لا يخفى علينا منزلة الصلاة و أهميتها في حياة المسلم
و لا يغيب عن أذهاننا حجم مسؤلية الوالدين في تدريب و متابعة أبنائهم و حثهم على الصلاة
وقد أحببت أن أساعد كل أم و أب أو أخت أو أخ يحبون الخير
و ليتم تعزيز سلوكه الحسن بمواظبته على أداء الصلاة في وقتها و على نحو حسن يقوم الوالدان
بمكافأته بجائزة يحبها أو رحلة و يثنى عليه و تقبيله أو ضمه
و لا ننسى الدعاء لهم بالهداية
كيف نحبب الصلاة لأبنائنا؟
الدكتورة: أماني زكريا الرمادي
مقدمة:
الحمد لله رب العالمين، حمداً يليق بجلاله وكماله؛ حمداً كما ينبغي لجلال وجهه وعظيم سلطانه،
حمداً يوازي رحمته وعفوه وكرمه ونِعَمِه العظيمة؛ حمداً على قدر حبه لعباده المؤمنين.
والصلاة والسلام على أكمل خلقه، وعلى آله وصحبه أجمعين، ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين؛ وبعد.
فهذا كتيب موجه إلى الآباء والأمهات، وكل من يلي أمر طفل من المسلمين، وقد استعانت كاتبة
هذه السطور في إعداده بالله العليم الحكيم، الذي يحتاج إليه كل عليم، فما كان فيه من توفيق،
فهو منه سبحانه، وما كان فيه من تقصير فمن نفسها والشيطان.
إن أطفالنا أكبادنا تمشي على الأرض، وإن كانوا يولدون على الفطرة، إلا أن الرسول صلى الله
تعالى عليه وسلم قال: " فأبَواه يُهوِّدانه وُينَصِّرانه ويُمَجِّسانه"..
وإذا كان أبواه مؤمنَين، فإن البيئة المحيطة، والمجتمع قادرين على أن يسلبوا الأبوين أو المربين
السلطة والسيطرة على تربيته، لذا فإننا نستطيع أن نقول إن المجتمع يمكن أن يهوِّده أو ينصِّره أو
يمجِّسه إن لم يتخذ الوالدان الإجراءات والاحتياطيات اللازمة قبل فوات الأوان!!
وإذا أردنا أن نبدأ من البداية، فإن رأس الأمر وذروة سنام الدين، وعماده هو الصلاة؛ فبها يقام الدين،
وبدونها يُهدم والعياذ بالله.
وفي هذا المقالة نرى العديد من الأسئلة، مع إجاباتها العملية؛ منعاً للتطويل، ولتحويل عملية
تدريب الطفل على الصلاة إلى متعة للوالدين والأبناء معاً، بدلاً من أن تكون عبئا ثقيلاً،
وواجباً كريهاً، وحربا مضنية.
والحق أن كاتبة هذه السطور قد عانت من هذا الأمر كثيراً مع ابنها، ولم تدرك خطورة الأمر إلا عندما
قارب على إتمام العشر سنوات الأولى من عمره؛ أي العمر التي يجب أن يُضرب فيها على ترك
الصلاة، كما جاء في الحديث الصحيح؛ فظلت تبحث هنا وتسأل هناك وتحاول إنقاذ ما يمكن إنقاذه،
إلا أنها لاحظت أن الضرب والعقاب ربما يؤديان معه إلى نتيجة عكسية، فرأت أن تحاول بالترغيب
عسى الله تعالى أن يوفقها.
ولما بحثت عن كتب أو دروس مسجلة ترغِّب الأطفال، لم تجد سوى كتيب لم يروِ ظمأها، ومطوية
لم تعالج الموضوع من شتى جوانبه، فظلت تسأل الأمهات عن تجاربهن، وتبحث في المواقع
الإسلامية على شبكة الإنترنت، حتى عثرت لدى موقع "إسلام أون لاين" على استشارات تربوية
مختلفة (في باب: معاً نربي أبناءنا) بالإضافة إلى مقالة عنوانها: "فنون محبة الصلاة"، فأدركت أن
السائلة أمٌ حيرى مثلها، وأدركت أن تدريب الطفل في هذا الزمان يحتاج إلى فن وأسلوب مختلف
عن الزمن الماضي، وقد لاحظَت أن السائلة تتلهف لتدريب أطفالها على الصلاة؛ إلا أن كاتبة هذه
السطور تهدف إلى أكثر من ذلك ـ وهو هدف المقال الذي بين أيدينا ـ وهو جعل الأطفال يحبون
الصلاة حتى لا يستطيعون الاستغناء عنها بمرور الوقت، وحتى لا يتركونها في فترة المراهقة ـ كما
يحدث عادة ـ فيتحقق قول الله عز جل: {إنَّ الصلاةَ تَنهَى عن الفحشاء والمنكر..}.
