منتدي الا رسول الله

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدي اسلامي


3 مشترك

    ماهو الحديث وكيف نفرق بين أنواع الاحاديث

    mango
    mango
    المشرفه المميزه


    انثى عدد الرسائل : 208
    العمر : 40
    nbsp : ماهو الحديث وكيف نفرق بين أنواع الاحاديث 15781611
    درجات الاجاده : 0
    نقاط : 61420

    مع التحية ماهو الحديث وكيف نفرق بين أنواع الاحاديث

    مُساهمة من طرف mango 20/1/2008, 7:33 pm

    س1
    ماهو الحديث الموضوع ؟
    الجواب :
    الموضوع لغة : اسم مفعول مِنْ : وَضَـعَ يَضَـع .
    ويأتي هذا اللفظ لمعانٍ عِـدّة ، منها :
    الإسقاط كـ " وضع الجناية عنه " أي أسقطها .
    الاختلاق والافتراء ، كَـ " وضع فلان القصة " أي اختلقها وافتراها .
    قال ابن منظور :
    وضَعَ الشيءَ وَضْعاً : اخْتَلَقَه . و
    تَواضَعَ القومُ علـى الشيء : اتَّفَقُوا علـيه . و أَوْضَعْتُه فـي
    الأَمر إِذا وافَقْتَه فـيه علـى شيء . انتهى .

    وفي اصطلاح المُحدِّثين : هو ما نُسب إلى الرسول صلى الله عليه على آله وسلم اختلاقاً وكذِباً مما لم يقُـلـه أو يُقـرّه .
    وعرّفه ابن الصلاح بأنه : المختلق المصنوع .
    وبعبارة مختصرة :
    هو الحديث المكذوب على النبي صلى الله عليه على آله وسلم .
    والله أعلم .
    __________

