجوههم إلا حصائد ألسنتهم
قال الرسول صلى الله عليه وسلم: المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده
وعن أبى هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: كل المسلم على المسلم حرام دمه وماله وعرضه
*******
إن الإنسان يسهل عليه التحفظ والاحتراز.. منع نفسه.. من أكل الحرام والظلم والسرقة والنظر المحرم وغير ذلك ولكن يصعب عليه التحفظ والمنع من حركة لسانه
قال أبو الدرداء: أنصف أذنيك من فيك فإنما جعلت لك أذنان وفم واحد لتسمع أكثر مما تتكلم به
قال الرسول صلى الله عليه وسلم: إن العبد ليتكلم بالكلمة من رضوان الله لا يلقي لها بالا فترفعه درجات في الجنة وان العبد ليتكلم بالكلمة من سخط الله عليه لا يلقي لها بالا فتقذفه في نار جهنم سبعين خريفا
ولكي نقلل من سيئات لساننا وصف لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم.. وصفة سهلة فقال: من كان يؤمن بالله واليوم الأخر فليقل خيرا أو ليصمت
وقال صلى الله عليه وسلم: لا يستقيم إيمان عبد حتى يستقيم قلبه ولا يستقيم قلبه حتى يستقيم لسانه
وأخيراً قال ابن مسعود: ما شيء أحوج إلى طول سجن من لساني
إن الأعضاء تقول للسان كل غداة
اتق الله فينا فان انصلحت انصلحنا
وان اعوججت اعوججنا
قال احد التابعين: من حسب كلامه من عمله قل كلامه
وقال ابن القيم: القلوب قدور والألسنة مغارفها