وجدير بالذكر أن الحذر والحرص واجبان عند تطبيق ما جاء بهذا الكتيب من نصائح وإرشادات؛ لأن
هناك فروقاً فردية بين الأشخاص، كما أن لكل طفل شخصيته وطبيعته التي تختلف عن غيره، وحتى
عن إخوته الذين يعيشون معه نفس الظروف، وينشؤون في نفس البيئة، فما يفيد مع هذا قد لا
يجدي مع ذاك.
ويُترك ذلك إلى تقدير الوالدين أو أقرب الأشخاص إلى الطفل؛ فلا يجب تطبيق النصائح
كما هي، وإنما بعد التفكير في مدى جدواها للطفل، بما يتفق مع شخصيته.
واللهَ تعالى أرجو أن ينفع بهذا المقال، وأن يتقبله خالصاًً لوجهه الكريم.
كيف نرغِّب أطفالنا في الصلاة؟
منذ البداية يجب أن يكون هناك اتفاق بين الوالدين ـ أو مَن يقوم برعاية الطفل ـ على سياسة
واضحة ومحددة وثابتة، حتى لا يحدث تشتت للطفل، وبالتالي ضياع كل الجهود المبذولة هباء، فلا
تكافئه الأم مثلاً على صلاته فيعود الأب بهدية أكبر مما أعطته أمه، ويعطيها له دون أن يفعل شيئاً
يستحق عليه المكافأة، فذلك يجعل المكافأة التي أخذها على الصلاة صغيرة في عينيه أو بلا قيمة؛
أو أن تقوم الأم بمعاقبته على تقصيره، فيأتي الأب ويسترضيه بشتى الوسائل خشية عليه.
وفي حالة مكافأته يجب أن تكون المكافأة سريعة حتى يشعر الطفل بأن هناك نتيجة لأفعاله؛ لأن
الطفل ينسى بسرعة، فإذا أدى الصلوات الخمس مثلاً في يوم ما، تكون المكافأة بعد صلاة العشاء مباشرة.
بعض الأسباب المعينة للطفل في هذه المرحلة على الالتزام بالصلاة:
1. يجب أن يرى الابن دائما ً في الأب والأم يقظة الحس نحو الصلاة، فمثلا إذا أراد الابن أن يستأذن
للنوم قبل العِشاء، فليسمع من الوالد، وبدون تفكير أو تردد: "لم يبق على صلاة العشاء إلا قليلاً
نصلي معا ثم تنام بإذن الله"، وإذا طلب الأولاد الخروج للنادي مثلاً، أو زيارة أحد الأقارب، وقد اقترب
وقت المغرب، فليسمعوا من الوالدين: "نصلي المغرب أولاً ثم نخرج"؛ ومن وسائل إيقاظ الحس
بالصلاة لدى الأولاد أن يسمعوا ارتباط المواعيد بالصلاة، فمثلاً: "سنقابل فلاناً في صلاة العصر"،
و"سيحضر فلان لزيارتنا بعد صلاة المغرب".
2. إن الإسلام يحث على الرياضة التي تحمي البدن وتقويه، فالمؤمن القوي خير وأحب إلى الله
تعالى من المؤمن الضعيف، ولكن يجب ألا يأتي حب أو ممارسة الرياضة على حساب تأدية الصلاة
في وقتها، فهذا أمر مرفوض.
3. إذا حدث ومرض الصغير، فيجب أن نعوِّده أداء الصلاة قدر استطاعته، حتى ينشأ ويعلم ويتعود أنه
لا عذر له في ترك الصلاة، حتى لو كان مريضاً، وإذا كنت في سفر فيجب تعليمه رخصة القصر
والجمع، ولفت نظره إلى نعمة الله تعالى في الرخصة، وأن الإسلام تشريع مملوء بالرحمة.
