حينـما تأتي الأوهام ويأتي الحزن لنا في الدنيـا ..
وعندما تف لنا الحياة بحاجز شائكـ .. قد يكون لنا عدة خيارات وأوامر يمكن الأهم منها إلا وهو الدعــاء
الدعاء , جزء روحاني له الكثير من السطوة في حالاتنا النفسية , وُجد الدعاء لكي لا يستباح طهرنا أمام
قطار المادية الساحق , وبإستطاعتنـا حل لما نحن عليه من وقوع المصائب والمشكلات التي تقف في بعض الأحيان
في وجه الشخص وربمـا تجعله في هموم وغم لا يحسد عليه(ـهـا) في بعض الأحيان ..!!
البعض يعتقد .. أن الدنيا أتت لكي تكون همً عليه ,وإن الله عزوجل لم يخلق له السعادة في هذهِ الدنيـا
وإنما وجِد ليكون تعيساً منحطاً مشتت بـ حياته , وهذا لا شكـ ما سماه العلماء في علم النفس من باب التشاؤم ..!!
كثيـر وربمـا أقول كُثر .. لأن البعض عندمـا يرفع أكفه لله عزوجل ويدعي لاينظر ماذا فعل بالماضي ولا يعرف
أن للدعاء موانـع كثيرة تجعل من دعائه هباءً منثوراُ أقولها للبعض وهم قلة ..!!
لما يكون القلب أكثر يقينا وإيمانا بإن الله سبحانه سيستجيب لدعائكـ حقا هو يستجيب دعاءك .. إذا
كنت بالأيمان وبالقلب الصادق .. وهو سبحانه وتعالى قريب لقوله تعالى : (
وإذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداعي إذا دعانِ )
والآيات كثيرة في هذا الشأن ..
وفي الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلمـ : تبارك و( إن ربكم تعالى حيي كريم يستحي من عبده اذا رفع يديه ان يردهما صفرا ) .. ,
ولعلنا أن نستشعر بقربه لنـا والأهم منه الادب مع الله فكيف نسي الأدب ونطلب الاجابة !!
سئل الإمام مالك عن الداعي يقول : يا سيدي فقال : (( يعجبني دعاء الأنبياء : ربنا ربنا )) ؟
خل الأمل به أكبر وأحسن الظن فحقا هو مستجيب .. ولـ نضع حداً لكلمات التأفف والآآهـات
اللي تلاحقنـا وتحاول أن تجعل الحـزن مخيمـ علينـا .. فمهمـا كانتـ فلن تعشعش فوق رؤسنـا مادام هناكـ
إصرار على تعديهـا بشيء أقرب لنـا من أي شيء قبل !!
الدعاء هو النور اللي يبحث عنه كل شخص يريد الراحة للدعاء تأثير قوي في احداث تغيير واحياناً هذا الغيير يحصل على مستوي دول واكبر من ذلك
لكن لمن يستجيب الله الدعاء لمن لابد من مقومات للشئ حتى يكمل للدعاء مقومات لو انه كل مسلم عرفها حنلاقي كل مسلم قد استقام .الدعـاء بلسم ، يرّيح كثير ..
تحس همـوم مثل الجبال تنزاح و
أهم شي بالدعاء
اليقين بالإجابة ،
التضـرع و التذلل ،
حتى يستجاب لنا بإذن الله لابد ان نحرص على آداب الدعاء و أوقات الإستجابه ,,
ان ندعو الله بأسمائه الحسنى ,, و أن نثني على الله قبل أن نبدأ في الدعاء ,,الإلحاح في الدعاء و عدم إستعجال الإجابه ,, عدم التعدي في الدعاء ,,
اعظم اوقات الدعاء تكون في السحر ,,
( فالله سبحانه و تعالى ينزل الى السماء الدنيا فيقول : هل من سائل فأعطيه , هل من مستغفر فأغفر له , هل من داع فأجيبه )
إذا
اشغلتك الدنيا بما رحبت
لاتشك للنــاس
فمنهم من سيفرح لك
ومنهم سوف يحزن عليك
ومنهم من سيضحك عليك
وقوم لله في اطراف الليل وتذكر قوله
هل من سائل فأعطيه
هل من مستغفر فأغفر له
هل من داع فأجيبه
وداوم عل قيام الليل ( ماراح يضرك اذا قمتي نصف ساعه قبل الفجر )
واطلبي كل ما تبين من رب عظيم
وإخفاء الدعاء أمر مطلوب
قال تعالى ( ادعوا ربكم تضرعآ و خفيه إنه لا يحب المعتدين)
و الدعاء بدعاء الأنبياء عليهم السلام ,, مثل دعاء يونس بن متى عندما التقمه الحوت ,,
فقال : (لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين )
فلاتنس أن
الدعاء بلسم لكل داء وعلاج لكل سقيم
الدعاء بلسم الروح به يفرج الله الكربات
ويفتح أبواب الخيرات
ولاتنس أن حسن الظن بالله ان الله راح يستجيب وانه قادر على كل شي
ان ما استجاب اليوم بيستجيب بكره وان ماستجاب بكره بتجي بعده
قال صلى الله عليه وسلم حاكيا عن ربه (( أنا عند حسن ظن عبدي بي, فليظن بي ما شاء))
فلازم الانسان ماييأس من الدعاء ويصبر
فيقول رسول الله ".. ومن يتصبر يصبره الله.وما أعطي أحد عطاء خيرا وأوسع من الصبر " .
