ظاهرة الغلو والسبيل للحد من هذه الظاهرة
النبي صلى الله عليه وسلم حذر أمته من الغلو
قال عليه الصلاة والسلام: ((إياكم والغلو فإنما أهلك من كان قبلكم الغلو))
وقال عليه الصلاة والسلام: ((هلك المتنطعون، هلك المتنطعون، هلك المتنطعون)) قالها ثلاثاً
والمتنطعون: هم المتشددون المغالون في دينهم .
قال تعالى: {يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ وَلا تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ إِلاَّ الْحَقَّ} [النساء:171]
وقال تعالى: {قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ غَيْرَ الْحَقِّ} [المائدة:77]
والواجب هو الاستقامة من غير غلو ومن غير تساهل
قال تعالى لنبيه صلى الله عليه وسلم ولأتباعه: {فَاسْتَقِمْ كَمَا أُمِرْتَ وَمَنْ تَابَ مَعَكَ وَلا تَطْغَوْا} [هود:112]
يعني لا تزيدوا ولا تتشددوا، فالمطلوب من المسلمين الاستقامة؛ وهي الاعتدال بين التساهل والتشدد، هذا هو منهج الإسلام، وهو منهج الأنبياء جميعاً؛ وهو الاستقامة على دين الله تعالى، من غير تشدد، ولا تنطع وغلو، ومن غير تساهل وتفسخ
منقول من فتوى للشيخ صالح الفوزان على موقع الاسلام
وما احوجنا للحذر من الغلو
النبي صلى الله عليه وسلم حذر أمته من الغلو
قال عليه الصلاة والسلام: ((إياكم والغلو فإنما أهلك من كان قبلكم الغلو))
وقال عليه الصلاة والسلام: ((هلك المتنطعون، هلك المتنطعون، هلك المتنطعون)) قالها ثلاثاً
والمتنطعون: هم المتشددون المغالون في دينهم .
قال تعالى: {يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ وَلا تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ إِلاَّ الْحَقَّ} [النساء:171]
وقال تعالى: {قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ غَيْرَ الْحَقِّ} [المائدة:77]
والواجب هو الاستقامة من غير غلو ومن غير تساهل
قال تعالى لنبيه صلى الله عليه وسلم ولأتباعه: {فَاسْتَقِمْ كَمَا أُمِرْتَ وَمَنْ تَابَ مَعَكَ وَلا تَطْغَوْا} [هود:112]
يعني لا تزيدوا ولا تتشددوا، فالمطلوب من المسلمين الاستقامة؛ وهي الاعتدال بين التساهل والتشدد، هذا هو منهج الإسلام، وهو منهج الأنبياء جميعاً؛ وهو الاستقامة على دين الله تعالى، من غير تشدد، ولا تنطع وغلو، ومن غير تساهل وتفسخ
منقول من فتوى للشيخ صالح الفوزان على موقع الاسلام
وما احوجنا للحذر من الغلو