نرحل بأرواحنا إلى الأدب مع الله ونحن نسمع بوجداننا صرخات النداء التي تترجم لنا هذه الجملة
(كل من لم يتأدب مع الله فوق الأرض ... أدبه الله في كفنه تحت الأرض ...وسيؤدب خمسين ألف سنة يوم العرض )
فهذه كلمات صادقة تطير بأرواحنا إلى إرضاء الله والأدب معه ... أخبرتنا بها تلك القصص التي يقصها لنا الشيخ الدكتور الداعية عبد المحسن الأحمد
وقد سماها الشيخ بقصص لا أنساها... وفيها كثير من العبر
وقبل أن أضع لكم الرابط فإني قد علمت من صلاح الدكتور المخاطب الشيء العجيب إذ أنه لا يستطيع في كثير من الآيات أن يكملها من شدة وجل قلبه وما ينتابه بعدها من البكاء نحسبه والله حسيبه
وإليكم الرابط
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]