منتدي الا رسول الله

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدي اسلامي


3 مشترك

    نهاية دولة يهود.. مَن يُكذِّب السماء؟

    فارس المعركة
    فارس المعركة
    عضو نشيط جدا
    عضو نشيط جدا


    ذكر عدد الرسائل : 191
    العمر : 36
    البلد : مصر
    الهوايات المفضلة : أجاهد بقلمي لأنصر ديني.. إن مر الزمان ولم تروني.. فهذه كلماتي ومساهماتي فتذكروني..
    nbsp : نهاية دولة يهود.. مَن يُكذِّب السماء؟ 15781611
    درجات الاجاده : 0
    نقاط : 59331

    نهاية دولة يهود.. مَن يُكذِّب السماء؟ Empty نهاية دولة يهود.. مَن يُكذِّب السماء؟

    مُساهمة من طرف فارس المعركة 28/1/2009, 7:38 am

    ليس غريبًا في أجواء الأزمة تعيينًا أن نفزع إلى حائط الأمان الذي يحمي من آثار الأزمة ومن فتنِ التيه والضلال واختلاطِ الأوراق والتصورات.



    وتأصيل القضايا المعاصرة في ضوء الكتاب والسنة يجب أن يكون من لوازم الحركة العلمية، لا سيما في اشتباكها مع الواقع.



    والأمةُ اليوم- وهي تدخل مرحلةً جديدةً على الصهيونية العالمية في تاريخها لنصوصها المقدسة- أحوجُ ما تكون إلى مراجعةِ تصوراتها التاريخية في ضوءِ المرجعية الإسلامية التي ينبغي أن تحكمَ مسيرتها ومستقبلها.



    في هذا السياق يأتي كتاب (نهاية دولة يهود.. دراسة موضوعية تحليلية في ضوء القرآن والسنة) للدكتور حمدي عبد اللطيف حمدان.



    ويكتسب هذا الكتاب أهميةً بالغةً بسبب عدة أمور تُحيط به وتنبع منه في الوقت نفسه؛ منها ما يلي:

    أولاً: أنه كان في الأصل رسالة تقدَّم بها صاحبها لنيل درجة علمية عالمية من جامعة القرآن الكريم والعلوم الإسلامية بالسودان.



    ثانيًا: ارتباطه في مناقشة القضية بنصوص الأصلين الأعليين الحاكمين لثقافة الأمة، وهما القرآن الكريم والسنة النبوية، في تحليلٍ وجمع وتفصيلٍ وترجيحٍ.



    ثالثًا: صدوره في توقيتٍ تتعرَّض فيه القضية الفلسطينية ويتعرَّض فيه رجالها المجاهدون الذين يصدرون في جهادهم عن رؤيةٍ إسلاميةٍ لخطرٍ ماحق ولمرحلةٍ جديدةٍ ترفع عنوانًا لا يشكُّ فيه أحد؛ يقول هذه مرحلة محو القضية وإسكات الصوت الإسلامي المدافع عنها.



    رابعًا: صدوره عن مؤسسة إعلامية من أهم المؤسسات المعاصرة التي تعتني بأدبيات قضية فلسطين عنايةً ظاهرةً تستدعي الدراسة والتأمل، فضلاً عن توقيتِ خروجه وكثيرٌ من أبناء العالم الإسلامي مصابون باهتزازٍ في اليقين في النصر.



    والكتابُ في خطته العلمية يتضمن أحدَ عشرَ فضلاً كما يلي:

    1- حول الإفسادتين: (الإفسادة الأولى والثانية كما جاءت في المصادر التفسيرية- مناقشة آراء العلماء حولهما).



    2- إفسادهم الشنيع: (صور من إفساد اليهود- القضاء على الإفسادة الأولى).



    3- استمرارية القضاء على الإفسادة الأولى: (بنو قريظة وخيبر- من إفسادهم الشنيع).



    4- المعركة القادمة: (أدلة الإفسادة الثانية- قوة اليهود هذه الأيام).



    5- استمرار الإمداد: (الإمداد بالقوة البشرية- بعض قوة اليهود- وجعلناكم أكثر نفيرًا).



    6- آراء العلماء المحدثين والرد عليها: (آراء متفرقة لبعض العلماء ممن تأثروا بالأقدمين- آراء المحدثين والرد عليها).