4. اغرس في طفلك الشجاعة في دعوة زملائه للصلاة، وعدم الشعور بالحرج من إنهاء مكالمة
تليفونية أو حديث مع شخص، أو غير ذلك من أجل أن يلحق بالصلاة جماعة بالمسجد، وأيضاً اغرس
فيه ألا يسخر من زملائه الذين يهملون أداء الصلاة، بل يدعوهم إلى هذا الخير، ويحمد الله الذي
هداه لهذا.
5. يجب أن نتدرج في تعليم الأولاد النوافل بعد ثباته على الفروض.
وهنااا يوجد جدول الصلاة للبنات والاولاد جعلني الله واياكم من اصحاااااااااب الجنه يااااااارب
و لا يغيب عن أذهاننا حجم مسؤلية الوالدين في تدريب و متابعة أبنائهم و حثهم على الصلاة
وقد أحببت أن أساعد كل أم و أب أو أخت أو أخ يحبون الخير
و ليتم تعزيز سلوكه الحسن بمواظبته على أداء الصلاة في وقتها و على نحو حسن يقوم الوالدان
بمكافأته بجائزة يحبها أو رحلة و يثنى عليه و تقبيله أو ضمه
و لا ننسى الدعاء لهم بالهداية
كيف نحبب الصلاة لأبنائنا؟
الدكتورة: أماني زكريا الرمادي
مقدمة:
الحمد لله رب العالمين، حمداً يليق بجلاله وكماله؛ حمداً كما ينبغي لجلال وجهه وعظيم سلطانه،
حمداً يوازي رحمته وعفوه وكرمه ونِعَمِه العظيمة؛ حمداً على قدر حبه لعباده المؤمنين.
والصلاة والسلام على أكمل خلقه، وعلى آله وصحبه أجمعين، ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين؛ وبعد.
فهذا كتيب موجه إلى الآباء والأمهات، وكل من يلي أمر طفل من المسلمين، وقد استعانت كاتبة
هذه السطور في إعداده بالله العليم الحكيم، الذي يحتاج إليه كل عليم، فما كان فيه من توفيق،
فهو منه سبحانه، وما كان فيه من تقصير فمن نفسها والشيطان.
إن أطفالنا أكبادنا تمشي على الأرض، وإن كانوا يولدون على الفطرة، إلا أن الرسول صلى الله
تعالى عليه وسلم قال: " فأبَواه يُهوِّدانه وُينَصِّرانه ويُمَجِّسانه"..
وإذا كان أبواه مؤمنَين، فإن البيئة المحيطة، والمجتمع قادرين على أن يسلبوا الأبوين أو المربين
السلطة والسيطرة على تربيته، لذا فإننا نستطيع أن نقول إن المجتمع يمكن أن يهوِّده أو ينصِّره أو
يمجِّسه إن لم يتخذ الوالدان الإجراءات والاحتياطيات اللازمة قبل فوات الأوان!!
وإذا أردنا أن نبدأ من البداية، فإن رأس الأمر وذروة سنام الدين، وعماده هو الصلاة؛ فبها يقام الدين،
وبدونها يُهدم والعياذ بالله.
وفي هذا المقالة نرى العديد من الأسئلة، مع إجاباتها العملية؛ منعاً للتطويل، ولتحويل عملية
تدريب الطفل على الصلاة إلى متعة للوالدين والأبناء معاً، بدلاً من أن تكون عبئا ثقيلاً،
وواجباً كريهاً، وحربا مضنية.
والحق أن كاتبة هذه السطور قد عانت من هذا الأمر كثيراً مع ابنها، ولم تدرك خطورة الأمر إلا عندما
قارب على إتمام العشر سنوات الأولى من عمره؛ أي العمر التي يجب أن يُضرب فيها على ترك
الصلاة، كما جاء في الحديث الصحيح؛ فظلت تبحث هنا وتسأل هناك وتحاول إنقاذ ما يمكن إنقاذه،
إلا أنها لاحظت أن الضرب والعقاب ربما يؤديان معه إلى نتيجة عكسية، فرأت أن تحاول بالترغيب
عسى الله تعالى أن يوفقها.
