متى تعترفون
متى ترجعون
كم هم الذين اعترفوا بذنوبهم قبل فوات الأوان فوجدوا والله اللذة والسرور والسعادة والحضور
وجدوا مكافئات وجدوا هدايا وجوائز ذلك الاعتراف في الدنيا قبل الآخرة
فهاهو الأخ فهد بن سعيد عليه رحمة الله
ماذا كان؟
عشرين عاما في ضياع في غناء في لهو في فجور
ولما سجن اعترف بذنبه قبل وفات الأوان
أخذ يقسم أيمان مغلظة
والله إن كنس الشوارع أفضل من الغناء وأفضل من الضياع
بدأ يقسم أيماناً مغلظة يقول
والله العظيم أن مزامير الشيطان نسيناها ولله الحمد وأنا الآن أرى العود والغناء ضياع ضياع
ماذا استفدنا من الصياح؟
لم نستفد شيئا
لقد اعترف بذنبه قبل فوات الأوان
فإذا المغنون وإذا المطربون وإذا من يحبون الأغاني
أهل الأغاني يعترفون
فما بال بقية المغنون لا يعترفون؟
نعم اعترف بذنبه وقال إني متفائل
والله لئن خرجت من السجن لأكون داعية
وأذهب إلى الناس وألاحق الشباب وأطاردهم وأقول لهم
فهد بن سعيد الفنان المطرب أصبح فهد بن سعيد الداعية إلى الله عز وجل
فكان جزاء الاعتراف
أن يموت وهو يتوضأ للصلاة
هذا في الدنيا قبل الآخرة
أي خاتمة حسنة
نعم اعترف بالذنب فكانت الهدية من رب الأرباب
أن يموت وهو يتوضأ للصلاة
ومن مات على شيء بُعث عليه
هنيئا لك يابن سعيد
هنيئا لك يابن سعيد
ولله در تلك الميتة الصالحة
ليت مغنينا وليت مطربينا يموتون على ما مت عليه
ليت من يحبون الأغاني يموتون على ما مت عليه
[center]من الغناء إلى القرآن...ورابط الملف الصوتي للقصة:
http://way2gana. net/s/index. php?act=playmaq&id=896
من ترك شيئاً لله
هذا مبتلىً بذنوب ومعاصي تركها من أجل الله فجاءه العوض من الله جل في علاه .. كان مولع بالغناء محباً للطرب ، ومما زاد حبه لهذه المعصية ذلك الصوت الجميل الذي وهبه الله له .. صوت شجي خلاب يحرك المشاعر والأحاسيس .. لم يكن يفكر في حرمة الغناء وعواقبه .. كان تفكيره كيف يكون مشهوراً ويظهر أمام الناس .. فسعى إلى شهرة الباطل وأخرج شريطاً غنائياً وأخذ يوزعه بين أهله وأصحابه وأقاربه .. زاره يوما أحد أقاربه من مدينة بعيدة ومعه شاب صالح ، وباتا عنده ، فلما سمع ذلك الشاب الصالح عنه وعن أغانيه وعن صوته الجميل قال له : ليت هذا الصوت الجميل كان يرتفع ويصدح بالقرآن بدل من مزامير الشيطان ..أما سمعت قول الله : ( وإذ قلنا للملائكة اسجدوا لآدم فسجدوا إلا إبليس أبى وقال أأسجد لمن خلقت طينا ، قال أرأيتك هذا الذي كرمت علي لئن أخرتني إلى يوم القيامة لأحتنكن ذريته إلا قليلا ، قال اذهب فمن تبعك منهم فإن جهنم جزاؤهم جزاءً موفورا ، واستفزز من استطعت منهم بصوتك وأجلب عليهم بخيلك ورجلك وشاركهم في الأموال والأولاد وعدهم وما يعدهم الشيطان إلا غرورا ، إن عبادي ليس لك عليهم سلطان وكفى بربك وكيلا ) فأثرت تلك الكلمات والآيات فيه ووجدت قبولاً في قلبه .. فلما جنَّ الليل ونام النائمون.. استيقظ التائبون .. يقول قريبه