الرئيسية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اعتقد انكم سمعتم بقصه البنت التى ماتت وهى تعرض فى بال توك واسمها حبيبه خالد
عرض القصه والصور من باب العبره وليس من باب التشنيع والتشهير فكل شىء
ممنوع قد تم حذفه تماما
وما بال الواتي يعرضن في البالتوك
اليكم بعض حقائق هذه القصه ومن هى حبيبه خالد ومن هو خالد
بسم الله الرحمن الرحيم
(((أَيْنَمَا تَكُونُوا يُدْرِكْكُمُ الْمَوْتُ وَلَوْ كُنْتُمْ فِي بُرُوجٍ مُشَيَّدَةٍ وَإِنْ تُصِبْهُمْ حَسَنَةٌ يَقُولُوا هَذِهِ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ وَإِنْ تُصِبْهُمْ سَيِّئَةٌ يَقُولُوا هَذِهِ مِنْ عِنْدِكَ قُل كُلٌّ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ فَمَالِ هَؤُلاءِ الْقَوْمِ لا يَكَادُونَ يَفْقَهُونَ حَدِيثاً)))
(النساء:78)
لم يخطر في بال المسكينه- التي باعت دقائق عمرها الثمينة للدخول للبالتوك قاصدة الغرف الإباحية- أن ملك الموت كان بإنتظارها ، ما هي إلا دقائق معدودة عرضت بها ما يحرم ألا وغافلها بتلك النهاية المشؤمه ، ختم الله عليها بنهاية بائسة تعيسه حزينه مرديه ..، نهاية كانت تظن انها تقضي بها متعة ولذه ، ولا خير في لذه لم يعقبها فقط ألم ...، إنما خاتمة سوووووء .........( غفر الله لنا ولها )فهل من معتبر ؟!
قبل أن يأتيها أجلها
خاتمتها المشينة بعد ان تم طردها من الغرفة والدنيا
اللــهم اجعل خير يوم ..يوم لقائك ..، وخير الأعمــال خواتيمها
الذي صور تلك الصوره
اتى الى الروم الاسلاميه يبكي و يقول انظروا ماذا حدث لتلك الفتاه
و لقد تاب
تاب و لكن توبته أتت عن طريق موت عاصيه لله
اعترف أنني كنت اعرفها
آتيت إلى بلادا لا اعرف عن ديارها شي آتيت احمل من الدهر الكثير فوجدت نفسي بين
ظلمت الدار ونوره فمشيت خلف الظلام اتبع شهواتي التي كانت تحركني والشيطان يسايرني تغافلت عن ربً له حكماً وشان ومررت ببيبان الهواء اطرقها لشبع النفس من الغوا فسرت في طريقا وسكنت بدارها ومضيت أياما أتلذذ بشهوتها وإذا بذلك اليوم تناديني أحد الفاتنات إليه
فكنت في ظلمت الليل انشد من أبياتي فقالت قف ما اجمل كلماتك وأهازيجك لقد شدني صوتك من أين أتيت وكم من الزماني أنت ماكثاً هنا فقلت لها آني جديداً بحيكم ولا افقه في دياركم سوى القليل فقالت خذ مفتاح بيتي وسكن فيه فأنت حراً ففعل ما شئت فيه فعجبت من كلامها وجمالها وروعة أدبها فمرت الأيام وأنا أناجيها أتحدث إليها بين الحين والأخر ومر زمناً وفجئتاً انقطعت عني أخبارها ولم اعد أرها وذات يوماً مررت بدارٍ يسما دار الهوى ( الغوى ) فأذ هي أمامي تتراقص بجسدها بين الحين والأخر وحين رأتني لم تبالي لوجودي فكانت عاريتاً تعرض جسدها وتبتسم وتتغنج بين كل الشباب فوقفت حائراً اهذي هي التي كانت أمامي متجشمتا التي تقول ابتعد عن بيوت الغوى أهي من تسكنها فإذا برجلاً وأنا أناجى أفكاري يناديني ويقول ماذا تريد منها فقلت آني مديناً لها فجئت لشكرها فقال ابتعد عنها فأنني لا أراك إلى تطاردها فبتعد عنها وترك بيتها فقلت أنني راحلاً فلا تحزن فمضيت في طريقي والليل الدامس يسكن أرجاء الديار وإذا بالقلب ينقبض ويشتد نفسي لا ادري لماذا فإذا الأنباء تأتي من بعيد ويصيح المنادي لقد ماتت لقد ماتت ففزعت وقلت من التي ماتت وحين رئيت الصور لم ادقق في ملامحها ولم أرها لا ادري لماذا علماً إنها كانت واضحتاً ملامحها أمامي فتابعت الطريق نحوا مدينة ( السلام ) لكي ارجع لرحمن وطلبه المغفرة لما فعلته عيناي ويداي وكنت احمل في حقيبتي تلك الصور فجلست قرب المدينة التي انتقلت لها وتمعنت الصور فإذا هي من فارقت الحياة فلم اشعر إلى بدمعي يجري فوق خدي أنها هي الله كيف وكيف لم اعرفها ولم ادقق في ملامحها إنها هي والله هي التي استقبلتني فبكيت لما ماتت عليه فقد ماتت وهي بين لذات الحياة ماتت وهي تعرض جسدها ماتت وهي عاريتاً أمامي الجميع يالله آني عبدك فغفر لي خطيئتي يالله ماتت من توقفت عند بابها ماتت ذات الصوت الرقيق ماتت وماتت كل لذاتها وشهواتها يالله آني عبدك وابن عبدك فرحمنا يا الله واحسن خواتمنا لقد ماتت ليتني لم آمر بجوارها ولم اسمع نبرات صوتها ليتني تجاهلتها وبعت عن طريقها فبكيت حتى من فراقها ولروعة مماتها ..