ولما بحثت عن كتب أو دروس مسجلة ترغِّب الأطفال، لم تجد سوى كتيب لم يروِ ظمأها، ومطوية
لم تعالج الموضوع من شتى جوانبه، فظلت تسأل الأمهات عن تجاربهن، وتبحث في المواقع
الإسلامية على شبكة الإنترنت، حتى عثرت لدى موقع "إسلام أون لاين" على استشارات تربوية
مختلفة (في باب: معاً نربي أبناءنا) بالإضافة إلى مقالة عنوانها: "فنون محبة الصلاة"، فأدركت أن
السائلة أمٌ حيرى مثلها، وأدركت أن تدريب الطفل في هذا الزمان يحتاج إلى فن وأسلوب مختلف
عن الزمن الماضي، وقد لاحظَت أن السائلة تتلهف لتدريب أطفالها على الصلاة؛ إلا أن كاتبة هذه
السطور تهدف إلى أكثر من ذلك ـ وهو هدف المقال الذي بين أيدينا ـ وهو جعل الأطفال يحبون
الصلاة حتى لا يستطيعون الاستغناء عنها بمرور الوقت، وحتى لا يتركونها في فترة المراهقة ـ كما
يحدث عادة ـ فيتحقق قول الله عز جل: {إنَّ الصلاةَ تَنهَى عن الفحشاء والمنكر..}.
وجدير بالذكر أن الحذر والحرص واجبان عند تطبيق ما جاء بهذا الكتيب من نصائح وإرشادات؛ لأن
هناك فروقاً فردية بين الأشخاص، كما أن لكل طفل شخصيته وطبيعته التي تختلف عن غيره، وحتى
عن إخوته الذين يعيشون معه نفس الظروف، وينشؤون في نفس البيئة، فما يفيد مع هذا قد لا
يجدي مع ذاك.
ويُترك ذلك إلى تقدير الوالدين أو أقرب الأشخاص إلى الطفل؛ فلا يجب تطبيق النصائح
كما هي، وإنما بعد التفكير في مدى جدواها للطفل، بما يتفق مع شخصيته.
واللهَ تعالى أرجو أن ينفع بهذا المقال، وأن يتقبله خالصاًً لوجهه الكريم.
كيف نرغِّب أطفالنا في الصلاة؟
منذ البداية يجب أن يكون هناك اتفاق بين الوالدين ـ أو مَن يقوم برعاية الطفل ـ على سياسة
واضحة ومحددة وثابتة، حتى لا يحدث تشتت للطفل، وبالتالي ضياع كل الجهود المبذولة هباء، فلا
تكافئه الأم مثلاً على صلاته فيعود الأب بهدية أكبر مما أعطته أمه، ويعطيها له دون أن يفعل شيئاً
يستحق عليه المكافأة، فذلك يجعل المكافأة التي أخذها على الصلاة صغيرة في عينيه أو بلا قيمة؛
أو أن تقوم الأم بمعاقبته على تقصيره، فيأتي الأب ويسترضيه بشتى الوسائل خشية عليه.
وفي حالة مكافأته يجب أن تكون المكافأة سريعة حتى يشعر الطفل بأن هناك نتيجة لأفعاله؛ لأن
الطفل ينسى بسرعة، فإذا أدى الصلوات الخمس مثلاً في يوم ما، تكون المكافأة بعد صلاة العشاء مباشرة.
بعض الأسباب المعينة للطفل في هذه المرحلة على الالتزام بالصلاة:
1. يجب أن يرى الابن دائما ً في الأب والأم يقظة الحس نحو الصلاة، فمثلا إذا أراد الابن أن يستأذن
للنوم قبل العِشاء، فليسمع من الوالد، وبدون تفكير أو تردد: "لم يبق على صلاة العشاء إلا قليلاً
نصلي معا ثم تنام بإذن الله"، وإذا طلب الأولاد الخروج للنادي مثلاً، أو زيارة أحد الأقارب، وقد اقترب
وقت المغرب، فليسمعوا من الوالدين: "نصلي المغرب أولاً ثم نخرج"؛ ومن وسائل إيقاظ الحس
بالصلاة لدى الأولاد أن يسمعوا ارتباط المواعيد بالصلاة، فمثلاً: "سنقابل فلاناً في صلاة العصر"،
و"سيحضر فلان لزيارتنا بعد صلاة المغرب".