الذي كان يزوره بينما نحن نائمون يغطينا ظلام الليل الدامس والسكون يملأ المكان استيقظت على صوت بكاء فإذا بقريبي المغني ساجد لله في صلاته يشهق من البكاء ألماً وندماً على ما فرط في جنب الله .. ففرحت لبكائه .. ففرحت لبكائه وندمه .. ترك الماضي بكل ما فيه وأقبل على الله يرجو ما عنده .. فكان العوض من الله .. عوضه الله خيراً مما ترك .. أصبح يحب القرآن .. يغدو ويروح مع آياته .. يترنم بالآيات بالليل والنهار .. أخذ يتعلم علم القرآن وفن التلاوة حتى صار إماماً وقارئاً يشار إليه بالبنان لجمال صوته وخشوعه في صلاته .. فسبحان مغير الأحوال ..صدق في توبته فصدق الله معه .. وترك من أجل الله فعوضه الله خيراً مما ترك وأي عوض أجمل من القرآن .. أي عوض أجمل من القرآن ..
يا الله ما أجمل التوبة وما أجمل العودة إلى الله ( إن الذين اتقوا إذا مسهم طائف من الشيطان تذكروا فإذا هم مبصرون )
اعلم واعلمي.. أن الذنوب الصغيرة تكبر وتعظم بأسباب ..
اعلم واعلمي ..أن الذنوب الصغيرة تكبر وتعظم بأسباب ..منها الإصرار والمواظبة .. لذلك قيل لا صغيرة مع إصرار ولا كبيرة مع الاستغفار ..
قال ابن سيرين محمد رحمه الله : والله لا أبكي على ذنب أذنبته ولكني أبكي على ذنب كنت أحسبه هيناً وهو عند الله عظيم .. وتعظم الذنوب أيضاً باستصغارها ، فإن الذنب كلما استعظمه العبد من نفسه صغر عند الله تعالى ، وكلما استصغره العبد كبر عند الله تعالى ..
جاء في الخبر أن المؤمن يرى ذنبه كالجبل فوقه يخاف أن يقع عليه وإن المنافق يرى ذنبه كذباب مرَّ إلى أنفه فأطاره بيديه ..
أوحى الله إلى بعض أنبيائه : لا تنظر إلى صغر الخطيئة ولكن انظر إلى كبريائي و عظمة من عصيت .. لا تنظر إلى صغر الخطيئة لكن انظر إلى كبريائي و عظمة من عصيت ..وتعظم الذنوب إذا فرح بها أصحابها وتبجحوا بها وبذكرها .. يظنون أن التمكن من الذنب نعمة.. ما دروا أنه غفلة وشقاوة .. يا حي يا قيوم برحمة نستغيث أصلح لنا شأننا كله ولا تكلنا إلى أنفسنا طرفة عين .. تعظم الذنوب إذا تهاون أصحابها بستر الله عليهم وحلمه عنهم وإمهاله إياهم .. ما درا أولئك أن الله يمهل ولا يهمل .. ما درا أولئك أن الله يمهل ولا يهمل ..و(أنه لا يأمن مكر الله إلا القوم الخاسرون ) تعظم الذنوب إذا جاهر بها أصحابها فإن في ذلك كشف لستر الله الذي أسدله وتحريك لرغبة الشر في من أسمعه .. ثم والأعظم من ذلك قلة الحياء مع الله ..قال صلى االله عليه وسلم : ( كل أمتي معافى إلا المجاهرين ، يبيت أحدهم على ذنب قد ستره الله عليه فيصبح فيكشف ستر الله ويتحدث بذنبه ) قال بعضهم : لا تذنب فإن فعلت فلا تُرغب غيرك بالذنب .. لا تذنب فإن فعلت فلا تُرغب غيرك بالذنب فتكون كالمنافقين الذين قال الله فيهم : ( المنافقون والمنافقات بعضهم من بعض يأمرون بالمنكر وينهون عن المعروف )..الحمد لله الذي عافنا مما ابتلاهم به وفضلنا على كثير ممن خلق تفضيلاً..
