الانسان مسير ومخير
يعنى فى حاجات الانسان مسير فيها ذى مثلا انه اتولد ماكنش عنده اختيار انه يتولد ولا لا اما انه يكون كويس او لا فهذه مخير فيها بردو القدر يعنى واحد ربنا كاتب له انه يتجوز فدى مكتوبه عند ربنا انه يتجوز ومسير فيها ولكنه مخير هل يتزوج زوجه صالحه ام فاسده فهو له الاختيار والاختيار ناتج عن افعاله واعماله يعنى لو هو اخلاقه سيئه واختار لنفسه الطريق الغلط هايوفق لزوجه سيئه وهكذا العكس صحيح
بردو مسئله التدين يعنى ربنا اوجد الفطره فى كل انسان وهو مسير على ذلك ولكن ترك الاختيار للانسان فى انه يحافظ على فطرته سليمه ام لا اى يختار لنفسه هل هو يسلم لله ام يجحد ويكفر بالله فهو فى ذلك مخير (فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر )فى سبيل انه هايعاقب على اختياره
ايضا مسئله الحب ومسائل اخرى كثيره ربنا مسير الانسان فيها بمعنى انه اوجد الحب والعاطفه فى كل انسان ولكن الاختيار للانسان هل الحب لله ام لغير الله او للشيطان فهناك اختيار للانسان فالتصيير فى اصل الشي والاختيار فى فرعياته او بمعنى اخر الانسان مسير فيما قدر له اما مخير فى تغيير مسار ماقدر له يعنى لا مفر من القدر ولكن التخيير فى تغيير مسار القدر اما للخير واما للشر كما فى الحديث ان القدر والدعاء يتصارعان
ايضا مسئله الموت الانسان مسير فيها يعنى الانسان ربنا كاتب عليه الموت وليس له خيار فى ذلك اى ان الانسان لا يعلم متى انتهاء اجله او متى يموت ولكنه مخير فى انه يطال له فى اجله عن طريق اعمال الخير مثل صله الرحم فانها تطيل العمر
والله اعلم
كاتبها نور الدين العبد الفقير الى الله
تحديد المصير
الجزئيه القادمه سمعتها من احد القنوات
الافكار تصبح افعال
الافعال تصبح عادات
العادات تصبح طباع
الطباع تحدد المصير
فالافكار هى اساس تحديد المصير
مثال واحد فكر فكره نفذها اصبحت عاده عنده من مداومته عليها اصبحت من طباعه
فمصيره هايتحدد فى نوعيه الفكره اذا كانت فكره ايجابيه هايكون المصير كويس اذا كانت سلبيه اكيد المصير مش كويس
زى المثل الى بيقول من جد وجد ومن زرع حصد
يعنى فى حاجات الانسان مسير فيها ذى مثلا انه اتولد ماكنش عنده اختيار انه يتولد ولا لا اما انه يكون كويس او لا فهذه مخير فيها بردو القدر يعنى واحد ربنا كاتب له انه يتجوز فدى مكتوبه عند ربنا انه يتجوز ومسير فيها ولكنه مخير هل يتزوج زوجه صالحه ام فاسده فهو له الاختيار والاختيار ناتج عن افعاله واعماله يعنى لو هو اخلاقه سيئه واختار لنفسه الطريق الغلط هايوفق لزوجه سيئه وهكذا العكس صحيح
بردو مسئله التدين يعنى ربنا اوجد الفطره فى كل انسان وهو مسير على ذلك ولكن ترك الاختيار للانسان فى انه يحافظ على فطرته سليمه ام لا اى يختار لنفسه هل هو يسلم لله ام يجحد ويكفر بالله فهو فى ذلك مخير (فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر )فى سبيل انه هايعاقب على اختياره
ايضا مسئله الحب ومسائل اخرى كثيره ربنا مسير الانسان فيها بمعنى انه اوجد الحب والعاطفه فى كل انسان ولكن الاختيار للانسان هل الحب لله ام لغير الله او للشيطان فهناك اختيار للانسان فالتصيير فى اصل الشي والاختيار فى فرعياته او بمعنى اخر الانسان مسير فيما قدر له اما مخير فى تغيير مسار ماقدر له يعنى لا مفر من القدر ولكن التخيير فى تغيير مسار القدر اما للخير واما للشر كما فى الحديث ان القدر والدعاء يتصارعان
ايضا مسئله الموت الانسان مسير فيها يعنى الانسان ربنا كاتب عليه الموت وليس له خيار فى ذلك اى ان الانسان لا يعلم متى انتهاء اجله او متى يموت ولكنه مخير فى انه يطال له فى اجله عن طريق اعمال الخير مثل صله الرحم فانها تطيل العمر
والله اعلم
كاتبها نور الدين العبد الفقير الى الله
تحديد المصير
الجزئيه القادمه سمعتها من احد القنوات
الافكار تصبح افعال
الافعال تصبح عادات
العادات تصبح طباع
الطباع تحدد المصير
فالافكار هى اساس تحديد المصير
مثال واحد فكر فكره نفذها اصبحت عاده عنده من مداومته عليها اصبحت من طباعه
فمصيره هايتحدد فى نوعيه الفكره اذا كانت فكره ايجابيه هايكون المصير كويس اذا كانت سلبيه اكيد المصير مش كويس
زى المثل الى بيقول من جد وجد ومن زرع حصد