وكلنا نعرف فوائد الاستغفار
قال تعالى ( فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا يُرْسِلِ السَّمَاء عَلَيْكُم مِّدْرَارًا
وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَل لَّكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَل لَّكُمْ أَنْهَارًا )
وعندما تف لنا الحياة بحاجز شائكـ .. قد يكون لنا عدة خيارات وأوامر يمكن الأهم منها إلا وهو الدعــاء
الدعاء , جزء روحاني له الكثير من السطوة في حالاتنا النفسية , وُجد الدعاء لكي لا يستباح طهرنا أمام
قطار المادية الساحق , وبإستطاعتنـا حل لما نحن عليه من وقوع المصائب والمشكلات التي تقف في بعض الأحيان
في وجه الشخص وربمـا تجعله في هموم وغم لا يحسد عليه(ـهـا) في بعض الأحيان ..!!
البعض يعتقد .. أن الدنيا أتت لكي تكون همً عليه ,وإن الله عزوجل لم يخلق له السعادة في هذهِ الدنيـا
وإنما وجِد ليكون تعيساً منحطاً مشتت بـ حياته , وهذا لا شكـ ما سماه العلماء في علم النفس من باب التشاؤم ..!!
كثيـر وربمـا أقول كُثر .. لأن البعض عندمـا يرفع أكفه لله عزوجل ويدعي لاينظر ماذا فعل بالماضي ولا يعرف
أن للدعاء موانـع كثيرة تجعل من دعائه هباءً منثوراُ أقولها للبعض وهم قلة ..!!
لما يكون القلب أكثر يقينا وإيمانا بإن الله سبحانه سيستجيب لدعائكـ حقا هو يستجيب دعاءك .. إذا
كنت بالأيمان وبالقلب الصادق .. وهو سبحانه وتعالى قريب لقوله تعالى : (
وإذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداعي إذا دعانِ )
والآيات كثيرة في هذا الشأن ..
وفي الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلمـ : تبارك و( إن ربكم تعالى حيي كريم يستحي من عبده اذا رفع يديه ان يردهما صفرا ) .. ,
ولعلنا أن نستشعر بقربه لنـا والأهم منه الادب مع الله فكيف نسي الأدب ونطلب الاجابة !!
سئل الإمام مالك عن الداعي يقول : يا سيدي فقال : (( يعجبني دعاء الأنبياء : ربنا ربنا )) ؟
خل الأمل به أكبر وأحسن الظن فحقا هو مستجيب .. ولـ نضع حداً لكلمات التأفف والآآهـات
اللي تلاحقنـا وتحاول أن تجعل الحـزن مخيمـ علينـا .. فمهمـا كانتـ فلن تعشعش فوق رؤسنـا مادام هناكـ
إصرار على تعديهـا بشيء أقرب لنـا من أي شيء قبل !!
الدعاء هو النور اللي يبحث عنه كل شخص يريد الراحة للدعاء تأثير قوي في احداث تغيير واحياناً هذا الغيير يحصل على مستوي دول واكبر من ذلك
لكن لمن يستجيب الله الدعاء لمن لابد من مقومات للشئ حتى يكمل للدعاء مقومات لو انه كل مسلم عرفها حنلاقي كل مسلم قد استقام .الدعـاء بلسم ، يرّيح كثير ..
تحس همـوم مثل الجبال تنزاح و
أهم شي بالدعاء
اليقين بالإجابة ،
التضـرع و التذلل ،
حتى يستجاب لنا بإذن الله لابد ان نحرص على آداب الدعاء و أوقات الإستجابه ,,
ان ندعو الله بأسمائه الحسنى ,, و أن نثني على الله قبل أن نبدأ في الدعاء ,,الإلحاح في الدعاء و عدم إستعجال الإجابه ,, عدم التعدي في الدعاء ,,
اعظم اوقات الدعاء تكون في السحر ,,
( فالله سبحانه و تعالى ينزل الى السماء الدنيا فيقول : هل من سائل فأعطيه , هل من مستغفر فأغفر له , هل من داع فأجيبه )
إذا
اشغلتك الدنيا بما رحبت
لاتشك للنــاس
فمنهم من سيفرح لك
ومنهم سوف يحزن عليك
ومنهم من سيضحك عليك
وقوم لله في اطراف الليل وتذكر قوله
هل من سائل فأعطيه
هل من مستغفر فأغفر له
هل من داع فأجيبه
وداوم عل قيام الليل ( ماراح يضرك اذا قمتي نصف ساعه قبل الفجر )
واطلبي كل ما تبين من رب عظيم
وإخفاء الدعاء أمر مطلوب
قال تعالى ( ادعوا ربكم تضرعآ و خفيه إنه لا يحب المعتدين)
و الدعاء بدعاء الأنبياء عليهم السلام ,, مثل دعاء يونس بن متى عندما التقمه الحوت ,,
فقال : (لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين )
فلاتنس أن
الدعاء بلسم لكل داء وعلاج لكل سقيم
الدعاء بلسم الروح به يفرج الله الكربات
ويفتح أبواب الخيرات
ولاتنس أن حسن الظن بالله ان الله راح يستجيب وانه قادر على كل شي
ان ما استجاب اليوم بيستجيب بكره وان ماستجاب بكره بتجي بعده
قال صلى الله عليه وسلم حاكيا عن ربه (( أنا عند حسن ظن عبدي بي, فليظن بي ما شاء))
فلازم الانسان ماييأس من الدعاء ويصبر
فيقول رسول الله ".. ومن يتصبر يصبره الله.وما أعطي أحد عطاء خيرا وأوسع من الصبر " .
وكلنا نعرف فوائد الاستغفار
قال تعالى ( فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا يُرْسِلِ السَّمَاء عَلَيْكُم مِّدْرَارًا
وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَل لَّكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَل لَّكُمْ أَنْهَارًا )