أخي هل كان الغناء ماء أو هواء حتى نسمعه بعدما علمناه حراما
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ارجو من الساده الاخوه المدراء
والمشرفين ان ينسقوا الموضوع
ودمجه حتى تعم الفائده
ان شاء الله تعالى
اسال الله العظيم رب العرش العظيم ان نستفيد منه جميعا
وان ينفعنا فى اخرتنا
اللهم اجعلنا ممن يستمعةن القوا فيتبعون احسنه
وصلى اللهم على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم
والله وراء القصد وهو العالم بما تكنه الصدورد[/center]
متى ترجعون
كم هم الذين اعترفوا بذنوبهم قبل فوات الأوان فوجدوا والله اللذة والسرور والسعادة والحضور
وجدوا مكافئات وجدوا هدايا وجوائز ذلك الاعتراف في الدنيا قبل الآخرة
فهاهو الأخ فهد بن سعيد عليه رحمة الله
ماذا كان؟
عشرين عاما في ضياع في غناء في لهو في فجور
ولما سجن اعترف بذنبه قبل وفات الأوان
أخذ يقسم أيمان مغلظة
والله إن كنس الشوارع أفضل من الغناء وأفضل من الضياع
بدأ يقسم أيماناً مغلظة يقول
والله العظيم أن مزامير الشيطان نسيناها ولله الحمد وأنا الآن أرى العود والغناء ضياع ضياع
ماذا استفدنا من الصياح؟
لم نستفد شيئا
لقد اعترف بذنبه قبل فوات الأوان
فإذا المغنون وإذا المطربون وإذا من يحبون الأغاني
أهل الأغاني يعترفون
فما بال بقية المغنون لا يعترفون؟
نعم اعترف بذنبه وقال إني متفائل
والله لئن خرجت من السجن لأكون داعية
وأذهب إلى الناس وألاحق الشباب وأطاردهم وأقول لهم
فهد بن سعيد الفنان المطرب أصبح فهد بن سعيد الداعية إلى الله عز وجل
فكان جزاء الاعتراف
أن يموت وهو يتوضأ للصلاة
هذا في الدنيا قبل الآخرة
أي خاتمة حسنة
نعم اعترف بالذنب فكانت الهدية من رب الأرباب
أن يموت وهو يتوضأ للصلاة
ومن مات على شيء بُعث عليه
هنيئا لك يابن سعيد
هنيئا لك يابن سعيد
ولله در تلك الميتة الصالحة
ليت مغنينا وليت مطربينا يموتون على ما مت عليه
ليت من يحبون الأغاني يموتون على ما مت عليه
[center]من الغناء إلى القرآن...ورابط الملف الصوتي للقصة:
http://way2gana. net/s/index. php?act=playmaq&id=896
من ترك شيئاً لله
هذا مبتلىً بذنوب ومعاصي تركها من أجل الله فجاءه العوض من الله جل في علاه .. كان مولع بالغناء محباً للطرب ، ومما زاد حبه لهذه المعصية ذلك الصوت الجميل الذي وهبه الله له .. صوت شجي خلاب يحرك المشاعر والأحاسيس .. لم يكن يفكر في حرمة الغناء وعواقبه .. كان تفكيره كيف يكون مشهوراً ويظهر أمام الناس .. فسعى إلى شهرة الباطل وأخرج شريطاً غنائياً وأخذ يوزعه بين أهله وأصحابه وأقاربه .. زاره يوما أحد أقاربه من مدينة بعيدة ومعه شاب صالح ، وباتا عنده ، فلما سمع ذلك الشاب الصالح عنه وعن أغانيه وعن صوته الجميل قال له : ليت هذا الصوت الجميل كان يرتفع ويصدح بالقرآن بدل من مزامير الشيطان ..