2. إن الإسلام يحث على الرياضة التي تحمي البدن وتقويه، فالمؤمن القوي خير وأحب إلى الله
تعالى من المؤمن الضعيف، ولكن يجب ألا يأتي حب أو ممارسة الرياضة على حساب تأدية الصلاة
في وقتها، فهذا أمر مرفوض.
3. إذا حدث ومرض الصغير، فيجب أن نعوِّده أداء الصلاة قدر استطاعته، حتى ينشأ ويعلم ويتعود أنه
لا عذر له في ترك الصلاة، حتى لو كان مريضاً، وإذا كنت في سفر فيجب تعليمه رخصة القصر
والجمع، ولفت نظره إلى نعمة الله تعالى في الرخصة، وأن الإسلام تشريع مملوء بالرحمة.
4. اغرس في طفلك الشجاعة في دعوة زملائه للصلاة، وعدم الشعور بالحرج من إنهاء مكالمة
تليفونية أو حديث مع شخص، أو غير ذلك من أجل أن يلحق بالصلاة جماعة بالمسجد، وأيضاً اغرس
فيه ألا يسخر من زملائه الذين يهملون أداء الصلاة، بل يدعوهم إلى هذا الخير، ويحمد الله الذي
هداه لهذا.
5. يجب أن نتدرج في تعليم الأولاد النوافل بعد ثباته على الفروض.
وهنااا يوجد جدول الصلاة للبنات والاولاد جعلني الله واياكم من اصحاااااااااب الجنه يااااااارب
كيف نصلي ؟؟
إعلم ابني ابنتي أن الله عزوجل لا يرضى عنا حتى نأتي بالصلاة وهي مفتاح العبادة
[size=25]
(19) ملاحظة
1. إذا كانت الصلاة صلاة فجر أي ركعتين فإنك تقول بدل التشهد الأول التشهد الثاني كما في الصورة رقم 20 ثم تسلم كما في الصورة 21 .
(19) ملاحظة
1. إذا كانت الصلاة صلاة فجر أي ركعتين فإنك تقول بدل التشهد الأول التشهد الثاني كما في الصورة رقم 20 ثم تسلم كما في الصورة 21 .
2. إذا كانت الصلاة صلاة الظهر أو صلاة العصر أو صلاة العشاء أي أربع ركعات فإنك بعد قول التشهد الأول في الركعة الثانية تقوم لأداء الركعة الثالثة كما في الركعة الأولى تماماً دون تشهد وتقوم من السجدة الثانية في الركعة الثالثة لأداء الركعة الرابعة وفي هذه الركعة تجلس بعد السجدة الثانية وتقول التشهد الثاني الموجود في الصورة 20 ثم تسلم كما في الصورة 21 .
3. إذا كانت الصلاة صلاة مغرب أي ثلاث ركعات فإنك بعد قول التشهد الأول في الركعة الثانية تقوم لأداء الركعة الثالثة وفي هذه الركعة تجلس بعد السجدة الثانية وتقول التشهد الثاني الموجود في الصورة 20 ثم تسلم كما في الصورة 21 .
(22)
الاستغفار :
(( أستغفر الله ، أستغفر الله ، أستغفر الله ))
(( اللهم أنت السلام و منك السلام تباركت يا ذا الجلال و الإكرام ))
(( سبحان الله )) 33 مرة
(( الـحـمـد لله )) 33 مرة
(( الله أكـــبر )) 33 مرة
(( لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير ))
منقول للفائدة
لاتنسونا من صالح الدعاء
3. إذا كانت الصلاة صلاة مغرب أي ثلاث ركعات فإنك بعد قول التشهد الأول في الركعة الثانية تقوم لأداء الركعة الثالثة وفي هذه الركعة تجلس بعد السجدة الثانية وتقول التشهد الثاني الموجود في الصورة 20 ثم تسلم كما في الصورة 21 .
(22)
الاستغفار :
(( أستغفر الله ، أستغفر الله ، أستغفر الله ))
(( اللهم أنت السلام و منك السلام تباركت يا ذا الجلال و الإكرام ))
(( سبحان الله )) 33 مرة
(( الـحـمـد لله )) 33 مرة
(( الله أكـــبر )) 33 مرة
(( لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير ))
منقول للفائدة
لاتنسونا من صالح الدعاء