بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على اشرف الخلق وسيد المرسلين النبى
الامى الطيب الطاهر الزكى وعلى اله وصحبه اجمعين ومن تبعه باحسان الى يوم الدين
اما بعد
اخى الكريم الحبيب
اختى الكريمه
اليكم قصه واقعيه حدثت فى عصرنا هذا فوالله الذى لا اله الا هو قدر حزنى عليها انما اثلجت قلبى ونزلت وكانها بردا وسلاما واتمنى ان تكون كذلك
القصه بطلها الاول دكتور مدرس باحدي جامعات مصر
ذهب فى استعاره الى احدى الدول الاوروبيه فاحب فتاه وتزوجا كل منهم على دينه
فرزقهم الله بطفلتين الاولي اربعة عشر عاما والثانية اثنى عشره عاما لا اريد الاطاله عليكم المهم بعدما انتهت مدة اعارته عادوا الى مصر وطبعا مع ما يوجد بمصر من فقر وكل ما نعلمه وتعلموه لا يعجب زوجته العيش بها فخطفت احدى بناتها ورجعت الى
بلدها كل هذا جميل ام المفاجئه اتيه فبكل الحيل وكل ما يخطر على بال بشر حاولوا استنصار الفتاه ذى اربعة عشر ربيع وفى نهاية الامر اخذتها الام الى الكنيسه
ماذا فعلت الفتاه
سبحان الله والله الذى رفع السماء بلا عمد فعلت ما يعجز عنه الكثير من الرجال الرجال
صعدت الى مسرح الكنيسه ثم رفعت الاذان بالصلاه جهرا وعلانيه نعم اذان الصلاة
وكانها تقول لنا نحن الرجال استيقظوا
الله اكبر الله اكبر الله اكبر
الله اكبر كبيرا ولله الحمد
اذنت الفتاه فى عقر دارهم اذنت بنداء الحق
اسف على عدم ذكر اسماء
فوالد الفتاه استاذ جامعى
وقد بكى وهو يسرد هذه القصه
وحسبنا الله ونعم الوكيل
فهل استيقظنا من غفلتنا
يارجال الرجال
الفتيات تقص شعرها احتجاجا على قلع الحجاب
وتؤذن بالكنائس
فماذا انتم فاعلون
ماذا انتم فاعلون
ولا حول ولا قوة الا بالله العلى العظيم
والصلاة والسلام على اشرف الخلق وسيد المرسلين النبى
الامى الطيب الطاهر الزكى وعلى اله وصحبه اجمعين ومن تبعه باحسان الى يوم الدين
اما بعد
اخى الكريم الحبيب
اختى الكريمه
اليكم قصه واقعيه حدثت فى عصرنا هذا فوالله الذى لا اله الا هو قدر حزنى عليها انما اثلجت قلبى ونزلت وكانها بردا وسلاما واتمنى ان تكون كذلك
القصه بطلها الاول دكتور مدرس باحدي جامعات مصر
ذهب فى استعاره الى احدى الدول الاوروبيه فاحب فتاه وتزوجا كل منهم على دينه
فرزقهم الله بطفلتين الاولي اربعة عشر عاما والثانية اثنى عشره عاما لا اريد الاطاله عليكم المهم بعدما انتهت مدة اعارته عادوا الى مصر وطبعا مع ما يوجد بمصر من فقر وكل ما نعلمه وتعلموه لا يعجب زوجته العيش بها فخطفت احدى بناتها ورجعت الى
بلدها كل هذا جميل ام المفاجئه اتيه فبكل الحيل وكل ما يخطر على بال بشر حاولوا استنصار الفتاه ذى اربعة عشر ربيع وفى نهاية الامر اخذتها الام الى الكنيسه
ماذا فعلت الفتاه
سبحان الله والله الذى رفع السماء بلا عمد فعلت ما يعجز عنه الكثير من الرجال الرجال
صعدت الى مسرح الكنيسه ثم رفعت الاذان بالصلاه جهرا وعلانيه نعم اذان الصلاة
وكانها تقول لنا نحن الرجال استيقظوا
الله اكبر الله اكبر الله اكبر
الله اكبر كبيرا ولله الحمد
اذنت الفتاه فى عقر دارهم اذنت بنداء الحق
اسف على عدم ذكر اسماء
فوالد الفتاه استاذ جامعى
وقد بكى وهو يسرد هذه القصه
وحسبنا الله ونعم الوكيل
فهل استيقظنا من غفلتنا
يارجال الرجال
الفتيات تقص شعرها احتجاجا على قلع الحجاب
وتؤذن بالكنائس
فماذا انتم فاعلون
ماذا انتم فاعلون
ولا حول ولا قوة الا بالله العلى العظيم