أما سمعت قول الله : ( وإذ قلنا للملائكة اسجدوا لآدم فسجدوا إلا إبليس أبى وقال أأسجد لمن خلقت طينا ، قال أرأيتك هذا الذي كرمت علي لئن أخرتني إلى يوم القيامة لأحتنكن ذريته إلا قليلا ، قال اذهب فمن تبعك منهم فإن جهنم جزاؤهم جزاءً موفورا ، واستفزز من استطعت منهم بصوتك وأجلب عليهم بخيلك ورجلك وشاركهم في الأموال والأولاد وعدهم وما يعدهم الشيطان إلا غرورا ، إن عبادي ليس لك عليهم سلطان وكفى بربك وكيلا ) فأثرت تلك الكلمات والآيات فيه ووجدت قبولاً في قلبه .. فلما جنَّ الليل ونام النائمون.. استيقظ التائبون .. يقول قريبه الذي كان يزوره بينما نحن نائمون يغطينا ظلام الليل الدامس والسكون يملأ المكان استيقظت على صوت بكاء فإذا بقريبي المغني ساجد لله في صلاته يشهق من البكاء ألماً وندماً على ما فرط في جنب الله .. ففرحت لبكائه .. ففرحت لبكائه وندمه .. ترك الماضي بكل ما فيه وأقبل على الله يرجو ما عنده .. فكان العوض من الله .. عوضه الله خيراً مما ترك .. أصبح يحب القرآن .. يغدو ويروح مع آياته .. يترنم بالآيات بالليل والنهار .. أخذ يتعلم علم القرآن وفن التلاوة حتى صار إماماً وقارئاً يشار إليه بالبنان لجمال صوته وخشوعه في صلاته .. فسبحان مغير الأحوال ..صدق في توبته فصدق الله معه .. وترك من أجل الله فعوضه الله خيراً مما ترك وأي عوض أجمل من القرآن .. أي عوض أجمل من القرآن ..
يا الله ما أجمل التوبة وما أجمل العودة إلى الله ( إن الذين اتقوا إذا مسهم طائف من الشيطان تذكروا فإذا هم مبصرون )
قل للذي ألف الذنوب وأجرما لا تيأسن من الجليل فعندنا يا معشر العاصين جودي واسع لا تقنطوا فالذنب مغفور لكم وإني لغفار لمن تاب وآمن | وغدا على زلاته متندما فضل ينيل التائبين تكرما توبوا ودونكم المنا والمغنما إني الجدير بأن أجود وأرحما وعمل صالحاً ثم اهتدى |
اعلم واعلمي ..أن الذنوب الصغيرة تكبر وتعظم بأسباب ..منها الإصرار والمواظبة .. لذلك قيل لا صغيرة مع إصرار ولا كبيرة مع الاستغفار ..
قال ابن سيرين محمد رحمه الله : والله لا أبكي على ذنب أذنبته ولكني أبكي على ذنب كنت أحسبه هيناً وهو عند الله عظيم .. وتعظم الذنوب أيضاً باستصغارها ، فإن الذنب كلما استعظمه العبد من نفسه صغر عند الله تعالى ، وكلما استصغره العبد كبر عند الله تعالى ..
جاء في الخبر أن المؤمن يرى ذنبه كالجبل فوقه يخاف أن يقع عليه وإن المنافق يرى ذنبه كذباب مرَّ إلى أنفه فأطاره بيديه ..