    س4 :
    ماالفرق بين الحديث الضعيف والموضوع ؟
    الجواب :
    الحديث الضعيف هو الحديث الذي لم تجتمع فيه صفات القبول .
    وعُرّف بأنه : ما لم يجمع صفات الصحيح والحسن .
    والمعنى متقارب .
    والحديث الضعيف يكون ضعفه إما في السند وإما في المتن
    فيكون الحديث ضعيف المتن إذا كان في المتن شذوذ أو نكارة .
    ويكون ضعيف السند إذا كان في إسناده
    راوٍ ضعيف ( على اختلاف درجات الضعف ) ، أو كان فيه راوٍ مجهول ولو لم
    يُعلم ضعفه ، أو كان فيه عِلّـة قادحة ، أو شذوذ أو نكارة أيضا .
    ودرجات الضعف هي ( هالك – متروك –
    حديثه مردود – ضعيف جداً – ليس بشيء – لا يُكتب حديثه – مضطرِب الحديث –
    لا يُحتج به – ضعفوه – ضعيف – أحاديثه مناكير – ليس بحجة – ليس بالقوي –
    فيه ضعف – مجهول ... ) ونحوها مما يدل على ضعف الراوي .
    فإذا كان في إسناد الحديث شيء من أسباب الضعف ، أو كان في متنه كذلك ، صار الحديث ضعيفاً .
    والحديث الضعيف قد يتقوّى بكثرة الطرق إذا لم يكن شديد الضعف .
    والضعيف أنواع :
    الشاذ
    المُعلل
    المضطرب
    المرسل
    المنقطع
    المعضل
    المقلوب
    وقد أوصلها ابن حبان إلى ( 49 ) نوعاً
    واختُلِف في الاحتجاج به ، أو الاستدلال به – على تفصيل في هذه المسألة -
    وأما الحديث الموضوع :
    فهو المصنوع المُختلق – كما تقدّم – .
    وهو ما كان في إسناده وضّـاع أو كذّاب أو متُهم بالكذب .
    أو كان في متنه ما يُخالف أصول الشريعة مما يُعلم معه قطعاً أنه كذب صريح .
    وهذا لا تجوز روايته إلا على سبيل التحذير منه ، وبيان حاله .
    ولا يُمكن أن يتقوّى بحالٍ من الأحوال .
    وبعض العلماء يُدخل الحديث الموضوع تحت أقسام الحديث الضعيف باعتبار التقسيم في مُقابلة الضعيف للصحيح والحسن .
    ولذا نقرأ قول بعض العلماء : الموضوع شـرّ أنواع الضعيف .
    فهذه العبارة من هذا الباب .
    والله أعلم .
    ما هي القواعد التي وضعها علماء الحديث لكشف الأحاديث الموضوعة ؟
    الجواب :
    أولاً : تقدم الكلام على أن السنة
    داخلة في عموم قوله تعالى : ( إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ
    وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ ) وأن السنة داخلة في مسمّى الذِّكْـر المحفوظ
    .
    وتقّدمت كلمة ابن المبارك – رحمه الله – حينما قال عن الأحاديث الموضوعة : يعيش لها الجهابذة .
    وقد قيّض الله للسنة الغراء علماء على مر السنين وتتابع الأزمان ينفون عنها تحريف الجاهلين ، وانتحال المُبطلين .
    وقد وضع العلماء قواعد لمعرفة الحديث الموضوع
    وهذه القواعد منها ما يتعلق بالإسناد ( سلسلة الرواة ) ومنها ما يتعلق بالمتن ( نَصّ الحديث )
    وأما ما يتعلق بالسند فـ :
    1 – اعتراف الراوي بكذبه ، وهذا أقوى
    دليل كما اعترف ميسرة بن عبد ربه – حديثاً في فضائل سور القرآن ، ولما
    سُئل عن ذلك قال : رأيت الناس انصرفوا عن القرآن ، فوضعتها أرغّب الناس
    فيها ! ( وقد تقدم هذا )
    2 – وجود قرينة قوية تقوم مقام
    الاعتراف بالوضع ، كأن يروي الراوي عن شيخ لم يَلْقََـه ويُحدّث بالسماع
    أو التحديث ، أو عن شيخ في بلد لم يرحل إليه ، أو عن شيخ مات قبل أن يوُلد
    هذا الراوي ، أو توفي ذلك الشيخ والراوي صغيراً لم يُدرك .
    ولأجل ذلك اهتم العلماء بمعرفة
    المواليد والوفيّـات وضبطوا تواريخ وفياتهم واُرِدت فيها المُصنفات ،
    وعرفوا رحلات الشيوخ وإلى أي البلدان ، ومن خرج من العلماء من بلده ، ومن
    لم يخرج ، وتواريخ ذلك كله .
    3 – أن يتفرد راوٍ معروف بالكذب برواية حديث ولا يرويه غيره فيُحكم على روايته بالوضع .
    4 – أن يُعرف الوضع من حال الراوي ، كأن يُحدّث بحديث عند غضه لم يكن يُحدّث به من قبل ، كما تقدم في قصة سعد بن طريف !
    5 – أن يكون الراوي مُتهماً في حديثه مع الناس ولو لم يُتّهم في حديث رسول الله صلى الله عليه على آله وسلم .