    7- تدمير إفسادتهم الثانية: (إفسادة اليهود- الملحمة الكبرى).



    8- أضواء قرآنية تشير إلى نهاية دولة يهود: (القرآن الكريم يكشف سلوكيات اليهود- قرب نهاية دولة اليهود).



    9- مصابيح نبوية: (الأحاديث النبوية الشريفة التي تشير إلى نهاية دولة يهود- الحرب مستمرة مع اليهود حتى يُقضى عليهم- بشارات النصر).



    10- أشراط الساعة: (العلامات الصغرى التي وقعت- الإعداد).



    11- جيل التحرير.. جيل النصر: (صفات لا بد منها- إعداده وتدريبه).



    والحق يقتضي أن نُقرر أن هذه الدراسة نموذجٌ طيبٌ للدراسات القرآنية المنتمية إلى التفسير الموضوعي بدرجةٍ كبيرةٍ، ونموذجٌ طيبٌ للتحليل والمناقشة وفحص الأدلة والأقوال، لا سيما أنها تعالج قضيةً شديدةَ الخطورة في التراث التفسيري من جانب، وفي المصادر التفسيرية المعاصرة من جانب آخر، وإن فاتها عددٌ من الأصوات المهمة جدًّا في هذا الباب، كما سوف نرى، فيما يمكن أن نرصده من ملاحظات.



    براعة المفتتح

    إن أيةَ معالجة للقضية الفلسطينية تنطلق من رحمِ الذكر العزيز، وما دار في فلكه من السنةِ المشرفةِ، تُعلن عن براعةِ المفتتح.



    ومن هنا فإن تثمين معالجة القضية- المشكلة في التاريخ الإسلامي المعاصر من الوجهة القرآنية يُعطي الدلالةَ على ضرورةِ وصل واقع الأمة في أزماتها بالكتاب الذي تعبَّدها اللهُ به؛ لأنها مأمورة بتحكيمه في النوازل التي تُلم بها باعتباره الشرعة والمنهاج.



    ويأتي التثمين للطرحِ الذي يُقدِّره الكتاب من بابٍ جديدٍ هو قيمة تأكيد ضرورة تغذية اليقين في نصرِ الله تعالى لأصحاب القضية المنتمين لدينه، لا سيما في زمنٍ يُمكن أن نرفع عليه شعار: اهتزاز اليقين.



    والتفت الدكتور حمدي حمدان في مقدمة دراسة إلى أنَّ ظهورَ الكيان الصهيوني كان مقصودًا من ورائه دراسة مجموعة من الدلالات اختلطت فيها العلامات بالإجراءات والوسائل، كما يلي:

    أ- إضفاء البُعد الديني على هذا الكيان انطلاقًا من استثمارٍ مخادعٍ لنصوصٍ دينية.

    ب- التأثير على النصارى عن طريقِ استثمار الشركة في الإيمان بالعهد القديم.

    ج- إعادة تخليق النبوءات التوراتية واستثمارها في العصر الحديث سياسيًّا وعسكريًّا.



    إعجاز النص الكريم في الكشف عن الإفسادتين

    وفي فصلٍ مُهمٍّ من فصول الدراسة يعرض المؤلف للآراء التفسيرية القديمة لآراء عددٍ من المفسرين القدماء لقوله تعالى: ﴿وَقَضَيْنَا إِلَى بَنِي إسْرائِيلَ فِي الْكِتَابِ لَتُفْسِدُنَّ فِي الأَرْضِ مَرَّتَيْنِ وَلَتَعْلُنَّ عُلُوًّا كَبِيرًا (4) فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ أُولاهُمَا بَعَثْنَا عَلَيْكُمْ عِبَادًا لَنَا أُولِي بَأْسٍ شَدِيد﴾ (الإسراء).



    وأيًّا ما كان أمر الذين كسروا اليهود في أعقاب الإفسادة الأولى؛ هل هو "بختنصر" أو "سنحاريب" ملك الموصل وجنوده، فإن الثابت الذي أجمع عليه المفسرون أن ثمة انكسارةً قديمةً بسبب عصيانهم وغُلُّوِهم بالباطل والطغيان ووحشيتهم، وأن الراجحَ من استجماع الأدلة، لا سيما في وصف الذين كسروهم بأنهم "عباد لنا"، انطباق على المسلمين في عهد النبوة الكريمة.