وهذه صورة حيه من المحادثه وطريقه العرض مع طمث الفتاه رحمها الله وعفى عنها
نعم لم تكن تعلم ان خاتمتها تاتيها وهى عاريه ترقص امام الجميع من دون اعتبار
نعم قام ادمن الغرفه بطردها من الغرفه وسط ضحكات الغافلين والغافلات
نعم ماتت وحيدة ولم تاخذ معها الا اوزارها واوزار كل من افتتن بها
نعم تركها خالد حبيبها تموت لوحدها ولم ينفعها عند دخولها القبر
هل لو سألنا خالد هل تود ان ترى حبيبتك الان ما يكون رده ؟؟
هل تستطيع ان تجلس معها الان لمده ساعه واحدة فى القبر لو عرضنا عليك الف دولار ؟
طيب مائه الف دولار
طيب مليون ؟؟؟
طيب اجلس ربع ساعه
او خمس دقائق !!!
لا والله لم يستطيع حتى دقيقه واحدة
بدون تعليق
ختاما نسأل الله ان يغفر للمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الاحياء منهم والاموات
فان الجبار رحيـــــــــم ....
اعتقد انكم سمعتم بقصه البنت التى ماتت وهى تعرض فى بال توك واسمها حبيبه خالد
عرض القصه والصور من باب العبره وليس من باب التشنيع والتشهير فكل شىء
ممنوع قد تم حذفه تماما
وما بال الواتي يعرضن في البالتوك
اليكم بعض حقائق هذه القصه ومن هى حبيبه خالد ومن هو خالد
بسم الله الرحمن الرحيم
(((أَيْنَمَا تَكُونُوا يُدْرِكْكُمُ الْمَوْتُ وَلَوْ كُنْتُمْ فِي بُرُوجٍ مُشَيَّدَةٍ وَإِنْ تُصِبْهُمْ حَسَنَةٌ يَقُولُوا هَذِهِ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ وَإِنْ تُصِبْهُمْ سَيِّئَةٌ يَقُولُوا هَذِهِ مِنْ عِنْدِكَ قُل كُلٌّ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ فَمَالِ هَؤُلاءِ الْقَوْمِ لا يَكَادُونَ يَفْقَهُونَ حَدِيثاً)))
(النساء:78)
لم يخطر في بال المسكينه- التي باعت دقائق عمرها الثمينة للدخول للبالتوك قاصدة الغرف الإباحية- أن ملك الموت كان بإنتظارها ، ما هي إلا دقائق معدودة عرضت بها ما يحرم ألا وغافلها بتلك النهاية المشؤمه ، ختم الله عليها بنهاية بائسة تعيسه حزينه مرديه ..، نهاية كانت تظن انها تقضي بها متعة ولذه ، ولا خير في لذه لم يعقبها فقط ألم ...، إنما خاتمة سوووووء .........( غفر الله لنا ولها )فهل من معتبر ؟!