    6 – أن ينصّ إمام من الأئمة على أن "
    فلان " من الرواة يضع الحديث أو أنه كذاب ، ونحو ذلك من عبارات الجرح
    الشديد التي يُعلم معها أنه وضاع .
    وأما ما يتعلق بالمتن فـ :
    1 – ركاكة لفظ الحديث المروي ، بحيث يُدرك من له إلمام باللغة أن هذا ليس من مشكاة النبوة .
    2 – فساد المعنى ، كالأحاديث التي
    يُكذّبها الحس ، ومعرفة هذا النوع لعلماء السنة الذين سَرت في عروقهم حتى
    صار لديهم مَلَكَة في تمييز صحيحها من سقيمها ، وليس لكل أحد !
    3 – مناقضة القرآن أو صحيح السنة
    كالأحاديث التي فيها عرض التوبة على إبليس !
    أو الأحاديث التي اشتملت على تخليد أحد من أهل الأرض !
    أو الأحاديث التي فيها أن عمر الدنيا سبعة آلاف سنة !
    أو ذم من يتمسك بالكتاب والسنة !
    أو النص على خلافة علي – رضي الله عنه – كما تزعم الرافضة !
    أو الأحاديث التي فيها أن الصحابة – رضي الله عنهم – كتموا شيئا من القرآن أو حرّفوه ،
    فيُقطع ببطلان تلك الأحاديث .
    4 – مُخالفة الحقائق التاريخية التي
    جرت في عصر النبي صلى الله عليه على آله وسلم ، كحديث وضع الجزية عن أهل
    خيبر ! وقد كتبته اليهود وجعلوا عليه من الشهود ( سعد بن معاذ – رضي الله
    عنه – ) وقد توفّي بعد غزوة الخندق !
    كما أن وضع الجزية لم يكن شُرِع آنذاك !
    5 – موافقة الحديث لمذهب الراوي ، وهو
    مُتعصب مُغالٍ في تعصبه ، كالأحاديث التي يرويها الرافضة في فضائل علي –
    رضي الله عنه – أو الأحاديث التي ترويها المرجئة في الإرجاء ونحو ذلك .
    6 – أن يكون الخبر عظيما ولا ينقله إلا
    راو مُتّـهم ! كأن ينقل حوادث تاريخية لا تخفى على آحاد الناس ثم لا
    ينقلها سواه ، ولا يُسمع بها من قبل .
    7 – اشتمال الحديث على مجازفات وإفراط
    في الثواب العظيم مقابل عمل صغير ، كما تقدم في الحديث الذي فيه : من قال
    لا اله إلا الله خلق الله من كلمة منها طيراً منقاره من ذهب وريشه من
    مرجان- وأخذ في قصة نحو عشرين ورقة ...
    ولكن ما صح من الأحاديث لا يُنظر فيه
    إلى مثل هذا مما قد يُتوهّم ، كحديث : من صلى على جنازة فله قيراط ،
    والقيراط مثل جبل أحد . فهذا في الصحيحين ولا إشكال فيه .
    وإنما هذا القيد أغلبي يُنظر فيه حال الرواة كذلك ، كأن يكون هذا الراوي ما عُرف إلا بهذا الحديث ، كما تقدم في قصة ذلك الحديث !
    8 – أن يشتمل على تواريخ مستقبلية معينة .
    9 – أن يكون المتن ظاهر الوضع ، كحديث
    عوج بن عنق ! الذي قيل إنه أدرك الطوفان زمن نوح عليه الصلاة والسلام ،
    وأن الطوفان لم يبلغ حُجزته ! وأنه كان يخوض البحر فيُخرج السمكة ثم
    يشويها على الشمس !!!
    وقد ذكرت هذا مرة في أحد المجالس ، ثم
    أردت أن أُبيّن وضع الحديث ! قال أحد الحضور : ما يحتاج تقول إنه موضوع !
    ( يعني أنه واضح الوضع ) !
    10 – أن يشتمل الحديث على ذم أُناس
    لمجرد لونهم أو لغتهم ، وينصّ العلماء على أنه لا يصح حديث في ذم السودان
    مثلاً ، أو ذم لغة معينة ، ونحو ذلك .
    11 – أن ينصّ إمام من الأئمة على وضع الحديث ، وأنه موضوع مكذوب .
    بالإضافة إلى أن الحديث الموضوع ليس عليه نور السنة النبوية ، وعليه علامات وشارات يفضح الله بها الكذب .
    قال الربيع بن خثيم : إن من الحديث حديثا له ضوء كضوء النهار ، وإن من الحديث حديثا له ظلمة كظلمة الليل .
    وقال ابن الجوزي : الحديث المنكر يقشعر له جلد الطالب ، وينفر منه قلبه في الغالب .
    وقال أيضا : ما أحسن قول القائل : إذا رأيت الحديث يُباين المعقول أو يخالف المنقول أو يناقض الأصول ، فاعلم أنه موضوع .
    ومع هذا لو كذب رجل بالليل لأصبح وقد كشفه الله وفضحه .
    والله سبحانه وتعالى أعلم .
    ღ.
    س9:
    ماهو الحديث المنكر والحديث الغريب ؟ وهل يعتبر حديث موضوع .
    الجواب :
    الحديث المنكر :