    ثم يتحدَّث الذكر الحكيم عن إفسادة ثانية توعَّد الله سبحانه اليهود بالعقاب في أعقابها عندما يقول تعالى: ﴿فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ الآخِرَةِ﴾ (الإسراء: من الآية 7).



    وفي الطريق لإثبات أن هذه الإفسادة هي التي يشهدها التاريخ المعاصر خلافًا لعددٍ من المفسرين القدماء، يقف المؤلف وقفةً طويلةً متأنيةً عن توارث مسوغات توجيه العقاب الإلهي بدايةً، وتوعدهم بإنزاله عليهم آخرةً.



    وتمثَّلت علامات هذا الإفساد في مناطق متنوعة من مجالات الحياة عقديًّا وفقهيًّا وتشريعيًّا واجتماعيًّا وعسكريًّا وأخلاقيًّا.. إلخ.



    ويتوقَّف إلى مراحل كسرهم في العصر النبوة في بني قينقاع وبني النظير وبني قريظة وخيبر.
    ونُجمل الأدلة على أن الذين كسروا اليهود وجرى على أيديهم العقاب الإلهي لهذا الشعب المجرم هم كانوا صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم وبقيادته، فيما يلي.



    1- الاعتماد على التحليل اللغوي لظرف الزمان (إذا) الذي هو للمستقبل في اللسان العربي على ما جاء في الآية الكريمة ﴿فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ أُولاهُمَا﴾ (الإسراء: من الآية 5).



    2- الاعتماد على التحليل المعجمي لدلالة (بعث) التي ترمي بعض أصول معناها إلى الإيجاد، والعرب لم يكن لهم حضور حضاري أو عسكري قُبيل نزول الذكر الحكيم.



    3- الاعتماد على التحليل السياقي لعبارة ﴿عِبَادًا لَنَا﴾ في الكتاب العزيز كله، ودورانه حول ضرورة أن يكونوا صالحين، وهو ما لا يتفق مع كون كاسري اليهود فيمن قيل فيهم إنهم أهل بابل بقيادة "بختنصر" أو أهل الموصل بقيادة "سنحاريب"؛ بسبب كفرهم.



    4- التحليل التركيبي لقوله ﴿فَجَاسُوا خِلالَ الدِّيَارِ﴾ (الإسراء: من الآية 5)، وهي الوصف الذي ينطبق تاريخيًّا وجغرافيًّا على ما حدث من قِبل النبي صلى الله عليه وسلم وصحابته مقارنًا بعملياتِ التخريب التي تمت على أيدي "بختنصر" أو "سنحاريب".



    5- التحليل التاريخي لقوله تعالى ﴿وَكَانَ وَعْدًا مَفْعُولاً﴾ (الإسراء: من الآية 5) يرد في سياق تحقيق الوعد ببعث النبي صلى الله عليه وسلم.



    ثم يُطيل الدكتور حمدي حمدان الوقوف أمام أدلة الإفسادة الثانية، اعتمادًا على عددٍ من الأدلة تقود إلى أن القول بزمن الإفسادة الثانية هو العصر الحديث الذي نحيا أجواءه اليوم هو القول الذي لا قولَ غيره، وهذه الأدلة مجملة فيما يلي:



    1- التحليل اللغوي لحرف العطف (ثم) الذي ربطَ بين الآيات التي جمعت بين الحديث عن الإفسادة الأولى والثانية في قوله تعالى ﴿ثُمَّ رَدَدْنَا لَكُمْ الْكَرَّةَ عَلَيْهِمْ﴾ (الإسراء: من الآية 6)، وأنها في الأدبيات النحوية للتراخي، أي للزمان الطويل الفاصل بين الحدثين.



    2- التحليل اللغوي للتعبير القرآني ﴿رَدَدْنَا﴾ في ضوء عددٍ من النصوص النبوية المشرفة التي تقضي بأن المعركة القادمة بين اليهود والمسلمين.



    3- التحليل الواقعي لقوة اليهود المعاصرة من خلال الإمداد بالأموال والبنية وكثرة النفير الذي ورد في الكتاب الكريم الذي استمرَّ إلى اليوم.