أوحى الله إلى بعض أنبيائه : لا تنظر إلى صغر الخطيئة ولكن انظر إلى كبريائي و عظمة من عصيت .. لا تنظر إلى صغر الخطيئة لكن انظر إلى كبريائي و عظمة من عصيت ..وتعظم الذنوب إذا فرح بها أصحابها وتبجحوا بها وبذكرها .. يظنون أن التمكن من الذنب نعمة.. ما دروا أنه غفلة وشقاوة .. يا حي يا قيوم برحمة نستغيث أصلح لنا شأننا كله ولا تكلنا إلى أنفسنا طرفة عين .. تعظم الذنوب إذا تهاون أصحابها بستر الله عليهم وحلمه عنهم وإمهاله إياهم .. ما درا أولئك أن الله يمهل ولا يهمل .. ما درا أولئك أن الله يمهل ولا يهمل ..و(أنه لا يأمن مكر الله إلا القوم الخاسرون ) تعظم الذنوب إذا جاهر بها أصحابها فإن في ذلك كشف لستر الله الذي أسدله وتحريك لرغبة الشر في من أسمعه .. ثم والأعظم من ذلك قلة الحياء مع الله ..قال صلى االله عليه وسلم : ( كل أمتي معافى إلا المجاهرين ، يبيت أحدهم على ذنب قد ستره الله عليه فيصبح فيكشف ستر الله ويتحدث بذنبه ) قال بعضهم : لا تذنب فإن فعلت فلا تُرغب غيرك بالذنب .. لا تذنب فإن فعلت فلا تُرغب غيرك بالذنب فتكون كالمنافقين الذين قال الله فيهم : ( المنافقون والمنافقات بعضهم من بعض يأمرون بالمنكر وينهون عن المعروف )..الحمد لله الذي عافنا مما ابتلاهم به وفضلنا على كثير ممن خلق تفضيلاً..
أخي هل كان الغناء ماء أو هواء حتى نسمعه بعدما علمناه حراما
وهل لو كان الماء والهواء حرمه الله علينا كنا سنشربه أن نستنشقه
أخي في الله
إنها إما جنة
وإما نار
والعصاة ليسوا سواء فهم يتدرجون من حيث كبر المعصية
وجهنم ليست سواء فهي درجات علي حسب معاصي أهلها
والطائعون درجات ليسوا سواء في الطاعة
والجنة درجات لكل حسب عمله
ولا أنا ولا أنت نتحمل نار جهنم ولو كنا في طبقاتها العليا
اللهم ارزقنا الجنة
اللهم ارزقنا الجنة
أسمع كلام العالم الفلاني أم الصحابي...تأصيل مهم
http://way2gana. net/s/index. php?act=playmaq&id=237
أسأل الله أن ينفع بهذا الموضوع
إلى أن نلقاكم في برنامج جديد بإذن الله
أخي في الله
إنها إما جنة
وإما نار
والعصاة ليسوا سواء فهم يتدرجون من حيث كبر المعصية
وجهنم ليست سواء فهي درجات علي حسب معاصي أهلها
والطائعون درجات ليسوا سواء في الطاعة
والجنة درجات لكل حسب عمله
ولا أنا ولا أنت نتحمل نار جهنم ولو كنا في طبقاتها العليا
اللهم ارزقنا الجنة
اللهم ارزقنا الجنة
أسمع كلام العالم الفلاني أم الصحابي...تأصيل مهم
http://way2gana. net/s/index. php?act=playmaq&id=237
أسأل الله أن ينفع بهذا الموضوع
إلى أن نلقاكم في برنامج جديد بإذن الله
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ارجو من الساده الاخوه المدراء
والمشرفين ان ينسقوا الموضوع
ودمجه حتى تعم الفائده
ان شاء الله تعالى
اسال الله العظيم رب العرش العظيم ان نستفيد منه جميعا
وان ينفعنا فى اخرتنا
اللهم اجعلنا ممن يستمعةن القوا فيتبعون احسنه
وصلى اللهم على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم
والله وراء القصد وهو العالم بما تكنه الصدورد