    هو ما رواه الضعيف مُخالفاً فيه الثقة

    وشرطه تفرّد الضعيف والمخالفة للثقة

    أما إذا تفرّد الضعيف دون مخالفة الثقة فلا يُقال له : مُنكر بل يُقال له : ضعيف .

    فكل حديث منكر فهو ضعيف ، وليس كل حديث ضعيف مُنكر .

    وعلى هذا يكون الحديث المنكر من أقسام الحديث الضعيف ، ولا يُعتبر موضوعاً .

    مثاله :
    ما رواه أصحاب
    السنن الأربعة من رواية همام بن يحيى عن ابن جريج عن الزهري عن أنس قال :
    كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا دخل الخلاء وضع خاتمه .قال أبو داود بعد
    تخريجه : هذا حديث منكر ، وإنما يُعرف عن ابن جريج عن زياد بن سعد عن
    الزهري عن أنس أن النبي صلى الله عليه وسلم اتخذ خاتما من ورِق ثم ألقاه .
    قال : والوهم فيه من همام ، ولم يروه إلا همام . وقال النسائي بعد تخريجه
    : هذا محفوظ ، فهمام بن يحيى ثقة احتج به أهل الصحيح ، ولكنه خالف الناس
    فروى عن ابن جريج هذا المتن بهذا السند ، وإنما روى الناس عن ابن جريج
    الحديث الذي أشار إليه أبو داود فلهذا حكم عليه بالنكارة .

    قاله السيوطي في التدريب .

    والحديث الغريب :
    هو ما تفرّد بروايته شخص في أي موضع من السند .
    وعلى هذا فقد يكون الحديث الغريب صحيحاً وقد يكون حسنا وقد يكون ضعيفاً .
    مثاله :
    حديث عمر – رضي الله عنه – : إنما الأعمال بالنيّـات . وهو في الصحيحين .

    قال ابن رجب – رحمه الله – :

    هذا الحديث تفرد
    بروايته يحيى بن سعيد الأنصاري عن محمد بن إبراهيم التيمي عن علقمة بن أبي
    وقاص الليثي عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه ، وليس له طريق هذا الطريق كذا
    قال علي بن المديني وغيره ، وقال الخطابي : لا أعلم خلافا بين أهل الحديث
    في ذلك مع أنه قد روى من حديث أبي سعيد وغيره ، وقد قيل إنه قد روى من طرق
    كثيرة لكن لا يصح من ذلك شيء عند الحفاظ ،ثم رواه عن الأنصاري الخلق
    الكثير والجم الغفير ، فقيل : رواه عنه أكثر من مائتي راوٍ ، وقيل رواه
    عنه سبعمائة راو ، ومن أعيانهم الإمام مالك والثوري والأوزاعي وابن
    المبارك والليث بن سعد وحماد بن زيد وشعبة وابن عيينة وغيرهم ، واتفق
    العلماء على صحته وتلقيه بالقبول ، وبه صدر البخاري كتابه الصحيح . انتهى .

    والغرابة أنواع :

    1 – غريب المتن والإسناد
    2 – غريب الإسناد فقط
    3 – غريب بعض المتن

    وقد يُطلق على الغريب الفرد .

    والله أعلم .
    س10 :
    هل يمكن لعامة افراد المجتمع أن يعرف الحديث الموضوع من غيره .

    الجواب :

    لا يُمكن لعامة
    الناس معرفة الحديث الموضوع إلا بمعرفة القواعد التي وضعها العلماء لمعرفة
    الحديث الموضوع ، وقد تقدمت الإشارة إليها .

    والدليل على ذلك كثرة انتشار الأحاديث الموضوعة ، فلو كان عامة الناس يعرفون الأحاديث الموضوعة لما انتشرت بهذه الصورة

    س11 :
    هل العلم بالأحاديث الصحيحة والموضوعة فرض كفاية أم فرض عين .
    الجواب :
    العلم بالأحاديث الصحيحة وضدّها فرض كفاية ، إلا أنه يجب على العالم معرفة الأحاديث الموضوعة حتى لا يستدل ولا يستشهد بها .

    فالذي يتصدّر
    لتعليم الناس يجب أن يعلم بصحيح الأحاديث من سقيمها ، أو على الأقل يصدر
    عن رأي إمام مُعتبر في مسألة التصحيح والتضعيف .

    س12 :
    ماذا نفعل عند قرائتنا لكتب فيها أحاديث غير موضح درجة صحتها ؟ هل نصدقها ؟ أم لا؟
    الجواب :

    سبقت الإشارة إلى أن العمل فرع عن التصحيح .

    وسبقت الإشارة إلى
    أن الحديث إذا صحّ فإنه يُعمل به على حسب مدلوله ، إن كان يدلّ على واجب
    وجب العمل به ، وإن دلّ على أمر مسنون فالعمل به سُنّـة ، وهكذا .