    ويقف المؤلف أمام الذين قالوا بانتهاء زمان الإفسادة الثانية أيضًا من القدامى والمعاصرين، وقد توقَّف أمام رأي كلٍّ من سعيد حوى، وردَّ قوله بما سبق هنا من أدلةٍ، كما وقف أمام رأي سعد عابد توفيق الهاشمي وردَّه أيضًا.



    وفعل ذلك أمام رأي الدكتور نزار ريان فيرد قوله بسبق الإفسادة الأولى والعقاب عليها بزمن ما قبل البعثة المحمدية، كما ردَّ تحديده زمانَ انكسار اليهود اعتمادًا على بعض الاجتهادات الرياضية سنة 2002م؛ لأنه رجمٌ بالغيب.



    ويخلص الدكتور حمدان إلى القول بأن زمان الإفسادة الثانية هو الذي يُظلنا، وأن حركة الجهاد المنطلقة من المبادئ الإسلامية هي- إن شاء الله- الموعودة بتحقيق كسر اليهود.



    أضواء قرآنية تُوحي بنهاية الكيان الصهيوني

    وفي فصلٍ من فصول الدراسة المتقدمة يقف المؤلف أمام عددٍ من الإشارات القرآنية المهمة التي تكشف عن قرب نهاية دولة يهود منها:

    1- الكشف الجغرافي (المكاني): حيث يحدد القرآن مكان انحرافهم بمكان الأرض المقدسة في الجزيرة العربية في المدينة المنورة وما حولها في مثل قوله تعالى ﴿وَإِذَا لَقُوا الَّذِينَ آمَنُوا﴾ (البقرة: من الآية 14)، وهي ما كان في المدينة المنورة وما حولها.



    2- الكشف الزماني: وهو ما يظهر في صحيح القرآن لأخطائهم الجوهرية في تصور حقائق الإيمان والأنبياء.



    3-حديث القرآن عن اللعنة الأبدية الملاحقة لهم وحتميتها في قوله تعالى: ﴿وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكَ لَيَبْعَثَنَّ عَلَيْهِمْ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ مَنْ يَسُومُهُمْ سُوءَ الْعَذَابِ﴾ (الأعراف: من الآية 167)، ثم يقف مليًّا أمام دلائل قرب نهاية كيانهم في غرقهم في الإساءة وتسليط المسلمين عليهم وأساء وجوهم الملحمة الكبرى وتدمير علوهم، وقد انضاف إلى هذا عدد من الأدلة من السنة النبوية، من مثل:



    1- الأحاديث الكثيرة التي تتحدث عن قتالٍ بين المسلمين واليهود على أرض الشام (أرض المحشر) من مثل حديث ميمونة أنه- صلى الله عليه وسلم- قال في بيت المقدس إنه "أرض المحشر والمنشر، ائتوه فصلوا فيه، كألف صلاة في غيره"، قلتُ- أي ميمونة-: "أرأيت إن لم أستطع أن أتحمل إليه؟"، قال: "فتُهدي له زيتًا يُسرج فيه، فمَن فعل ذلك فقد أتاه"، وهو فوق دلالته الأولى دليلٌ على ضرورةِ إمداده وإعماره والدفاع عنه.



    2- وحديث "تقاتلون اليهود فتُسلطون عليهم حتى يقول الحجر: يا مسلم هذا يهودي ورائي فاقتله"، وقد رُوي في رواياتٍ كثيرة متنوعة في الصحيحين.



    ثم رصد الدكتور حمدان عددًا مما سماه بشارات النصر من مثل:

    الوعد بتحرير الأقصى ﴿لِيَدْخُلُوا الْمَسْجِدَ﴾- الصحوة المعاصرة- تولية الأدبار في قتال المسلمين ﴿لَنْ يَضُرُّوكُمْ إِلاَّ أَذًى وَإِنْ يُقَاتِلُوكُمْ يُوَلُّوكُمْ الأَدْبَارَ﴾ (آل عمران: من الآية 111).



    لكن ذلك لن يتحقق دون إعدادٍ وتدريبٍ تكون مفرداته التربية العقدية الإيمانية والعسكرية والخلقية والاعتماد على الذات.