قبل أن يأتيها أجلها
خاتمتها المشينة بعد ان تم طردها من الغرفة والدنيا
اللــهم اجعل خير يوم ..يوم لقائك ..، وخير الأعمــال خواتيمها
الذي صور تلك الصوره
اتى الى الروم الاسلاميه يبكي و يقول انظروا ماذا حدث لتلك الفتاه
و لقد تاب
تاب و لكن توبته أتت عن طريق موت عاصيه لله
اعترف أنني كنت اعرفها
آتيت إلى بلادا لا اعرف عن ديارها شي آتيت احمل من الدهر الكثير فوجدت نفسي بين
ظلمت الدار ونوره فمشيت خلف الظلام اتبع شهواتي التي كانت تحركني والشيطان يسايرني تغافلت عن ربً له حكماً وشان ومررت ببيبان الهواء اطرقها لشبع النفس من الغوا فسرت في طريقا وسكنت بدارها ومضيت أياما أتلذذ بشهوتها وإذا بذلك اليوم تناديني أحد الفاتنات إليه
فكنت في ظلمت الليل انشد من أبياتي فقالت قف ما اجمل كلماتك وأهازيجك لقد شدني صوتك من أين أتيت وكم من الزماني أنت ماكثاً هنا فقلت لها آني جديداً بحيكم ولا افقه في دياركم سوى القليل فقالت خذ مفتاح بيتي وسكن فيه فأنت حراً ففعل ما شئت فيه فعجبت من كلامها وجمالها وروعة أدبها فمرت الأيام وأنا أناجيها أتحدث إليها بين الحين والأخر ومر زمناً وفجئتاً انقطعت عني أخبارها ولم اعد أرها وذات يوماً مررت بدارٍ يسما دار الهوى ( الغوى ) فأذ هي أمامي تتراقص بجسدها بين الحين والأخر وحين رأتني لم تبالي لوجودي فكانت عاريتاً تعرض جسدها وتبتسم وتتغنج بين كل الشباب فوقفت حائراً اهذي هي التي كانت أمامي متجشمتا التي تقول ابتعد عن بيوت الغوى أهي من تسكنها فإذا برجلاً وأنا أناجى أفكاري يناديني ويقول ماذا تريد منها فقلت آني مديناً لها فجئت لشكرها فقال ابتعد عنها فأنني لا أراك إلى تطاردها فبتعد عنها وترك بيتها فقلت أنني راحلاً فلا تحزن فمضيت في طريقي والليل الدامس يسكن أرجاء الديار وإذا بالقلب ينقبض ويشتد نفسي لا ادري لماذا فإذا الأنباء تأتي من بعيد ويصيح المنادي لقد ماتت لقد ماتت ففزعت وقلت من التي ماتت وحين رئيت الصور لم ادقق في ملامحها ولم أرها لا ادري لماذا علماً إنها كانت واضحتاً ملامحها أمامي فتابعت الطريق نحوا مدينة ( السلام ) لكي ارجع لرحمن وطلبه المغفرة لما فعلته عيناي ويداي وكنت احمل في حقيبتي تلك الصور فجلست قرب المدينة التي انتقلت لها وتمعنت الصور فإذا هي من فارقت الحياة فلم اشعر إلى بدمعي يجري فوق خدي أنها هي الله كيف وكيف لم اعرفها ولم ادقق في ملامحها إنها هي والله هي التي استقبلتني فبكيت لما ماتت عليه فقد ماتت وهي بين لذات الحياة ماتت وهي تعرض جسدها ماتت وهي عاريتاً أمامي الجميع يالله آني عبدك فغفر لي خطيئتي يالله ماتت من توقفت عند بابها ماتت ذات الصوت الرقيق ماتت وماتت كل لذاتها وشهواتها يالله آني عبدك وابن عبدك فرحمنا يا الله واحسن خواتمنا لقد ماتت ليتني لم آمر بجوارها ولم اسمع نبرات صوتها ليتني تجاهلتها وبعت عن طريقها فبكيت حتى من فراقها ولروعة مماتها ..
وهذه صورة حيه من المحادثه وطريقه العرض مع طمث الفتاه رحمها الله وعفى عنها
نعم لم تكن تعلم ان خاتمتها تاتيها وهى عاريه ترقص امام الجميع من دون اعتبار
نعم قام ادمن الغرفه بطردها من الغرفه وسط ضحكات الغافلين والغافلات
نعم ماتت وحيدة ولم تاخذ معها الا اوزارها واوزار كل من افتتن بها
نعم تركها خالد حبيبها تموت لوحدها ولم ينفعها عند دخولها القبر
هل لو سألنا خالد هل تود ان ترى حبيبتك الان ما يكون رده ؟؟
هل تستطيع ان تجلس معها الان لمده ساعه واحدة فى القبر لو عرضنا عليك الف دولار ؟
طيب مائه الف دولار
طيب مليون ؟؟؟
طيب اجلس ربع ساعه
او خمس دقائق !!!
لا والله لم يستطيع حتى دقيقه واحدة
بدون تعليق
ختاما نسأل الله ان يغفر للمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الاحياء منهم والاموات
فان الجبار رحيـــــــــم ....