    وتقدّم قول القاسمي
    – من ثمرات الحديث الصحيح - : لزوم قبول الصحيح ، وأن لم يعمل به أحد .
    قال الإمام الشافعي في الرسالة : ليس لأحد دون رسول الله صلى الله عليه
    على آله وسلم أن يقول إلا بالاستدلال ، ولا يقول بما استحسن ، فإن القول
    بما استُحسِن شيء يُحدِثه لا على مثالٍ سابق . انتهى .

    فالصحيح أنه لا يُعمل بالحديث إلا إذا صحّ ، ولذا كان الإمام الشافعي – رحمه الله – يقول كثيراً : إن صحّ الحديث .

    يعني في مسألة مُعينة إذا صح الحديث عمل به .

    كل هذا تقدّم

    ولكن من قرأ في كتاب ولا يعلم صحة أحاديثه فإنه يتوقف عن العمل بها حتى تتبيّن له صحتها .

    إلا إذا كانت الأحاديث ممن رواها أهل الصحيح الذين اشترطوا الصحة ووفّـوا بشرطهم ؛ كالبخاري ومسلم .

    وهناك من اشترط
    الصحة ولم يوفِّ بها ، بل تعقب العلماء بعض من اشترط الصحة ، كالحاكم في
    المستدرك فإنه قد يروي الموضوعات ، والتمس له العلماء العُذر حيث مات ولم
    يُنقّح كتابه .

    ومثل صحيح ابن حبان أو صحيح ابن خزيمة ، فإنهما اشترطا الصحة ولم يوفّيـا بها ، وإن كانا أمثل من المستدرك وأقوى .

    [/size]
    منقووووووووووووووووووووووووول برجاء الدعاء لمعد الرسالة
    آلمها
    آلمها
    المشرفه المميزه


    انثى عدد الرسائل : 311
    العمر : 39
    البلد : السعودية
    الهوايات المفضلة : القراءة والرياضة
    بلد العضو : ماهو الحديث وكيف نفرق بين أنواع الاحاديث Saudiarabiaflsmnwmya1
    nbsp : ماهو الحديث وكيف نفرق بين أنواع الاحاديث 15781611
    درجات الاجاده : 0
    نقاط : 62090

    مع التحية رد: ماهو الحديث وكيف نفرق بين أنواع الاحاديث

    مُساهمة من طرف آلمها 25/1/2008, 5:43 pm

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    تسلمي يا مانجو على الموضوع المميز

    بارك الله فيكِ

    آمين
    mango
    mango
    المشرفه المميزه


    انثى عدد الرسائل : 208
    العمر : 40
    nbsp : ماهو الحديث وكيف نفرق بين أنواع الاحاديث 15781611
    درجات الاجاده : 0
    نقاط : 61420

    مع التحية رد: ماهو الحديث وكيف نفرق بين أنواع الاحاديث

    مُساهمة من طرف mango 25/1/2008, 5:45 pm

    لله يكرمك ويخليكي المها شكرا لمرورك الكريم
    المدير العام
    المدير العام
    المدير العام لمنتدي الا رسول الله


    ذكر عدد الرسائل : 1507
    العمر : 44
    البلد : مصر
    الهوايات المفضلة : القراءة
    nbsp : ماهو الحديث وكيف نفرق بين أنواع الاحاديث 15781611
    درجات الاجاده : 0
    نقاط : 62280

    مع التحية رد: ماهو الحديث وكيف نفرق بين أنواع الاحاديث

    مُساهمة من طرف المدير العام 25/1/2008, 8:36 pm


    السلام عليكم
    جزاكي الله خيرا اختي مانجو
    مشكوره علي مجهوداتك
    mango
    mango
    المشرفه المميزه


    انثى عدد الرسائل : 208
    العمر : 40
    nbsp : ماهو الحديث وكيف نفرق بين أنواع الاحاديث 15781611
    درجات الاجاده : 0
    نقاط : 61420

    مع التحية رد: ماهو الحديث وكيف نفرق بين أنواع الاحاديث

    مُساهمة من طرف mango 27/1/2008, 9:09 pm

    جزانا واياكم

      الوقت/التاريخ الآن هو 21/9/2024, 9:57 pm