    لقد جاء هذا الصوت المعاصر ممثلاً في كتاب الدكتور حمدي عبد اللطيف حمدان في وقتٍ تتعرَّض فيه حركة الجهاد المعاصرة على أرض الله فلسطين إلى مخاطر جسيمة، ويتعرَّض فيها الوعي المعاصر لعمليات تشكيك في اليقين في موعود نصر الله تعالى لقضيته؛ فالواجب معه تثبيت هذا اليقين بالدرس الموضوعي للذكر الحكيم.



    ولكن الحق يقتضينا أن نقرِّر أن هذا الكتاب في لفتته الهادئة وتحليله الرزين أضاف جديدًا إلى المكتبة الفلسطينية على طريقِ دعم ربطها بالفكرة الإسلامية، وإن كنا نؤاخذه على غياب عددٍ من الكتابات المهمة جدًّا كان بإمكانها أن تدعم تحليلات وترجيحاته، من مثل ما كتبه الدكتور عبد الصبور شاهين في مقدمته الخطيرة لترجمة كتاب رجاء جارودي (فلسطين أرض الرسالات الإلهية)، لا سيما في حديثه عن التحليل اللغوي والتاريخي لكلمة (المسجد) الواردة في آيات سورة الإسراء (انظر: مقدمة فلسطين أرض الرسالات الإلهية لجارودي، بقلم عبد الصبور شاهين- دار التراث القاهرة 1986م).



    ومن مثل ما كتب جارودي أيضًا في كتاب (الأساطير المؤسسة للسياسة الإسرائيلية) ترجمة محمد هشام، تقديم محمد حسنين هيكل- دار الشروق 1998م، وما كان قاله الشيخ محمد متولي الشعراوي في خواطر على آيات سورة الإسراء من الحكم الظاهر عنده بأن زمان الإفسادة الثانية هو زماننا، وما جاء في كتاب كيث وايتلام عن اختلاق "إسرائيل" القديمة ترجمة سحر الهندي الكويت 1999م، وما كتبه الدكتور عبد الستار فتح الله سعيد في "معركة الوجود بين القرآن والتلمود" القاهرة 1980م عن الحقائق القرآنية المتعلقة بالقضية والحقائق القرآنية المتعلقة بإعداد الجيل الرباني الذي سيتولَّى كسر اليهود وتحقيق الموعود القرآني.



    في كتاب (نهاية دولة يهود) صوت من السماء نحن أحوج إليه في هذا التوقيت العصيب؛ ليدعم يقينًا بدت ملامح اهتزازه في الأفق لدى قطاعاتٍ كثيرة من الناس بفعل الآلة الإعلامية الفاجرة هنا وهناك.

    نهاية دولة يهود صوت تدعمه المرجعية الإسلامية، فمَن يُكذِّب السماء؟
    أم فرح و مرح
    أم فرح و مرح
    عضو علي درجه مشرف
    عضو علي درجه مشرف


    انثى عدد الرسائل : 1006
    العمر : 54
    البلد : مصر
    الهوايات المفضلة : الدعوة الى الله
    nbsp : نهاية دولة يهود.. مَن يُكذِّب السماء؟ 15781611
    درجات الاجاده : 0
    نقاط : 59626

    نهاية دولة يهود.. مَن يُكذِّب السماء؟ Empty رد: نهاية دولة يهود.. مَن يُكذِّب السماء؟

    مُساهمة من طرف أم فرح و مرح 28/1/2009, 9:12 am

    نهاية دولة يهود.. مَن يُكذِّب السماء؟ H5O30172
    http://www.ikhwanonline.com/Article.asp?ArtID=44510&SecID=343
    نهاية دولة يهود.. مَن يُكذِّب السماء؟ 1i630172
    eman5
    eman5
    عضو علي درجه مشرف
    عضو علي درجه مشرف


    انثى عدد الرسائل : 353
    البلد : مصر
    nbsp : نهاية دولة يهود.. مَن يُكذِّب السماء؟ 15781611
    درجات الاجاده : 0
    نقاط : 60342

    نهاية دولة يهود.. مَن يُكذِّب السماء؟ Empty رد: نهاية دولة يهود.. مَن يُكذِّب السماء؟

    مُساهمة من طرف eman5 3/2/2009, 10:52 am

    بارك الله فيك

      الوقت/التاريخ الآن هو 5/11/2024, 11:48 am